قصة قصيدة بني أتعظ أن المواعظ شهد
أما عن مناسبة قصيدة "بني أتعظ أن المواعظ شهد" لعائشة رضي الله عنها فيروى بأن خرج كل من طلحة والزبير وعائشة رضي الله عنهم من مكة المكرمة، وساروا حتى وصلوا إلى البصرة.
أما عن مناسبة قصيدة "بني أتعظ أن المواعظ شهد" لعائشة رضي الله عنها فيروى بأن خرج كل من طلحة والزبير وعائشة رضي الله عنهم من مكة المكرمة، وساروا حتى وصلوا إلى البصرة.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن تنجني اللهم من شر خالد " لأبجر بن جابر فيروى بأن أبا بكر الصديق بعث بخالد بن الوليد إلى العراق، وولاه أمرها، وبعث بكتاب إلى المثنى بن حارثة أن يطيعه في أمره، فاستقبله المثنى في منطقة يقال له النباج.
أما عن مناسبة قصيدة "أبونا الذي سن المئين لقومه" فيروى بأن عبد المطلب كان قد وضع نذرًا بأنه إن ولد له عشرة أبناء فإنه سوف يذبح أحدهم عند الكعبة، وعندما ولد له عشر أبناء، وكبروا جميعًا، دعاهم وأخبرهم بنذره، وطلب منهم أن يوفوا لله بعهده.
أما عن مناسبة قصيدة "من تاجر فاجر جاء الإله به" فيروى بأن قيس بن عاصم كان معتادًا على شرب الخمر، فكان يقضي معظم يومه وهو يشرب الخمر، وكان دائمًا ذاهب العقل بسبب كل ما يشرب من خمر، وكان يشتري الخمر من تاجر يأتيه كل أسبوع مرة.
أما عن مناسبة قصيدة "إن الغزال الذي كنتم وحلتيه" فيروى بأن كان لمقبس السهمي بيتًا اعتاد شباب قريش الاجتماع فيه، وكان لمقيس جاريتان يقال لهما أسماء وعثمة، وكانت هاتان الجاريتان تغنيان لشباب قريش الذين يجتمعون في بيت مقيس.
أما عن مناسبة قصيدة "وكنت إذا ما الخيل شمصها القنا" فيروى بأن بني تميم بن مر بن إد كانوا ظالمين لكل من بني ضبة بن إد وبني عبد مناة بن إد، وهم أبناء عمومتهم، وفي يوم من الأيام لقيت جماعة من بني ضبة جماعة من بني تميم وقتلوهم.
أما عن مناسبة قصيدة "أقيموا علينا القصد يا آل طيء" فيروى بأن قبائل طيء قد تصالحت بتدخل من الحارث بن جبلة الغساني، وعندما توفي الحارث بن جبلة عادت قبائل طيء إلى حربها، والتقت كل من قبيلتي جديلة والغوث في مكان يقال له غرثان.
أما عن مناسبة قصيدة "إني امرؤ منعت أرومة عامر" فيروى بأن بني عامر بن صعصعة متشددون في دينهم، وكانوا لا يدينون للملوك، وعندما أصبح النعمان بن المنذر ملكًا، كان يرسل في كل عام قافلة إلى سوق عكاظ، وفي عام من الأعوام تعرض بنوا عامر لقافلته وأخذوها.
يتزين الصباح بأجمل ما تقدمه الطبيعة من مفاتن من خلال عبق أزهارها وتغريد طيورها وحفيف أشجارها، فتتغلغل المشاعر في نفس الناظر إليها، وتخرج منه أجمل الكلمات كما حصل مع أبي قاسم الشابي.
أما عن مناسبة قصيدة "يا أيها الناس قد قامت قيامتكم" لأحد شعراء الكوفة فيروى بأن الحجاج بن يوسف الثقفي هو أول من أطاف الناس حول الكعبة للصلاة، حيث كان الناس قبل ذلك يصلون صفًا.
أما عن مناسبة قصيدة "سألت قريشاً عن سعيد فأجمعوا" فيروى بأن معاوية بن أبي سفيان ولى سعيد بن عثمان بن عفان خراسان، فسار حتى وصل إلى نيسابور، ومن ثم قطع النهر، وسار حتى وصل سمرقند، وحاصرها.
أما عن مناسبة قصيدة "ضعفت ومن جاز الثمانين يضعف" لبشر بن موسى فيروى بأن بشر بن موسى بن صالح أبو علي الأسدي كان عالمًا من علماء المسلمين، وهو معتمد عند أهل السنة والجماعة، وأمين وحافظ، وكان قد سمع الكثير من هودة بن خليفة.
أما عن مناسبة قصيدة "ذهب الأحبة بعد طول تزاور" فيروى بأن أبو بشر عمر بن عثمان الذي اشتهر بلقب سيبويه، كان إمامًا وعلامة، ويعتبر شيخ النحاة من أهل زمانه، وصولًا إلى زماننا هذا، والناس كالعيال على كتابه المشهور في النحو.
أما عن مناسبة قصيدة "وإني لمشتاق إلى أرض غزة" فيروى بأن الإمام محمد بن إدريس الشافعي كان قد ولد في مدينة غزة في فلسطين، ومن ثم انتقلت به أمه إلى مكة المكرمة، وكان عمره وقتها عامان فقط، وبدأ في مكة بتعلم القرآن الكريم.
أما عن مناسبة قصيدة "ولم أقض حق العلم إن كان كلما" فإن العرب اعتادوا على صيانة العلم والاهتمام بالعلماء، ومن ذلك أن الخليفة هارون الرشيد بعث إلى الإمام مالك بن أنس أن يأتيه لكي يعرض عليه أمرًا ما، فبعث له الإمام مالك بأن العلم يؤتى
أما عن مناسبة قصيدة "يحملني مالا أطيق فأحمل" فيروى بأن عبد الله بن أسعد بن علي الملقب بابن الدهان كان قد ولد في مدين الموصل في العراق، وعندما شبّ خرج من العراق إلى مصر، وبينما هو فيها التقى بطلائع بن رزيك.
عندما حاصر رسول الله صل الله عليه وسلم خيبر، بعث بأبي بكر الصديق، ومن ثم بعث بعمر بن الخطب، لكي يفتحا الحصن، فلم يظفر أي منهما به، فبعث بعلي بن أبي طال، فظفر بالحصن، وتمكن من فتحه، واغتنم المسلمون.
أما عن مناسبة قصيدة "أسائلكم عنها فهل من مخبر" فيروى بأن أحمد بن عيسى الخراز وهو أحد علماء السنة والجماعة، وهو من أهل بغداد، كان واحدًا من مشاهير المتصوفين الذين اشتهروا بالعبادة والمجاهدة والورع والمراقبة.
أما عن مناسبة قصيدة "فيا ليل كم فيك من متعب" لأبي طالب المكي فيروى بأن أبو طالب المكي كان رجلًا زاهدًا متعبدًا، وكان صالحًا مجتهدًا في العبادة، وقد سمع الحديث، وروى عن أكثر من واحد، ويروى بأنه صنف كتابًا سماه قوت القلوب.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أبلغا فهرا على نأي دارها" لكعب بن مالك فيروى بأن غزوة أحد انتهت بأن أخذت قريش بثأرها من المسلمين، فقد قاموا في ذلك اليوم بقتل سبعين مسلمًا، لقاء سبعين منهم قتلوا في غزوة بدر.
أما عن مناسبة قصيدة "رضيت إليك العليا وقد كنت أهلها" فيروى بأن سيف الدولة الحمداني كان واحدًا من الأمراء الشجعان في العصر العباسي، وقد اشتهر بكونه كريمًا جوادًا معطيًا للجزل، وكان بالإضافة إلى ذلك من الملوك كثيري الإحسان.
بعث عبد الملك بن مروان إلى أخيه عبد العزيز بكتاب يطلب منه أن تكون ولاية العهد لابنه الوليد بدلًا منه، ولكن عبد العزيز رفض، فأبقاها عبد الملك عنده، ومات عبد العزيز قبل أن يموت عبد الملك بعام واحد، فسّر عبد الملك لأنه بذلك علم أنها سوف تؤول إلى ابنه الوليد.
قام عبد الله بن طاهر بوقف العديد من الفتن ومحاولات الخروج على الدولة العباسية، ومنها فتنة بابك الخرمي، وخروج مازيار على المأمون، وتمرد نصر بن شبث.
ولى الخليفة هارون الرشيد أبناءه على أماكن مختلفة من الدولة العباسية، وجمع وزراءه وأمراءه ليشهدوا على ذلك.
بعد أن ضيق طاهر بن عيسى على الخليفة الأمين، خرج في ليلة إلى شاطئ نهر دجلة، وأمر بجارية تنشده شعرًا، فأنشدته شعرًا يتحدث عن الموت والفراق، ومن ثم سمع أحدهم يقرأ آية من القرآن، ومات بعد ذلك بليلتين.
ولد ابن جابر في ألمرية في إسبانيا، وتعلم فيها العديد من العلوم الشرعية على يد العلماء هنالك، وفيها عمي بينما كان غلامًا في عمر الخامسة، ومن هنالك انتقل إلى مصر وأقام فيها، ومن ثم انتقل إلى الشام، وبعد أن كبر في العمر أنشد شعرًا في الشيب الذي غزا رأسه.
اهتم الشاعر أحمد شوقي بالأطفال، وكتب لهم الشعر، وحث الشعراء على كتابة الشعر لهم، ومن ذلك قصيدة أنشدها حث فيها الأطفال على الاهتمام بنظافتهم كما تفعل الهرة.
أما عن مناسبة قصيدة "لا أتقي حسد الضغائن بالرقى" فيروى بأنه عندما أراد الخليفة معاوية بن أبي سفيان أن يولي ابنه يزيد الخلافة من بعد، أتاه وفد من وجوه أهل الكوفة، وكان على رأسهم عروة بن المغيرة، فجلس عروة بالقرب من معاوية.
أما عن مناسبة قصيدة "يقينا ما نخاف وإن ظننا" فيروى بأن عمرو بن العاص وأبو موسى الأشعري كانا يختلفان في حكمهما، فكان عمرو بن العاص لا يدعو أبو موسى إلى أمر إل خالفه، وعندما رأى عمرو ذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "يقول أمير غادر جد غادر" فيروى بأن عبيد الله بن الحر قد تزوج من فتاة يقال لها الدرداء، وكان قد زوجه إياها والدها، ومن بعد أن تزوج منها خرج إلى الشام، ولحق بمعاوية بن أبي سفيان.