مراحل الاختيار المهني في نظرية جينزبيرغ في الإرشاد المهني
تعتبر نظرية جينزبيرغ في الإرشاد المهني من النظريات المهمة؛ لأنها قامت بالتحدث عن عملية الاختيار المهني التي تعتبر من العمليات المهمة والحساسة
تعتبر نظرية جينزبيرغ في الإرشاد المهني من النظريات المهمة؛ لأنها قامت بالتحدث عن عملية الاختيار المهني التي تعتبر من العمليات المهمة والحساسة
تعتبر نظرية جينزبيرغ من النظريات الأساسية في الإرشاد المهني، والتي يتوجه إليها الكثير من المرشدين المهنيين؛ لأنها قامت بتحليل وتفسير عملية النمو المهني
بعض النظريات في الإرشاد المهني تكون قليلة الاستخدام، ولكن هذا لا يلغي من وجودها وتأثيرها على العملية الإرشادية المهنية.
تعتبر نظرية سوبر من النظريات المهمة في الإرشاد المهني؛ لأنها تناولت موضوع النمو المهني للفرد وكيفية الوصول لمرحلة يكون فيها الفرد ذو مستوى عالي من النضج
يقوم الإرشاد المهني على تعليم الأفراد المهارات المهنية وكيفية الكشف عن الميول المهنية والمعتقدات وعادات العمل والعمليات الشخصية الخاصة بالفرد.
تقوم نظريات الإرشاد المهني على تعريف جميع المهتمين بالمجالات المهنية والمجالات التخصصية السابقة لها بأهمية التعرض لعملية الإرشاد المهني.
كل نظرية في الإرشاد المهني تنظر للإنسان بطريقة مختلفة، فمن هذه النظريات ما ينظر لسلوكات وتصرفات الفرد ويقوم على تفسيرها وتحليلها والمساعدة في توجيهها بالشكل المناسب.
مع التطورات والحداثة التي يتعرض لها المجتمع في كل مجالاته، وجد بعض العلماء أن من الأفضل وضع نظريات تهتم بالأنظمة الحديثة.
تركز نظرية معالجة المعلومات المعرفية في الإرشاد المهني على عملية الاختيار المهني، واتخاذ القرار المهني وعلى كيفيه تفكير الفرد حول المهنة.
إنَّ السلوك الإنساني يعتمد على التعزيز الإيجابي والتعلُّم بالملاحظة، بحيث تتكون شخصية الفرد من خلال العوامل البيئية أكثر من العوامل الوراثية.
تعتبر عملية الإرشاد المهني من الأسس والمعايير التي يتقدم من خلالها العمل المهني وجميع العاملين في القطاعات والمجالات المهنية
الكثير من الناس يحققون جميع مطالبهم واحتياجاتهم ولكن لا يتم الاستمرار بالحياة دون تكوين علاقات مترابطة بين الأفراد أساسها الحنان والرعاية والاهتمام.
يتميز الإنسان بالقدرات المختلفة سواء الجسدية أو الذهنية، فيوجد لكل فرد مجموعة من المميزات التي تفرّق بينه وبين غيره.
من الضروري أن يعرف الإنسان مهاراته وقدراته المهنية التي تؤهله لعمل معين دون الآخر، ومن الضروري الرجوع إلى مصادر موثوقة؛ من أجل تحقيق الفرد لهدفه المهني.
تعبر النظرية عن نموذج علمي يقوم بشرح وتفسير ظاهرة أو عدة ظواهر، بحيث يمكن للنظرية التنبؤ بالمستقبل والعمليات التي يبنى عليها هذا المستقبل.
من الجيد أن تزداد المعرفة لدى الإنسان، وأن يكون متمكن من جميع المجالات في الحياة، فهذه المعرفة أساس النجاح في الحياة وبالتحديد النجاح المهني.
تعبر النظرية المهنية عن مجموعة من القضايا المترابطة التي تقوم على تحليل وتفسير العملية الإرشادية المهنية وتفسير شخصية الأفراد الراغبين بها.
الكثير من الأفراد يقومون بعملية الاختيار المهني بشكل سريع جداً من غير النظر لأي مثيرات أو عوامل؛ وذلك بسبب حاجتهم للوظيفة مهما كانت لسد احتياجاتهم الأساسية
يجب أن يكون الإرشاد المهني من أساسيات الأفراد في الحياة المهنية، بحيث يكون الإرشاد المهني مهم في جميع مراحل حياة الفرد
يعتبر المرشد المهني الذي يحمل الكفاءة المهنية من الأشخاص الناجحين في تحقيق جميع الأهداف المهنية الخاصة بالقطاعات المهنية المختلفة
تفترض نظرية هولاند للأنماط المهنية أنَّ اختيار الفرد لمستقبله المهني يكون ناتج عن العوامل الوراثية بشكل كبير، مع القليل من العوامل البيئة.
هناك العديد من الأفراد لا تناسبهم وظائفهم وهناك العديد من الأفراد لديهم مشكلة في البطالة وعدم وجود الوظيفة التي يستقلّون بها.
يعتبر المرشد المهني هو أهم عنصر في العملية الإرشادية المهنية؛ لأنَّه هو الوحيد القادر على تقديمها بالشكل المطلوب وخاصةً عندما يكون صاحب شهادة مهنية وذو خبرة وكفاءة عالية ومعرفة كاملة بنظريات الإرشاد المهني، فعندما يقوم المرشد المهني بالمقابلات الإرشادية المهنية مع الأفراد فإنَّه بأمس الحاجة لنظريات الإرشاد المهني.
من المؤشرات التي تدل على التكيف المهني للفرد أن يكون لدى الفرد الرضا عن العمل الذي يقوم به ويكون لديه الرضا عن المسؤولين وعن أدائه المهني.
يحاول المرشد المهني دائماً أن يستخدم أساليب وطرق متعددة في مساعدة الفرد على صنع القرار المهني في المستقبل.
تُعَد النظرية البنائية نظرية نفسية تطورت خارج التوجه الفلسفي، وتعتقد بأن الأفراد يبنون أو يدركون واقعهم والحقيقة.
يُعَد الإرشاد المهني من أولويات الأفراد في الحياة المهنية، بحيث يكون الإرشاد المهني مهم في المراحل المدرسية المختلفة، ومهم للفرد عند البحث والحصول على وظيفة، ومهم للموظف الجديد ومهم عند الترقية وتغيير العمل المهني، والإرشاد المهني مهم في تعريف الفرد على نفسه من ميول وقدرات مهنية، بحيث يحاول الإرشاد المهني قدِر المستطاع وضع الفرد المناسب في المكان المناسب.
يعتبر اختلاط الفرد مع الذين يحيطون به من الناس سواء الأهل أو الأقارب أو الأصدقاء، مصدر تعلُّم للفرد في جميع مجالات الحياة، فالفرد يتعلم ويشارك غيره الكثير من العمليات للوصول لهدف معين وهدف مشترك.
تهدف نظريات الإرشاد المهني إلى تحقيق السعادة والرضا للفرد في جميع مجالات الحياة، وبالتحديد المجال المهني الذي يؤدي إلى رفع مستوى الصحة النفسية للفرد.
جميع الناس يمارسون عمليات الإرشاد المهني على طريقتها الخاصة، فتقوم الأسرة بنصيحة أبنائها عندما يختارون التخصص أو المهنة المناسبة، ويقدّم الأصدقاء الإرشادات للفرد بدخول العمل الذي يرغبون، ويقوم الفرد بدخول تخصص لأنَّه يحبه، وهذه الإرشادات المهنية جميعها لا تُغني عن الإرشاد المهني المعتمد على نظريات إرشادية مهنية ثابتة.