أنواع الوسواس المرضي
ان هناك تباين في وجهات النظر الخاصة بتكوين الوسواس القهري ونشأته، حيث يرى بعض علماء النفس أنّ أعراض الوسواس القهري تعود لأسباب وراثية، يوجد فريق آخر من علماء النفس يرى أنّ العوامل البيئية تعمل على تعليم الفرد الوساوس القهرية
ان هناك تباين في وجهات النظر الخاصة بتكوين الوسواس القهري ونشأته، حيث يرى بعض علماء النفس أنّ أعراض الوسواس القهري تعود لأسباب وراثية، يوجد فريق آخر من علماء النفس يرى أنّ العوامل البيئية تعمل على تعليم الفرد الوساوس القهرية
يعد اضطراب الوسواس القهري من أهم الأمراض النفسية الأكثر انتشاراً، فقد يصاب به العديد من الأشخاص ولكن بدرجات متباينة، لذلك نجد اختلاف في طرق علاجه، فقد يتسائل العديد المرضى عن علامات الشفاء من مرض لوسواس القهري، إضافة إلى أهم الطرق المتبعة في العلاج، لذلك سنتناول في هذا المقال أهم علامات الشفاء.
يعتبر فيتامين د من أهم الفيتامينات التي يحتاجها جسم الإنسان، فهو مهم جداً لعملية امتصاص الكالسيوم وقوة العظام، كذلك تعد مستويات فيتامين د الصحية مهمة جداً لصحة الفرد النفسية، كما أنّ نقص فيتامين د يؤدي لحدوث اضطرابات نفسية خطيرة مثل الاكتئاب، في هذا المقال سيتم توضيح تأثير فيتامين د على الصحة النفسية وهل نقصه يؤدي لحدوث الوسواس القهري أو لا.
الباً ما نتحقق من بعض الأمور مرتين أو حتى ثلاث مرات، كذلك قد ننسى إذا كنا قد أغلقنا الباب أو نتساءل عما إذا كنا قد تركنا المياه جارية، لأننا نريد التأكد من أن كل شيء على ما يرام، البعض منا مثالي، لذلك نقوم بعملنا عدة مرات للتأكد من صحته، يعتبر هذا سلوك طبيعي
لا يوجد سبب محدد لحدوث الوسواس القهري الجنسي، إلا أنه تم حصر العديد من الأسباب لحدوثه مثل حدوث خلل في المواد الكيميائية الطبيعية التي توجد في الدماغ، كذلك حدوث حالات مؤثرة على عمل الدماغ، حيث أنه يوجد العديد من المشاكل الصحية أو الأمراض التي تحدث للشخص تؤثر على سلوكه الجنسي؛ مثل مرض الصرع ومرض الخرف، فمثل هذه الأمراض يرتبط حدوثها بمرض الوسواس القهري الجنسي.
تؤثر السلوكات القهرية الجنسية بشكل سلبي على الكثير من الجوانب، مثل العلاقات الاجتماعية والوظيفة واحترام النفس، لكن يوجد العديد من الطرق الخاصة بعلاج الوسواس القهري الجنسي والتغلب عليه، إنّ أعراض الوسواس القهري الجنسي كمرض تختلف من شخص لآخر حسب الشدة، لذلك يجب التعرّف على جميع التفاصيل التي ترتبط بالوسواس القهري وكيفية مواجهته والتخلص منه.
يقوم الوسواس القهري بدفع الشخص لتكرار سلوك معين بصورة إجبارية ويسيطر عليه، حيث أنَّ المريض لا يكون قادر على مقاومته أو أن يتوقف عن القيام به أو التفكير فيه، بالرّغم من أنه يكون واعي بغرابته وعدم وجود أي فائدة له، غالباً ما يشعر بالقلق والتوتر إذا حاول مقاومته، كما أنّه يشعر بإلحاح داخلي شديد للقيام […]
يمتاز الوسواس القهري بوجود أنماط من الأفكار والمخاوف غير المنطقية، التي تدفع الفرد للقيام بالسلوكات القهرية بصورة متكررة، غالباً ما يحدث تداخل بين السلوكات القهرية مع الأنشطة اليومية، كما تسبب الضيق الشديد، من الممكن أن نحاول تجاهل أو إيقاف الهواجس الخاصة بنا، لكن هذا يزيد الضيق والقلق، في النهاية نشعر بأننا مدفوعين لأداء الأعمال القهرية من أجل محاولة تخفيف التوتر.
يعتبر مصطلح الخرف من المصطلحات الواسعة التي تشمل العديد من مشاكل الذاكرة والتفكير والسلوك الناتج عن إصابات وحالات صحية تؤثر على الدماغ، كما يُشكل مرض الزهايمر Alzheimer's Disease أغلب حالات الإصابة بالخرف؛
أكدت العديد من الدراسات أنّ الأشخاص المصابين بمرض الاكتئاب، غالباً ما يكونون أكثر تعرّض لمشاكل الذاكرة مع التقدم في العمر
إنّ كلّ من الحزن والقلق شعور طبيعي يمر به كثير من الطلاب خلال مرحلة الدراسة، في الغالب تختفي هذه المشاعر بعد بضعة أيام على الأكثر، أما الاكتئاب فهو يؤثر على كيفية شعور الطالب بالأمور والأشخاص من حوله
غالباً ما نستخدم مصطلح الاكتئاب للتعبير عن الحزن، إلا أنه في الواقع ليس مجرد مصطلح فهو أحد من الأمراض النفسية الخطرة التي لا يجب أن نتهاون معها، كما أنّ أحد أشكاله يؤثر على الكثير من المراهقين والشباب وهو الاكتئاب الدراسي
إذا كنت من الأشخاص الذين تتأثر شهيتهم بالمزاج، فهندما تشعر بالحزن والاكتئاب تنسد شهيتك أو على العكس فقد تنفتح الهشية وتبدأ بالأكل بدون أي وعي، في هذا المقال سنتعرف على كيفية تشخيص حالتنا وتجنب كوارث الأكل العاطفي، فقد تكون شهوة الطعام أحد نقاط ضعفنا وقد ترتبط ارتباطاً وثيق بحالتنا المزاجية،
يسمى اضطراب الأكل القهري أيضاً بمتلازمة الشره القهري، فهو اضطراب من اضطرابات الأكل الذي تمّ تشخيصه حديثاً، تعتبر اضطرابات تناول الطعام من الأمراض الشديدة وأساسها نفسي، حيث تقوم بدفع المصاب إلى الالتزام بعادات أكل ضارة
غالباً ما يكون اعتماد الأعراض الخاصة بالاضطرابات الانشقاقية التي تختلف من فقدان الذاكرة حتى نصل إلى الهويات البديلة بشكل جزئي، على النوع الذي يعاني منه الفرد، حيث تظهر الاضطرابات الانشقاقية كاستجابة على الصدمات وللمساعدة في تجنّب الذكريات الصعبة
يعتبر اضطراب نهم الطعام من اضطرابات الأكل الخطرة، حيث يتناوُل المريض الطعام بشراهة وبكميات كبيرة، كما يشعُر بأنه غير قادر على التوقُّف عن تناوُل الطعام، غالباً ما يقوم الجميع بالإفراط في تناول الطعام ببعض المُناسبات
غالباً ما تعد اضطرابات الأكل المرتبطة بالنوم من الاضطرابات الخطرة، التي تؤثر على صحة المصابين بها وسلامتهم، لذلك يجب الذهاب إلى الطبيب عند ظهور أي من أعراض خاصة بهذا الاضطراب
غالباً ما يكون تأثير اضطرابات الأكل على المراهقين كبيرة جداً، خصوصاً بين الفتيات، لذلك يجب أن نساهم في حماية أطفالنا عن طريق فهم الأسباب التي تؤدي لحدوث اضطرابات الأكل في سن المراهقة، كذلك التعرّف على طرق التحدث مع المراهق بشأن عادات الأكل السليمة.
إذا رأيت أحد أفراد عائلتك أو صديقك تبدو عليه أعراض اضطرابات الأكل، فقم بالتحدث مع هذا الشخص وأشعره بخوفك على صحته، بالرغم من أنك غير قادر على إيقاف حدوث اضطرابات الأكل، إلا أنّ التواصل بشكل متعاطف قد يقوم بتشجيع الشخص على طلب العلاج والشفاء.
إلى الآن لم يتم توضيح سبب اضطرابات الأكل بشكل دقيق، مثل الأمراض النفسية الأخرى، إلا أنه يوجد العديد من العوامل مثل خصائص الجسم الحيوية وبعض العوامل الوراثية، التي تزيد من خطر الإصابة باضطرابات الأكل
في الغالب يكون تركيز اضطرابات الأكل بصورة كبيرة على وزنه وصورة جسمه والطعام الذي يتناوله؛ حيث يؤدِّي ذلك لحدوث تصرّفات خطرة أثناء تناول الطعام، يمكن لهذه التصرفات أن تُؤثِّر بشكل كبير في حصول الجسم على التغذية الصحيحة
لا يمكن اعتبار الخرف الكاذب خرف حقيقي، لكنّه يُظهِر نفس الأعراض الصحيّة، فهو حالة يظهر فيها ضعف الإدراك للحقيقة، كما أنه يتشابه مع الخرف ويختبره الأفراد المصابين بالاكتئاب
إذا قام المصاب بتجريب مضادات الاكتئاب ولم تحقق له الفائدة، فيجب ألا يفقد الأمل فربما لم يتمكن الطبيب من تعيين الجرعة الصحيحة، كذلك لم يتمكن من إيجاد على الدواء أو الأدوية المركبة المناسبة له.
بالرغم من أنّ اضطراب ثنائي القطب يظهر بشكل كبير عند المراهقين والبالغين الصغار، إلا أنه من الممكن أن يتكون عند الأطفال في عمر السادسة، يجب التفريق بين الاضطراب ثنائي القطب واضطراب المزاج المتقلب، الذي يؤدي لحدوث نوبات هياج لدى الطفل، إلا أنَّ أعراضه لا تتماشى مع أعراض الاضطراب ثنائي القطب.
إنّ الأطفال الذين يعانون من مشكلات معينة في هرمون النمو، كذلك الذين لديهم مشكلات في طول القامة، يتم علاجهم بشكل مبكر من خلال استخدام الأدوية التي تحتوي على هرمون النمو، الذي يعمل على زيادة هرمون النمو لديهم، كما يعمل على تحفيز نشاط ووظيفة هرمون النمو، فيساعدهم بالتغلب على مشكلة قصر القامة، التي من الممكن أن تصل إلى القزامة إذا لم يتم علاجها، لكن لا شك أنَّ هناك العديد من الآثار الجانبية، التي قد يتعرض لها الطفل بسبب استخدام حقن هرمونات النمو لعلاجه.
يوجد الكثير من مرضى الاكتئاب الذي اعتادوا على تناول مضادات الاكتئاب بهدف الشفاء من هذا المرض، بالرغم من ذلك فهذه العقاقير لها آثار وأعراض جانبية خطيرة منها الانتحار، في بعض الحالات يشعر المريض بعدم القدرة على الإقدام على الانتحار فيبدأ بانتظار الموت، كذلك من الممكن أن يبدأ في إيذاء نفسه و التلذذ بالألم، ظناً من بأن نهاية حياتهم هي نهاية جميع المشاكل التي يعيشون فيها.
يتضمن الطب النفسي عدد هائل من الاضطرابات النفسية، هذه الاضطرابات تقوم بالتأثير على حياة الشخص بشكل مباشر ومستمر، حيث يظهر بعض هذه الاضطرابات في مرحلة الطفولة والمراهقة. نظراً لأنَّ اضطراب العناد والاكتئاب من الاضطرابات النفسية، التي يتم تشخيصها بالمبادئ التوجيهية، فإن أعراض الاكتئاب يجب أن تستمر لأكثر من أسبوعين حتى يتمكن الطبيب من تشخيصها.
تعد فترة الحمل من الفترات المختلفة في حياة أي امرأة، فتمر المرأة بهذه المرحلة بالعديد من التغيرات المختلفة، إضافة إلى إصابة الأم الحامل ببعض الأمراض التي قد تؤثر على إصابتها بأمراض أخرى في فترة الحمل، مثل ما يحدث بين إصابتها بالسكر والاكتئاب في فتر الحمل، لذلك سوف نقوم بتوضيح العلاقة بين الاكتئاب وسكر الحمل.
يوجد كبير من الأشخاص المصابون باكتئاب ثنائي القطب (BP)، حيث أنَّ التداخل الكبير في الأعراض غالباً ما يؤدي إلى حالة التنكر مثل الاكتئاب، يعرف أيضاً باسم اضطراب الاكتئاب الرئيسي (MDD)، حيث يُقدَّر أنَّ 60٪ من مرضى اكتئاب ثنائي القطب، مصابين بخلل في الMDD، كما أنَّ الوقت المناسب لإجراء التشخيص الصحيح ظهر منذ عقد من الزمن.
يقوم الأشخاص باتباع أنظمة التخسيس للتخلص من الوزن الزائد وسعياً للوصول إلى الرشاقة، يوجد العديد من أنظمة الرجيم منها النظام المتوازن السلبم ومنها السريع، الذي يساعد على خسارة الوزن بمدة قصيرة، الذي يعتمد على الحرمان من أنواع كثيرة وتناول كميات صغيرة، مما قد يسبب الشعور بالحزن والاكتئاب. إنَّ تناول الأحماض الدهنية أوميجا 3، يزيد من مستوى الدهون الصحية المتاحة للدماغ، يحفظ غلاف المايلين الذي يحمي الخلايا العصبية.