قصة القطة والكتب
عادل كان ولد يحب القراءة كثيراً، لديه الكثير من الكتب ذات العناوين المختلفة، مثل التاريخ والقصص القصيرة والروايات الطويلة وغيرها من أنواع الكتب المفيدة
عادل كان ولد يحب القراءة كثيراً، لديه الكثير من الكتب ذات العناوين المختلفة، مثل التاريخ والقصص القصيرة والروايات الطويلة وغيرها من أنواع الكتب المفيدة
بدور طفلة صغيرة كانت تحب العيد كثيراً كباقي الأطفال، وكانت تنتظره بكل لهفة وتشوّق، وعندما حان يوم العيد، ذهبت بدور برفقة والدتها إلى السوق
في إحدى الممالك القديمة يسكن أمير اسمه كنان، كان هذا الأمير شخص محبوب من قبل الجميع، وفي يوم من الأيام قرّر الأمير كنان أن يسافر
في إحدى الأزمان القديمة يعيش طبيب القرية الذي كان يحب الفكاهة والضحك كثيراً، وكان جميع أهل القرية يحبّون هذا الطبيب لروحه الفكاهية
عادل رجل يعمل كنجّار طوال حياته، كان عادل مخلص ومجتهد في عمله كثيراً، تقدّم عادل في السن وصار مسنّاً ولم يعد يستطيع أن يعمل
سامر ولد يتيم الأب يعيش مع أمّه بجوار عمّه وأولاد عمّه، وفي العطلة الصيفية خرج سامر ليتمشّى حتّى وصل به الطريق إلى المصيف؛ فبدأ سامر
في إحدى القرى يسكن آدم مع عائلته في منزل يحيط به حديقة جميلة، كان آدم من أكثر ما يحب فعله هو اللعب في الحديقة وبين الأشجار
في إحدى المزارع يعيش الذئب بجوار المرعى المليء بالخراف والأغنام، وكان هذا الذئب لديه خبرة كافية باصطياد فرائسه، ويذهب كل يوم
كان هنالك حمار عنيد ولا يحب أن يستمع لكلام أحد، وفي يوم من الأيام كان هذا الحمار يسير مع صاحبه حتّى وصلا إلى قمّة أحد الوديان، فنظر
كان هنالك حمار عنيد ولا يحب أن يستمع لكلام أحد، وفي يوم من الأيام كان هذا الحمار يسير مع صاحبه حتّى وصلا إلى قمّة أحد الوديان، فنظر
في إحدى الأماكن يسكن الفأر الذي يخاف من كل شيء، كان هذا الفأر يفرّ بمجرّد سماعه لأي صوت، ومن أكثر الأشياء التي يخاف منها هذا الفأر
في إحدى القرى يسكن ثلاثة من اللصوص، وكان هؤلاء اللصوص قد اعتادوا على القيام بالكثير من عمليات السرقة، وفي يوم من الأيام قال أحد اللصوص
كان هنالك غابة كثيفة الأشجار وتقع بين بلدة كبيرة وقرية صغيرة، كانت تلك الغابة تحتوي بوسطها على بحيرة لا يستطيع أي أحد رؤيتها؛ وذلك
في إحدى الأيام تم الاتفّاق على عقد سباق كبير للضفادع، وكان هذا السباق يتضمّن مسافة طويلة ويجب على الضفادع الوصول لقمة جبل
في إحدى القرى تعيش شمس الفتاة الصغيرة مع والدها ووالدتها، كان والد شمس رجل فاضل ويحب تربية ابنته على الأخلاق الفاضلة
كان هنالك مزارع يمتلك مزرعة كبيرة ويجب عليه أن يعمل بها كل يوم؛ ولكن كان من صفة هذا المزارع الكسل والخمول، بالإضافة إلى أنّه
في أحد الأزمان كان هنالك خادم يعاني من مشكلة كبيرة وهي المعاملة الغير لائقة من قبل سيّده؛ حيث كان سيّده يعامله بقسوة وظلم،
في إحدى الغابات البعيدة تعيش شجرة صفصاف كبيرة، ويسكن فوق أغصان هذه الشجرة عصفور صديق لتلك الشجرة؛ فهو يمكث فوق أغصانها هو
في إحدى القرى يسكن رجل غني لديه بستانين جميلين جدّاً، وكان فخور بهما ويتعامل مع الآخرين بكل تكبّر بسبب امتلاكه هذين البستانين
في إحدى القرى كان هنالك مدرسة صغيرة للطلّاب وكان يقوم بتدريسهم أستاذ فاضل، وفي يوم من الأيام دخل المعلّم على طلّابه وطلب منهم
في إحدى الغابات يسكن الأسد ملك الغابة، ودائماً ما يعتقد هذا الأسد بأنّه له الحق بأن يأكل ما يريد من الحيوانات؛ فيخرج كل يوم إلى الغابة
في إحدى المدارس كان هنالك ثلاثة طلبة أصدقاء، وكان هؤلاء الطلبة يتصفّون بالذكاء الشديد وحبّهم للاجتهاد والدراسة، وفي يوم من الأيام تم
في إحدى المزارع كان هنالك شجرة تفاح وشجرة زيتون بجانب بعضهما البعض، كانت شجرة التفّاح دائماً تتباهى بجمالها وشكلها أمام شجرة
كان هنالك رجل يعمل في إحدى الشركات واسمه ياسر، كان يعمل مع ياسر في الشركة ذاتها فتاة جميلة، وكان ياسر معجب بتلك الفتاة
في يوم من الأيام يعيش السلطان مع زوجته التي يحبّها كثيراً في القصر الكبير، وفي يوم من الأيام كان السلطان يريد صنع تاج لزوجته كهدية لها
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات بسلام، وكان هنالك صداقة قويّة وغريبة تربط بين الفيل والماعز، كان الفيل يعاني من مشكة خوفه الدائم
أحمد كان ولد مجتهد في مدرسته، وهو في الصف الخامس، كان أحمد طالب متفوّق وملتزم بدراسته، إلّا أنّه كان يحب العزلة قليلاً؛ حيث كان أحمد
في إحدى الممالك القديمة يعيش الملك مع زوحته وأولاده الثلاثة، أميرة صغيرة وأميرين صغيرين، كانت تعيش معه في القصر أخته، وبعد مدّة من
كان هنالك حديقة مليئة بالشجر، يأتي لتلك الحديقة الكثير من الفئران دائماً؛ وذلك من أجل الحصول على بقايا الطعام والشراب التي تبقى
في إحدى القرى يسكن رجلان واحد منهما كان أعمى، والآخر كان أعرج ويمشي بقدم واحدة، وفي يوم من الأيام حدثت صدفة غريبة