قصة الحكيم الأحمق
في إحدى المدن كان هنالك رجل حكيم جدّاً، وكان معروفاً بين الناس وجميعهم يحبّونه؛ حيث يرسلون له الكثير من الهدايا التي تتكوّن من الغذاء والملابس والعطور وغيرها الكثير،
في إحدى المدن كان هنالك رجل حكيم جدّاً، وكان معروفاً بين الناس وجميعهم يحبّونه؛ حيث يرسلون له الكثير من الهدايا التي تتكوّن من الغذاء والملابس والعطور وغيرها الكثير،
كان هنالك دجاجة تعيش مع باقي الحيوانات في الغابة، كانت الحيوانات لا تستيقظ إلّا عند سماع صوت صياح الديك، وفي يوم من الأيّام استيقظت الدجاجة باكراً مثل كل يوم
كان هنالك تاجر يعيش هو وزوجته في ثراء كبير، كان هذا التاجر رجل يعمل بجد حتّى استطاع جمع هذه الثروة الكبيرة، وكان لا يتفاخر بثرائه بل كان طيباً مع الجميع، أمّا زوجته فقد كانت زوجة حكيمة
كان هنالك أرنب جميل المنظر، يمتلك الشعر الأبيض الطويل، وكان جسمه متناسق الحجم ما عدا أذنيه؛ فقد كان لديه أذنين صغيرتين الحجم، وعدم تناسقهما مع جسمه جعلهما يظهران.
بوينو شاب نشيط ويحب العمل، يعمل بوينو كنادل في أحد المقاهي التي يعمل بها بعيداً عن بلدته، وفي بلده يمتلك بوينو مقهى خاص به، هذا المقهى شهير جدّاً ويأتي إليه الكثير
يعيش الثعلب في الغابة الجميلة بجوار الأرنب، وكان هذا الثعلب المكّار يفكّر دائماً كيف سيصطاد هذا الأرنب ويظفر به كوجبة لذيذة، ويمضي ليله ونهاره في تجهيز الحيل لذلك
كان هنالك فراشة صغيرة واسمها روزيت، وعلى الرغم من أنّها فراشة صغيرة ونحيلة، إلّا أنّها كانت فراشة ناعمة وجميلة ومشرقة كأشعة الشمس، ودائماً ما تطير وتتنقّل.
كان هنالك مزرعة يسكن بها قط وحمامة، كان القط دائماً يلعب ويقفز، فمرةً يحاول اصطياد الفراشات، ومرةً يتسلّق الأشجار، أمّا الحمامة فكانت في أغلب الأوقات تقف على غصن الشجرة
كان هنالك ولد اسمه وحيد، كان وحيد له من اسمه هذا نصيب؛ حيث كان دائماً يجلس لوحده، بينما زملائه يلعبون ويمرحون ويقفزون كالأرانب، وفي مرّة من المرّات كان وحيد
كان هنالك ولد اسمه ماريو، في يوم من الأيام قام واحد من أبناء عمومته الأكبر منه سنّاً دعوته لحفل عيد الميلاد، كان الحفل كبيراَ وضخماً؛ حيث كانت كعكة الحفل كبيرة
في إحدى الغابات يعيش حمار برّي، كان هذا الحمار يشعر بالحزن دائماً لانّه يعيش وحيداً دون أصدقاء، وفي مرّة من المرّات مرّ بهذا الحمار ثعلب، وعندما رأى الحمار حزيناً وقد أدراه بوجهه
في إحدى المزارع تعيش الدجاجة كوكي، كانت تستيقظ باكراً كل يوم كي تبحث عن حبوب الطعام، وكانت دائماً تمشي وتستمتع بالمناظر الطبيعية والنباتات التي تلمع تحت أشعة الشمس
كان هنالك حمار يعيش في الغابة بسعادة، ولكن كان يعاني من أن الناس دائماً ينعتونه بالحيوان الجبان الذي يخاف جميع الحيوانات، وفي مرّة من المرات كان الحمار يسير
كان هنالك فتى اسمه هاري يعيش مع أمّه التي تعمل في جمع المطاط من أجل أن تجمع قوت يومها، أما والده كان متوفّي؛ لذلك كان على الأم أن تعمل بجد حتّى تستطيع أن تجد ما
في يوم من الأيام عاد خالد من المدرسة إلى المنزل، وأخبر والدته أن المدرسة ستقيم حفلاً تنكرّياً، وأن جميع زملائه سيشاركون في هذا الحفل؛ فمنهم من سيتنكّر بزي الطبيب
كان هنالك ثعلب جائع جدّاً لم يتذوّق الطعام لمدّة طويلة؛ فكان عندما يقوم بمطاردة الأرانب تركض بسرعة إلى الجحور، وكانت هي أسرع منه ولا يستطيع إمساكها، وعندما فكّر أن
كان هنالك مجموعة من الحيوانات التي تعيش مع بعضها البعض في الغابة، وكان من عادة النمر أن يقوم بحفلة عيد ميلاد سنوي له، وكان يعلن عن هذا الحفل الذئب، وفي يوم
كان هنالك ثعلب يسكن الغابة، هذا الثعلب يشبه في شكله الكلب بعض الشيء، اعتاد الثعلب أن يخرج كل يوم إلى الغابة بحثاً عن طعامه، وفي يوم من الأيّام بينما كان يبحث
في إحدى الممالك القديمة يعيش الملك مع زوحته وأولاده الثلاثة، أميرة صغيرة وأميرين صغيرين، كانت تعيش معه في القصر أخته، وبعد مدّة من
رامي كان ولد يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً ويعيش مع عائلته وإخوته الثلاثة، كان رامي يختلف عن إخوته؛ حيث كان سيء الخلق، وكان
ليا فتاة صغيرة تبلغ من العمر سبعة أعوام، تعيش في منزل ذو إطلالة جميلة؛ فهو يقع بمنتصف الجبل ومن حوله الجبال المليئة بالثلوج في الشتاء، تعيش ليا مع أمها وأبيها
في إحدى الغابات استيقظ عصفور الكناري باكراً في أحد الصباحات الجميلة المشرقة بالشمس الساطعة، كان هذا الصباح لامع وجميل، وكل ما في الغابة من أشجار ونباتات تضيء وتتلألأ
في إحدى ليالي رمضان الهادئة والرائعة في أجواء الصيف، كان الأطفال يلعبون ويمرحون فرحين ومتهلّلين من سعادتهم، ويحملون الفوانيس بأيديهم بانتظار المسحرّاتي العم فرحان
في أحد الأزمان كان هنالك أمير لديه بعض العادات التي تختلف عن بقية الأمراء؛ حيث كان يعشق أكل أنواع الأكل المختلفة، وكان يأكل ولا يشبع، وكان كذلك ليس له الكثير من الأصدقاء
وليد طفل ذكي وموهوب ولديه حلم أن يمتلك في يوم ما صاروخ سريع، ولكن ليس ليه المال الكافي لامتلاكه، وفي يوم من الأيّأم كان وليد يمشي في السوق ورأى صندوق
في إحدى القرى يسكن رجل اسمه بلال، ومن المعروف أن هذا الرجل بسيط ومتواضع جدّاً، كان بلال قد اعتاد أن يمشي ويتجوّل في الأسواق كل يوم، وفي مرّة من المرّات
بينما كان سعيد يجلس تحت الشجرة إذ شاهد جيشاً من النمل يمشي بخط مستقيم، فكّر سعيد أن يقوم بقطف حبّة من العنب ويرميها باتجّاه هذا النمل ليرى ماذا سيحدث
كان هنالك طفل صغير في صف البستان يعيش مع والده واسمه ماجد، كان ماجد يحب اللعب كثيراً وخاصةً اللعب بالسيارات، في يوم من الأيام طلب ماجد من أبيه سيارة صغيرة
في إحدى حدائق الحيوانات جائت عائلة من أجل زيارة تلك الحديقة، والاستمتاع بالحيوانات الجميلة التي تعيش بها، قضت هذه العائلة يوماً جميلة في هذه الحديقة
روان طالبة في الصف الرابع تعيش مع عائلتها في منزل واسع، لدى روان الكثير من الأصدقاء في الحي الذي تسكن به، كانت روان طالبة متفوقّة ومجتهة يحبّها والديها وجميع