قصيدة لقد زعموا أني سكرت وربما
هو جعفر بن علبة بن ربيعة بن عبد يغوث، ويقال له أبا عارم، وعارم هو ابنه وقد قام بذكره في شعره، يعتبر جعفر شاعر فارس من أشجع رجال قومه، وكان أبوه علبة بن ربيعة ممن يقولون الشعر أيضًا.
هو جعفر بن علبة بن ربيعة بن عبد يغوث، ويقال له أبا عارم، وعارم هو ابنه وقد قام بذكره في شعره، يعتبر جعفر شاعر فارس من أشجع رجال قومه، وكان أبوه علبة بن ربيعة ممن يقولون الشعر أيضًا.
أما عن مناسبة قصيدة "أنا أبن الذي لا تنزل الدهر قدره" فيروى بأنه كان في بغداد غلامان شديدا الذكاء والدهاء، وكانا يجيدان الشعر ويبرعان في الأدب، وكان أحدهما ابن حجام " وهو من يذبح المواشي".
أما عن مناسبة قصيدة "أتذكر إذ لحافك جلد شاة" فيروى بأن القائد العربي معن بن زائدة قد اشتهر بكونه حليمًا يصفخ ويعفو عند المقدرة عن أخطاء الناس في حقه، وعندما وليّ من قبل أبو جعفر المنصور على اليمن.
هو عائذ بن محصن بن ثعلبة العبدي، أبو عدي من بني نكرة بن عبد القيس من بني ربيعة، لقب بالمثقب
أمَّا عن قصة قصيدة "أشدة ما أراه منك أم كرم" قرر سيف الدولة الحمداني أن يحارب بلد (ابن شميشق) فأخذ يعمل الغزوة تلو الأخرى وكان وقتها أبو فراس الحمداني
وأمَّا عن تعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: الحارث بن سعيد بن حمدان التغلبي، يعد من أهم شعراء العصر العباسي وهو قائداً عسكرياً
وأما عن مناسبة قصيدة "تبارك من ساس الأمور بقدرةٍ" فيروى بأنه وبينما كان هارون الرشيد جالسًا في مجلسه ومعه الوزراء وعظماء أهل أمته عن يمينه وعن يساره، دخل عليه الخادم
أما عن مناسبة قصيدة "تأوبني فبت لها كبيعا" فيروى بأنه كان هنالك رجلًا من بني حنيفة يدعى جحدر بن مالك، وقد كان جحدر شجاعًا، وفي يوم أغار على أهل حجر، وبلغ خبر ذلك إلى الحجاج بن يوسف الثقفي.
عندما توفي أبو حاتم الطائي، كان حاتم مازال صغيرًا، فترعرع ونشأ في بيت جده سعد بن الحشرج، وعندما ضيق جده عليه من المال تركه ورحل، أمَّا بالنسبة لكاتبة هذه القصيدة.
أما عن مناسبة قصيدة "رأيت رجالا يضربون نساءهم" فيروى بأنه في يوم وبينما كان القاضي شريح عائدًا من دفن أحد من معارفه، مرّ بديار بني تميم، وإذ بعجوز جالسة أمام.
أما عن مناسبة قصيدة "ومن ينفق الساعات في جمع ماله" فيروى بأن رجلًا قال للمتنبي في يوم: قد شاع عنك أن بخيل، وقد أصبح ذلك موضوعًا في سمر الرفاق، وأنت الذي تمدح في شعرك أهل الكرم.
أما عن مناسبة قصيدة "غدرت ولم ترعي لبعلك حرمة" فيروى بأنّ رجلًا من بني يشكر يدعى غسان بن جهم بن العذافر، له ابنة عم تدعى أم عقبة بنت عمرو بن الأجبر، وقد كان غسان يحبها، وكانت هي تحبه أيضًا.
هو العباس بن الأحنف بن الأسود بن طلحة، ولد في اليمامة في نجد، ومن ثم انتقل إلى بغداد وعاش بها إلى أن مات فيها، من شعراء العصر العباسي، عاصر هارون الرشيد، ورافق إبنه المأمون.
هي رابعة بنت إسماعيل العدوي ولدت سنة 100 للهجرة، وتوفيت سنة 180 للهجرة، تلقب بأم الخير، وهي إحدى العابدات المسلمات التاريخيات، كان والدها من العابدين الفقيرين، وهي إبنته الرابعة، ولذلك سميت بهذا الإسم.
وأما عن مناسبة قصيدة " كأنك أثلةٌ في أرض هش " فيروى أنه في يوم دعي الأصمعي إلى الغداء عند رجل كريم، وعندما وصل، وضعوا له الطعام.
أما عن مناسبة قصيدة " أَمِن آلِ نُعمٍ أَنتَ غادٍ فَمُبكِرُ " فيروى بأنه وبينما كان إبن العباس جالسًا في المسجد الحرام وكا معه نافع بن الأزرق وجماعة من الخوارج.
و أما عن مناسبة قصيدة " دَعوني دَعوني قَد أَطَلتُم عَذابِيا" فيروى بأن قيس بن الملوح الملقب بمجنون ليلى كان يحب أن يجلس في مكان يدعى الواديين، وكان يجلس بينهما، ويخلو بنفسه.
أما عن مناسبة قصيدة "استبقني إلى الصباح أعتذر" فيروى بأن أمير المؤمنين الخليفة الأموي سليمان بن عبد الملك خرج في يوم يقصد بيت المقدس، وكان سليمان من أغير رجال قريش، وبينما هو في الطريق نزل في غور البلقاء.
وراء كل قصيدة من قصائد الشعر العربي قصة تحلو، ووراء حروفها هدف وغاية سنرويها ونبحر في هواها، بدايتها تطيب كما النهاية، فهذه القصيدة لأبو القاسم محمد المكنى المعتمد بن عباد الذي كان ملكًا على منطقة إشبيلية في الأندلس.
أما عن مناسبة قصيدة "" فيروى بأنّه كان هنالك فتاة من بني خزاعة، وكانت هذه الفتاة متعبدة ورعة، وكانت أمها أكثر عبادة منها، وكانت هذه الفتاة وأمها مشهورتان في حيهما بالعبادة، وكانتا قليلتي المخالطة للناس.
وأما عن مناسبة قصيدة " لقد هم قيس أن يزج بنفسه " فيروى بأن رجلًا خرج في يوم، ووصل إلى منطقة تدعى "بئر ميمون"، وإذ بقوم في أسفل الجبل يحاولون منع فتى
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو السليك بن عمرو التميمي ولد في نجد بالجزيرة العربية، يعد شاعرًا من شعراء الصعاليك بالعصر الجاهلي.
أمَّا عن قصة قصيدة "أرى أم صخر لا تمل عيادتي" يحكى أن صخر بن عمرو شقيق الخنساء فكان من أشجع وأكرم وأجمل العرب فكانت فتاة من بني ربيعة تحبه تدعى سلمى.
فهذه القصيدة للشاعر "الصمة بن عبد الله القشيري"، يعد شاعرًا من شعراء العصر الإموي لم يحالفه الحظه من الشهرة.
أما عن مناسبة قصيدة "لا تأمن للملوك ولو توّجوك" فيروى بأنه في يوم خرج ملك، وكان معه وزيرًا له، وكانا الإثنان قد لبسا ملابس لا يعرفا من خلالها، وأخذ الملك ووزيره يمشيان في أرجاء المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة " مضى زمن والناس يستشفعون بي" فيروى بأن قيس إبن الملوح والكنى بمجنون ليلى عندما كان صغيرًا
أمَّا عن قصيدة "أيا صاحب الزود اللواتى يسوقها"يحكى أن الشاعر العباسي أبو نواس في يوم من ألايام كان يتجول في أنحاء الكوفة كان هذا اليوم قبل عيد الاضحى المبارك.
أمَّا عن قصة قصيدة "إليك اعتذاري من صلاتي جالسا***على غير ظهر موميا نحو قبلتي" يحكى أن الأصمعي قد غابت له إبل فخرج لكي يبحث عنها في هذه الليلة كان الجو شديد البرودة.
وصل أبو الطيب المتنبي في مصر إلى حالة من اليأس والإحباط وأصبح في حالة نفسية صعبة، وبسبب حالته قطع مجالس كافور الإخشيدي.
وأما عن مناسبة قصيدة " مالنا كلنا جو يا رسول " فبعدما أصبح أبو الطيب المتنبي ذا شأن عند سيف الدولة الحمداني ، وأصاب المجد الذي كان الكل يريده، كرهه الحساد