النظريات التاريخية في العقلانية العلمية في علم النفس
النظريات التاريخية في العقلانية العلمية في علم النفس هي نظريات أو فرضيات تم النظر في عبر العقود الماضية لتفسير التجارب الفردية من خلال طرق خاصة وعقلانية
النظريات التاريخية في العقلانية العلمية في علم النفس هي نظريات أو فرضيات تم النظر في عبر العقود الماضية لتفسير التجارب الفردية من خلال طرق خاصة وعقلانية
نظرية المعرفة في التواضع في علم النفس تتضمن أسئلة تظهر عند تقاطع الأخلاق ونظرية المعرفة، من حيث وجود حدود أخلاقية أو عقلانية لأنواع الخير أو الشر
نظرية المعرفة الشكلية في علم النفس تتمثل بمجموعة من الحقائق التي تعتمد المعرفة والمعلومات والطرق المتنوعة لتحديد الأمور وكيفية استمرارها، حيث تعتمد
المنطق المعرفي المعياري في علم النفس هو حقل فرعي من نظرية المعرفة يهتم بالمقاربات المنطقية للمعرفة والاعتقاد والمفاهيم ذات الصلة، على الرغم
يعتبر انتقال التبرير المعرفي في علم النفس هو ظاهرة معرفية قيّمة وواسعة الانتشار بالفعل في الحياة اليومية والعلم، حيث أنه بفضل ظاهرة النقل المعرفي
النماذج التأسيسية للتبرير المعرفي في علم النفس هي وجهة نظر حول بنية التبرير أو المعرفة، باختصار فإنها تعبر عن المؤسسين في أن كل المعرفة أو المعتقدات المبررة
يتمثل الحظ المعرفي في علم النفس في أهمية تواجد المعايير والشروط اللازمة؛ من أجل التحليل المعرفي السليم، فإن الحظ المعرفي يعبر عن قدرة المعلومات
يتمثل الاستنتاج التجاوزي في علم النفس في مساهمات إيمانويل كانط الأكثر تأثيرًا في الفلسفة في تطويره للحجة المتعالية، ففي مفهوم كانط تبدأ حِجَة من هذا النوع
من الناحية التاريخية فإن أحد الدوافع الرئيسية للثقة في نظرية المعرفة الموثوقة في علم النفس ومصدر واحد لمصلحتها الدائمة هو إمكاناتها الطبيعية، ووفقًا لعلماء النفس
تعبر نظرية المعرفة التطورية في علم النفس عن تلك النظرية التي تكون محكومة بالمفاهيم التطورية، والتي تجادل بأن نمو المعرفة يتبع نمط التطور في علم النفس البيولوجي
تستند نظرية المعرفة للفيلسوف رالف كودوورث على فهم أنّ كل المعرفة افتراضية، والمعتقدات التي لا يمكن التعبير عنها في الافتراض مثل عبارة: "كل الناس بشر" ليست معروفة،
كان رالف كودوورث فيلسوفًا وعالمًا لاهوتيًا إنجليزيًا، وممثلًا لحركة القرن السابع عشر المعروفة باسم أفلاطونيون في كامبريدج،
هناك مثالان رئيسيان لمنهج جون لانجشو أوستن الفلسفي المطبق على القضايا المعرفية هما: 1- مقالة بعنوان عقول أخرى في عام 1946.
دقة الاحتمالات لنظرية المنفعة المتوقعة كنظرية معيارية في علم النفس تعتبر من المسائل الجدلية لعلماء النفس لما يجدونه من تحديات كبيرة لتسلسل الاحتمالات
معتقدات تحديد المكانة الذاتية في علم النفس تعبر عن معتقدات خاصة حول موقف المرء أو وضعه في العالم، على عكس المعتقدات حول كيف يكون العالم في حد ذاته
كان الحدس الأخلاقي أحد المفاهيم المهيمنة في علم النفس والفلسفة الأخلاقية البريطانية من أوائل القرن الثامن عشر حتى الثلاثينيات، حيث بدأ الحدس
يعبر العقل العملي في علم النفس عن الأخلاق وأولوية الدور المعرفي للعقل العملي الخالص والذي تعبر عنه نظرية العالم إيمانويل كانط الأخلاقية، أي من خلال
هناك حقيقتان تجعلان من الصعب فصل مساهمات جورج إدوارد مور في الميتافيزيقيا عن مساهماته في نظرية المعرفة، في البداية كانت مساهماته الرئيسية في الميتافيزيقيا في أنطولوجيا الإدراك
تطورت الرواقية من السخرية لكنها كانت أكثر تركيزًا وتنظيمًا من الناحية العقائدية، بينما تجاهل الساكنون إلى حد كبير مجالات الدراسة النموذجية،
مشكلة الاستبعاد في السببية العقلية في علم النفس تتمثل في المَلَكات المعرفية من خلال النظر في الخصائص الفيزيائية والخصائص العقلية والخصائص المادية
مشكلة التفاعل في السببية العقلية في علم النفس تتمثل بالعديد من النسخ، تتمثل النسخة الأول بالعلاقة بين العقل والجسد، وتتمثل النسخة الثانية من الاقتران
الوظائف المعرفية للنماذج والتمثيل القياسي في علم النفس هي مجموعة من الادعاءات والاستراتيجيات التي تفسر وتشرح النماذج والتمثيل القياسي
يمكن النظر في المعرفة الأخلاقية من أكثر من جهة ومن أكثر من علم، حيث قام العديد من العلماء بالتطرق لها من حيث مفهومها وعلاقتها المعرفية ومنهم علماء الاجتماع وعلماء
وفي الختام يشير والدورف أن التعليم المستوحى من علم أصول التدريس والدورف ليست عملية يمكن للتعليم أن يفعلها بتأثير مباشر، ومع ذلك يمكن أن تخلق مواقف تعليمية يكون من المرجح أن تحدث فيها.
القواعد المتزامنة لنظرية المعرفة في علم النفس تتمثل في جميع القواعد التي تعتمد التأكيد والاستدلال الاستقرائي بشكل حاسم على المعايير التي تحكم المصداقيات
مناهج النظريات التاريخية في العقلانية العلمية في علم النفس هي عبارة عن النقد ونمو المعرفة الذي كان مساهمة رئيسية مهمة في الجدل التاريخي لهذه النظريات
على الرغم من أنّ النظام المنطقي الذي شرحه برادلي في مبادئ المنطق (1883) وأصبح الآن شبه منسي، إلّا أنّ له العديد من الفضائل
نظرية المعرفة والاسمية في علم النفس تعود للعالم جوميز بيريرا الذي اهتم كثيرًا بكشف أوجه القصور والصعوبات التي واجهها في علوم النفس والفلسفة الطبيعية
تتضمن الكليات العقلية والتمثيل العقلي في علم النفس الجدل التفسيري المستمر بشأن مفهوم العالم إيمانويل كانط لإسهام الملكات الحسية والفكرية للعقل
تتمثل حِجَج المعرفة في علم النفس في أن نتعلم التمييز بين ثلاثة أنواع مختلفة من المعرفة، من حيث معرفة التعارف أي نحن نعرف أمهاتنا وأصدقائنا من