قصيدة - أعمرو علام تجنبتني
أما عن مناسبة قصيدة "أعمرو علام تجنبتني" فيروى بأن إبراهيم بن ميمون الصائغ حج في أيام هارون الرشيد، وبينما كان في مكة يمشي في الأسواق، مرّ من عند فتاة جالسة على حافة الطريق، فأنكر حالها.
أما عن مناسبة قصيدة "أعمرو علام تجنبتني" فيروى بأن إبراهيم بن ميمون الصائغ حج في أيام هارون الرشيد، وبينما كان في مكة يمشي في الأسواق، مرّ من عند فتاة جالسة على حافة الطريق، فأنكر حالها.
أما عن مناسبة قصيدة "لقد علمت وما الإسراف من خلقي" فيروى بأن عروة بن أذينة في يوم أتى إلى مجلس الخليفة هشام بن عبد الملك، وقد كان من ظمن مجموعة من العلماء والشعراء.
أما عن مناسبة قصيدة"لعمرك ما خشيت على دريد" فيروى بأن دريد بن الصمّه قد شارك في غزوة حنين، وهي غزوة وقعت في السنة الثامنة للهجرة بين المسلمين وقبيلتي هوازن وثقيف بالقرب من مكة
أما عن مناسبة قصيدة "دعوتك يا مولاي سرا وجهرة" فيروى بأنه وبينما كان محمد بن قيس العبدي في مزدلفة، وكان وقتها راقد يريد أن ينام، فكان كأنه بين النائم واليقظ، وبينما هو كذلك سمع صوتًا من بعيد لامرأة تبكي بكاءًا متتابعًا.
أما عن مناسبة قصيدة "أتاني أبيت اللعن أنك لمتني" فيروى بأن حسان بن ثابت رضي الله عنه في يوم من أيام الجاهلية خرج يريد النعمان بن المنذر، وعندما وصل إلى دياره، لقيه رجل، وسأله قائلًا: من أنت، ومن أين أتيت؟، فقال له: أنا حسان بن ثابت، وأتيت من الحجاز، فقال له: ومن تريد من هنا؟، فقال له: النعمان بن منذر.
أما عن مناسبة قصيدة"لعمري لقد لاحت عيون كثيرة" فقد عرف عن الأعشى بأنه لا يمدح أحدًا إلا رفع من شأنه، ولا يهجو أحدًا إلا حطّ من شأنه، وكان من يريد أن يرفع من شأنه، يذهب إلى الأعشى ويستميله إلى جانبه.
أما عن ابن الونان فهو أحمد بن محمد الونان الحميري التواتي ، وهو جزائري الأصل، ولد ونشأ في مدينة فاس، وقومه من عرب صحراء توات، والمعلومات عنه قليلة، فلم يصل أي من المؤرخين إلى شيء ذي منفعة عنه.
أما عن مناسبة قصيدة "أحجاج إما أن تمن بنعمة" فيروى بأن يزيد بن قرة الشيباني كان من الرجال الشديدين المنيعين، وكان يتبع رأي الخوارج، فلم يكن يخشى عمال الحجاج في العراق، وعندما وصل خبر ذلك إلى الحجاج، غضب غضبًا شديدًا، وبعث إلى عبد الملك بن مروان يخبره بشأنه، فكتب عبد الملك للحجاج بأن يتمكن منه بأي طريقة كانت
أمَّا عن قصة قصيدة "لقد جمع الأحزاب حولي وألبوا" يحكى أنَّ سيدنا خبيب بن عدي رضي الله عنه في عزوة بدر قد قتل اثنين من الكفار.
أمَّا عن قصة قصيدة "لمن طلل الجدية والجبل" في هذه القصيدة ابتدأ إمرئ القيس بأن سأل عن الأطلال كما هو معتاد وقام بتحديد موقعها بذكر أسماء الأماكن.
أمَّا عن قصة قصيدة "كم من عهود عذبة" كتب أبو قام الشابي هذه القصيدة لأنَّه كان يحب مرحلة الطفولة بما فيها من أشياء جميلة.
ولد أحمد شوقي عام "1868" ميلادي ولقب أمير الشعراء، درس في مصر وأكمل دراسته في أوربا حيث تأثر بالشعر الأوربي.
أمَّا عن قصة فصيدة "تعدو الذئاب على من لا كلاب له" تروى هذه القصيدة أن امرأة جاءت إلى مكة المكرمة لكي تؤدي مراسم الحج والعمرة؛
أمَّا عن قصة قصيدة "أيا قومنا تشبوا الحرب بيننا" سافر ابن بويه الديلمي إلى نصيبين في سنة ثلاثمائة وسبعً وثلاثين لمقابلة ناصر الدولة الحمداني.
أمَّا عن قصة قصيدة "معاذ اللهِ أفعلُ ما تقول ولو" يروى أنَّ أعرابي كانت له ابنة عم له يهواها ويحبها حبًا كثيرا، وقرر أن يتزوجها فذهب في يوم لكي يخطبها من عمه.
أمَّا عن قصيدة "نهج البردة" التي تعرف أيضاً ب" ميمية" أمير الشعراء أحمد شوقي، فجاءت ضمن معارضات واضحة؛ لأنها جاءت على نهج وقافية مشابهة للإمام البوصيري.
أما عن الأصمعي فهو عبد الملك بن قريب بن عبد الملك بن علي بن أصمع الباهلي، ولد عام مائة وواحد وعشرون للهجرة في البصرة، وتوفي عام مئتان وستة عشر للهجرة، كان يسافر كثيرًا.
إمتاز الشعر العربي بأنه لايأتي من دون حادث أو مناسبة، فهو يعبر عما يشعر به الشاعر نتيجة حدث معين، فلا يكون الوصف الشعري إلا بعد أن يشاهد الشاعر أو يستمع فيقع ما يشاهده أو يسمعه في خاطره.
وأما عن مناسبة قصيدة " يا رب إنك ذو من ومغفرة " فقد كان قيس بن الملوح يحب ليلى العامرية حبًا كبيرًا أوصله لدرجة الجنون
أما عن قيس بن الملوح فهو شاعرًا وأديبًا عربيًا، ولد في نجد بشبه الجزيرة العربية عام ستمائة و خمسة و أربعون، قد عاش قيس بن الملوح بمنطقة "بني عامر" بالتحديد في وادٍ كان يُعرف بين الناس بوادي الحجاز.
وأما عن مناسبة قصيدة " صحا من بعد سكرته فؤادي " فيروى بأنه وبينما كان عنترة بن الشداد مغيرًا على قبيلتي خثعم وكندة قام بكتابة هذه القصيدة عنترة هذه القصيدة التي تعبر عن همومه
أما عن أبو الأسود الدؤلي: فهو ظالم بن عمرو بن سفيان الدؤلي ولد عام ستة عشر قبل الهجرة وتوفي عام تسعة وستون للهجرة، ويعّد أبو الأسود الدؤلي من كبار التابعين
وأما عن مناسبة قصيدة " اسمع كلامي واستمع لمقالتي " فقد كانت بثينة بنت المعتمد بن عباد أميرة الأندلس فائقة الجمال كما كانت أمها ن قبلها وقد كانت من النساء الذكيات
أمَّا عن زهير بن أبي سلمة: فهو زهير بن أبي سلمى ربيعة بن رباح المزني ولد عام خمسمائة وعشرون ميلادية وتوفي عام ستمائة وتسعة ميلادية، وهو من مضر
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: أبو القاسم الشابي ولد سنة "1909" ميلادي في مدينة توزر بتونس، فلقب (بشاعر الخضراء) يعد من أعظم شعراء العرب.
أمَّا عن قصة قصيدة "يا شريك بن عدي" يُذكر أن النعمان بن المنذر قد جعل لنفسه يومين يوم شديد ويوم نعيم ففي اليوم الشديد من لقيه قتله وأما في يوم النعيم من صادفه أحسن إليه
وأما عن قصة قصيدة "إن الرجال الناظرين إلى النسا" فإنه يحكى بأن أحد الأعرابيين في الجاهلية في يوم زفافه قد زفت إليه عروسه على ظهر فرس
أما عن مناسبة قصيدة "هذا غلام حسن وجهه" فيروى بأن أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان في يوم بعث بكتاب إلى الحجاج، وقال فيه: إنه لم يبق من ملذات الدنيا شيئ إلا وقد أصبته، فلم يبق لي إلا نقل الحديث.
أما عن مناسبة قصيدة "تبدى في قميص الورد يسعى" فيروى بأنه في يوم كان أبو نواس وأبو العتاهية ودعبل قد اجتمعوا في مجلس، وبقوا فيه ثلاثة أيام، فلما أتى اليوم الرابع قرروا الذهاب إلى منازلهم.
أما عن مناسبة قصيدة "أحدث عن خودا تحدثن مرة" فيروى بأن الأصمعي في يوم كان يمشي في المدينة، وبينما هو يمشي تعب، ومن شدة تعبه أوى إلى ظل وجلس تحته، فغلبه النعاس ونام.