كرة الريشة

عادة ما يتم تحديد موقع الفريق في الزوجي من خلال التسديدات التي تختار الفرق القيام بها، ومع ذلك هناك أوقات معينة في المباراة يجب أن يكون فيها كلا الفريقين في مواقع محددة، والهدف من اللعب الزوجي في لعبة كرة هو فرض عودة ضعيفة من اللاعب الخصم بهجماته المتتالية.

تتمثل إحدى ميزات هذه الرياضة في سهولة تعلمها للمبتدئين ولكن من الصعب إتقانها، كما تعتبر لعبة الريشة لعبة سهلة ومسلية لدى الكثير من الأفراد الرياضيين داخل المجتمع الرياضي أو المجتمع بأكمله، حيث يجب على اللاعب أن يتقن خطوات اللعبة.

إن رياضة كرة الريشة هي عبارة رياضة مضرب قد يمارسها لاعبان ويطلق عليها اللعب الفردي، أو قد يمارسها زوجان متعارضان، ويطلق عليها اللعب الزوجي)، حيث يتخذ اللاعبين مواقف على نصفين متقابلين من ملعب مستطيل مقسم بشبكة.

إن لعبة تنس الريشة هي لعبة رياضية سهلة، حيث أنها تشمل اللعب الفردي؛ أي بمعنى لاعب يواجه لاعب، وتشمل اللعب الزوجي؛ أي بمعنى لاعبان ضد لاعبان، حيث يجب على للاعبين تنس الريشة أن يلعبوا ضمن القوانين والقواعد الخاصة باللعبة.

إن لاعبو تنس الريشة المحترفون محترفون لسبب ما، حيث أنهم يبنون ويحافظون على إجراءات وعادات ومهارات وعقليات ناجحة للوصول إلى المستوى الذي هم عليه، ويحتاج لاعبي كرة الريشة إلى التفوق في الصفات البدنية والتكتيكية والنفسية والتقنية.

إذا كان لاعب تنس الريشة لاعب تنس ريشة متحمس ولاعب جيد، فقد عليه أن يتعلم أن الأمر أكثر بكثير من مجرد ضرب الريشة ذهابًا وإيابًا عبر الشبكة، وبغض النظر عن جميع القواعد والقوانين، هناك أسلوب رائع للفوز بأي لعبة تنس الريشة، وهي لعبة تنس الريشة الصحيحة.

إن الضربة الخلفية لتنس الريشة هي مهارة صعبة للغاية لإتقانها، حيث يجد العديد من لاعبي كرة الريشة بما في ذلك لاعبون من الطراز العالمي صعوبة في تنفيذ ضربات خلفية قوية، لذلك سيجبر الخصم الذكي دائمًا منافسه على استخدام الضربة الخلفية.

تنس الريشة هي رياضة سريعة وتشكل تحديًا لإتقانها، وهناك العديد من الجوانب التي تحتاج إلى الاهتمام بها، كما أن الحركة في ملعب تنس الريشة هي أحد هذه الجوانب، حيث يحتاج اللاعب إلى الوصول إلى الريشة الخاص به بسرعة من أجل ضرب ضربته.

في كرة الريشة تم بناء أسلوب اللعبة بالكامل والاستراتيجيات على عدد كبير من التقنيات ولكن ليس من الصعب تعلمها كما تعتقد، كما أن أحد الأساليب الأساسية الضرورية للغاية هو أنه يجب أن يكون اللاعب قادرًا على التحكم بشكل صحيح في قبضة المضرب.

تتكون المجموعة في لعبة كرة الريشة من ثلاثة أشواط وكل جانب يربح شوطين من أصل ثلاثة يعتبر فائز بالمباريات عدا المباريات النهائة والشبه النهائية والتي تلعب عادة من خمسة أشواط، كما يعتبر اللاعب لاعب فائزاً في حالة حقق الفوز والربح في ثلاثة أشواط من أصل خمسة أشواط.

بغض النظر عما إذا كانت لعبة كرة الريشة يتم لعبها من أجل المتعة أو التنافس، فمن المهم معرفة وفهم كيفية التسجيل في كرة الريشة، وهناك طريقتان للتسجيل في كرة الريشة، الطريقة القديمة للتسجيل، والمعروفة باسم نقاط الخدمة والطريقة الجديدة للتسجيل المعروفة باسم نقاط التجمع.

إن لقطات قيادة تنس الريشة هي لقطات تعبر الشبكة بشكل ثابت في مسار أفقي، حيث يمكن لعبها على كل من الضربات الأمامية والخلفية، حيث أن القيادة عبارة عن تسديدة هجومية يتم لعبها عادةً من جوانب الملعب عندما ينخفض ​​المكوك (الريشة) إلى مستوى منخفض جدًا بحيث يتعذر إعادته بتسديدة.

إن تقنيات كرة الرشية الأساسية للاعبين المبتدئين لا تتعلق كرة الريشة بضرب الريشة ذهابًا وإيابًا عبر الشبكة، فإنها رياضة معقدة تتطلب مجموعة متنوعة من المهارات والتقنيات، فإذا كان اللاعب لم يمارس كرة الريشة على الإطلاق فسيعرف أنها رياضة تتطلب جهدًا بدنيًا.

قد يكون اختيار مضرب تنس الريشة الصحيح أو الأفضل أمرًا شاقًا في البداية، حيث يوجد هذه المجموعة الواسعة من المضارب من مجموعة متنوعة من العلامات التجارية للاختيار من بينها، قد يكون من الصعب معرفة من أين يبدأ اللاعب، حيث يجب على اللاعب أن يختار المضرب المنافس له، لكي يستطيع تحقيق النجاح والتفوق.

إذا لم يكن لدى لاعب تنس الريشة السرعة اللازمة للوقوف خلف الريشة قبل أن تصطدم به، فلن تكون هناك طريقة ليصل إلى ضربة قوية ودقيقة، حيث يجب أن يكون اللاعب خلف الريشة حتى يكون وزن جسمه جاهزًا للتحرك في اتجاه تحطيمها،  إضافة وزن جسمه يوفر المزيد من القوة.

إن ممارسة رياضة تنس الريشة هي تمرين ممتاز، وإذا كان اللاعب يكره الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية أو ممارسة تمارين الضغط، فإن اللعب بانتظام هو الطريقة المثالية للحفاظ على لياقته، ومع ذلك فإن جميع الرياضات ليست متساوية، وقد تكون المتطلبات البدنية لرياضات معينة شديدة للغاية بالنسبة للأشخاص من جميع الأعمار.

تم تصنيف اعمار اللاعبين الممارسين للعبة كرة الريشة على المستوى الدولي على عدة فئات، بحيث جرى التفريق بين فئة وأخرى تبعاً للمميزات والصفات الفيزيولوجية لكل لاعب ولاعبة على النحو التالي.

تعد بطولة العالم لكرة الريشة واحدة من أعلى بطولات كرة الريشة على المستوى الرياضي الإحترافي، حي يتم استضافة بطولة العالم الذي يشرف عليها الاتحاد الدولي لكرة الريشة في كل عام، ومع ذلك، فإن بطولات العالم لن تقام إذا كانت تلك السنة الخاصة بها ألعاب أولمبية.

من المفترض أن تكون رياضة كرة الريشة قد نشأت في اليونان، منذ حوالي 2000 عام، حيث تم إنشاء الاتحاد العالمي لكرة الريشة، وهو الهيئة الحاكمة العالمية لهذه الرياضة في عام 1934م الذي يعمل على وضع القوانين والأنظمة الخاصة باللعبة، كما تحظى كرة الريشة بشعبية في الكثير من دول العالم.

إن الدافع وراء التفوق في مرحلة كبيرة تفصل بين الأبطال والآخرين، ولكن لكي يأتي الدافع يجب على اللاعب الرياضي أن يحب كرة الريشة، حيث لا يمكنه الحصول على الدافع لفعل شيء ما إلا إذا كان يرغب في ذلك، حيث سيخبره دافعه بطبيعة الحال أن كرة الريشة هي لعبة سهلة وأنه يمكنه لعبها بشكل جيد.

إن عقلية لاعب تنس الريشة مهمة حقًا عندما يتعلق الأمر بممارسة اللعبة، فإن العمل على طريقة تفكير اللاعب مسبقًا قبل المباراة يمكن أن يعزز لعبة اللاعب حقًا، فعلى الرغم من أن التدريب البدني يلعب دائمًا دورًا رئيسيًا في أي رياضة، خاصةً لعبة تنس الريشة.

غالبًا ما تتم مقارنة تنس الريشة بالتنس نظرًا لأن اللعبتين تشتركان في العديد من الخصائص المتشابهة، حيث تتضمن كلتا الرياضتين ملعبًا ذو وجهين مقسومًا بشبكة عبر المنتصف، ويستخدم اللاعبون مضربًا في كلتا المباراتين، ومع ذلك، هناك العديد من الاختلافات المهمة التي تفصل بين الرياضتين.

في حين أن هناك الكثير من الأهمية المعطاة للعلامات والشبكات، غالبًا ما يتم إهمال الأرضيات وما تحتها، وليس من المستغرب أن تكون هذه السمات غير مرئية للعينين، من ناحية أخرى يستغل العامل الرياضي للملعب نقص وعي المالك واستخدام مواد ذات جودة منخفضة في الأرضيات.

حيث يعتبر كأس توماس، بطولة تدل على التفوق الدولي والإقليمي في لعبة تنس الريشة، حيث تبرع العالم الرياضي جورج توماس بالكأس في عام 1939م لسلسلة من مسابقات الفرق الدولية للرجال التي يديرها الاتحاد الدولي لكرة الريشة (IBF)، والذي كان توماس حينها رئيسًا له،

إن الاتحاد الدولي لكرة الريشة تم الاعتراف به من قبل اللجان الرياضية العالمية (اللجنة الأولمبية الدولية واللجنة البارالمبية الدولية)؛ وذلك باعتبارها الهيئة الحاكمة العالمية لكرة الريشة، حيث تم تأسيس الاتحاد الدولي لكرة الريشة (IBF)، كما كان يُطلق عليه في الأصل الهيئة العالمية لتنس الريشة.

يمكن أن يكون تنظيم بطولة تنس الريشة طريقة رائعة للحصول على بعض الأفراد الرياضيين في المجتمع الرياضي، الخطوة الأولى لتنظيم بطولة رياضية خاصة بلعبة التنس هي تشكيل لجنة من خلال جمع المتطوعين، وهم مفتاح البطولة الناجحة هو أن يتم تنظيمه.

تعد لعبة كرة الريشة لعبة ذات طبيعة حركية، حيث يتحرك اللاعب الرياضي الممارس لها بكثرة داخل الملعب، ويجب أن يمتلك لاعب تنس الريشة صفات القوة والتحمل والرشاقة والسرعة، كما تعد دول شرق قارة آسيا (اليابان، الصين)، من أهم الدول المسيطرة على ألقاب اللعبة التي يطرحها الاتحاد الدولي لتنس الريشة.

ويشكل المفتاح الأول لبداية اللعب، كضربة تستخدم لوضع الريشة في اللعب عند بداية كل تبادل للضربات، بحيث تُرسل إلى المكان الذي من الصعب على الخصم ارجاعه بقوة،

إن تدريبات تنس الريشة هي ممارسة بسيطة نسبيًا يمكن لأي شخص التعامل معها، حيث يمكن أن يساعد اللاعبين على اللعب بشكل أفضل وزيادة مهاراتهم بشكل أكبر، حيث أن ممارسة الألعاب بمفردها دون بذل أي جهد على الإطلاق لا يكفي.

إن تنس الريشة هي رياضة ممتعة ونشطة وهي لعبة سهلة لممارستها مع القليل من القواعد غير المؤلمة، فإنها تقوي عضلات اللاعب الرياضي الممارس لها، ويضيف قوة للعضلات، ويحسن معدل تدفق الدم والفوائد لا حصر لها، فإن اللاعب الممارسة للعبة يحصل على العديد من الفوائد.