قصة قصيدة - ضلال ما رأيت من الضلال
أمَّا عن قصة قصيدة "ضلال ما رأيت من الضلال" يحكى أنّه عندما كثرت معارك سيف الدولة الحمداني مع الروم بقيادة الدمستق
أمَّا عن قصة قصيدة "ضلال ما رأيت من الضلال" يحكى أنّه عندما كثرت معارك سيف الدولة الحمداني مع الروم بقيادة الدمستق
أمَّا عن مناسبة قصيدة "ذاد عن مقلتي لذيذ المنام" حزن ابن الرومي كثيرًا عندما أصيبت البصرة من خراب ودمار على يد الورزنيني صاحب الزنج، فصور ما فعلو من تعذيب وإذلال أهل مدينة البصرة.
أمَّا عن قصة قصيدة "إليك اعتذاري من صلاتي جالسا***على غير ظهر موميا نحو قبلتي" يحكى أن الأصمعي قد غابت له إبل فخرج لكي يبحث عنها في هذه الليلة كان الجو شديد البرودة.
أما عن مناسبة قصيدة " أيا مهديا نفي الحبيب صبيحة " فيروى بأن قيس بن الملوح من شدة حبه وولهه بليلى، وبعد أن رفض أباها بأن يزوجها منه وذلك لأنه إشتهر بحبه لها، ساءت حالته حتى عجز الأطباء عن علاجه.
وأما عن مناسبة قصيدة "توسد أحجار المهامة والقفر" فيروى بأن ليلى العامرية بعد فراق قيس، كانت لاتستلذ بطعم الطعام والشراب، وكانت تتكلم مع نفسها وتعض على يدها من الحسرة.
أما عن مناسبة قصيدة "بنفسي يا زرع بن أرقم لوعة" فيروى بأنه كان في ذمار فتى يدعى زرعة بن رقيم وهو من حمير من بيت شريف، وكان زرعة شاب جميل الوجه، وشاعر، فلا تراه فتاة إلا أعجبت به.
أما عن مناسبة قصيدة "ليبكني اليوم أهل الود والشفق" فيروى بأن يونس بن حبيب الضبي وبينما هو منصرف من الحج، مرّ على منطقة تدعى ماوية، وكان له صديق من قوم عامر بن صعصعة، وكان صديقه شيخًا كبيرًا بالعمر، يحترمه ويقدره كل من في الحي، وعندما دخلها ذهب إلى بيت صديقه، فأضافه، وجلس عنده بضعة أيام.
أما عن مناسبة قصيدة "صاح حي الإله حيا ودودا" فيروى بأن أبو دهبل الجمحي، خرج في يوم يريد الغزو، وقد كان أبو دهبل من الرجال الصالحين، جميل المظهر، ووصل أبو دهبل إلى قرية تدعى جيرون في شمال سوريا، وأقام فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "أطأ التراب، وأنت رهن حفيرة" فيروى بأن عبيد النعالي وهو غلام أبو الهذيل في يوم كان منصرفًا من جنازة في مسجد الرضى وقت الظهيرة.
أما عن مناسبة قصيدة "هو الذي يرى دبيب الذر" فيروى بأن سيدنا سليمان عليه الصلاة والسلام كان في يوم جالسًا على شاطئ البحر، وبينما هو جالس رأى نملة تحمل فوق ظهرها حبة قمح وتمشي بها باتجاه البحر.
أما عن مناسبة قصيدة "تركت إبن هبار ورائي مجدلا" فيروى بأن القتال الكلابي قتل ابن عم له يدعى زياد، بعد أن رآه زياد واقفًا مع أخته، فأقسم عليه بأنه إن رآه مرة أخرى ليقتلنه، ولكن الهبار عاد ووقف مع أخته.
أما عن مناسبة قصيدة "أتاني أبيت اللعن أنك لمتني" فيروى بأن حسان بن ثابت رضي الله عنه في يوم من أيام الجاهلية خرج يريد النعمان بن المنذر، وعندما وصل إلى دياره، لقيه رجل، وسأله قائلًا: من أنت، ومن أين أتيت؟، فقال له: أنا حسان بن ثابت، وأتيت من الحجاز، فقال له: ومن تريد من هنا؟، فقال له: النعمان بن منذر.
أما عن قصة فصيدة "سأترك ماءكم من غير ورد" فيروى بأن أحد الملوك كان يتمشى في قصره فرأى فتاة جميلة، فسأل أحد جواريه عنها وقال: لمن هذه الفتاة؟، فقالت له: هذه زوجة غلامك فيروز، فذهب الملك واستدعاه.
أما عن مناسبة "قولي لطيفك ينثني" فيروى بأن أمير المؤمنين هارون الرشيد كان في يوم خارج مع حاشيته، وكان منهم رجلًا يدعى جعفر البرمكي، فمروا يمجموعة من الفتيات، على البحيرة يجمعن الماء.
أما عن الشاعر عنترة بن شداد فهو عنترة بن شداد العبسي، ولد في نجد في عام خمسمائة وخمسة وعشرين للميلاد، أمه كانت حبشية، ولذلك كان مختلفًا عن اخوانه فقد كان ضخمًا، صلب العظام.
أمَّا عن قصيدة "إذا لعب الغرام بكل حر" التي تعد من أجمل القصائد التي كتبها عنترة بن شداد؛ لأنَّها تحمل فيها روح التحدي والمواجهة لقومه بسبب لونه الأسود.
أمَّا عن قصة قصيدة "لقد ضاع شعرى على بابكم" يحكى أن لدى هارون الرشيد جارية ذات جمال فائق وحسن تدعى "خالصه" فكان يحبها حبًا شديدًا
أما عن مناسبة قصيدة "يا أم عمرو جزاك اللّه مكرمة" فيروى بأن الجاحظ كان قد قرر أن يكتب كتابًا يروي فيه نوادر المعلمين، في يوم دخل إلى مدينة، وبينما هو يمشي في أسواق المدينة، وجد معلمًا وكان هذا المعلم ذو هيئة حسنة.
عرف الحطيئة أنه شاعرًا متكسبًا فكان يقول الشعر لكي يكسب المال فكان يقوله بحرفةٍ وبراعةٍ فهذه القصيدة قصتها هي قصة كرم.
وأما عن قصة قصيدة "إن الرجال الناظرين إلى النسا" فإنه يحكى بأن أحد الأعرابيين في الجاهلية في يوم زفافه قد زفت إليه عروسه على ظهر فرس
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو عمرو بن كلثوم التغلبي يكنى أبو الأسد، عرف عنه بالفروسية فكان من أكثر فرسان قبيلته شجاعة.
قصة قصيدة "ليت الليالي كلها سود" لهذه القصيدة قصة مؤثرة فيحكى أن رجلاً من رجال البادية تزوج من ابنة عمه فأنجبت له الذكور فكان عددهم تسعة.
عرف عن الشاعر المخضرمي الحطيئة شاعر هجاء خبيث اللسان، لم يترك أحدًا يقابله إلا وهجاه، فهجا زوجته ووالده ووالدته وخاله وعمه، وأيضاً هجا نفسه.
“أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي .. وأسمعت كلماتي من به صمم كم تطلــــبون لنا عيـــــبًا فيعجزكم ..ويكره المجد ما تأتون والكرم
أمَّا عن قصة قصيدة "أعَلِّمُه الرمايَة كُلَّ يَومٍ " يروى أن مالك بن فهم الأزدي ذهب مع قبيلة من اليمن إلى عُمان، فكان أول من وصل من عشيرته بعد السيل العرم.
أمَّا عن قصة قصيدة "الناس للناس مادام الوفاء بهم *** ﻭﺍﻟﻌﺴﺮ ﻭﺍﻟﻴﺴﺮ ﺃﻭﻗﺎﺕ ﻭﺳﺎﻋﺎﺕ " يحكى أن أحدى الخلفاء قد استدعى مجموعة من الشعراء.
أما عن مناسبة قصيدة "أبا هند فلا تعجل علينا" فيروى بأنّ عمرو بن هند ملك الحيرة، كان ملكًا جبارًا سلطانه عظيم، وفي يوم جمع بين قبيلتي بكر وتغلب، وأجلسهم للصلح، وبالفعل قام بالصلح بينهم، فكفّ بعضهم عن بعض.
أمَّا عن قصة قصيدة "ألستم خير من ركب المطايا" يروى أن أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان في يوم قد صنع وليمة كبيرة قيها الطعام الطيب، ودعا الناس عليها لكي يأكلوا منها ما طاب لهم.
هو ميمون بن قيس بن جندل، وهو من بني قيس بن ثعلبة الوائلي، ولد وتوفي في قرية تدعى منفوحة بالقرب من الرياض، يكنى بأبي البصير، معروف بأعشى قيس
أما عن مناسبة قصيدة "كن ابن من شئت واكتسب أدبا" فيروى بأن الحجاج بن يوسف الثقفي أمير العراق، في يوم أمر بعدم التجول بعد مغيب الشمس في المدينة،