قصيدة - ﺃﻳﺎ ﻫﺠﺮ ﻟﻴﻠﻰ ﻗﺪ ﺑﻠﻐﺖ ﺑﻲ ﺍﻟﻤﺪﻯ
وأما عن مناسبة قصيدة " ﺃﻳﺎ ﻫﺠﺮ ﻟﻴﻠﻰ ﻗﺪ ﺑﻠﻐﺖ ﺑﻲ ﺍﻟﻤﺪﻯ " فيروى أن قيس بن الملوح الملقب بمجنون ليلى، من شدة حبه لها ورفض أهلها تزويجها له، قد هام في الصحراء.
وأما عن مناسبة قصيدة " ﺃﻳﺎ ﻫﺠﺮ ﻟﻴﻠﻰ ﻗﺪ ﺑﻠﻐﺖ ﺑﻲ ﺍﻟﻤﺪﻯ " فيروى أن قيس بن الملوح الملقب بمجنون ليلى، من شدة حبه لها ورفض أهلها تزويجها له، قد هام في الصحراء.
و أما عن مناسبة قصيدة " دَعوني دَعوني قَد أَطَلتُم عَذابِيا" فيروى بأن قيس بن الملوح الملقب بمجنون ليلى كان يحب أن يجلس في مكان يدعى الواديين، وكان يجلس بينهما، ويخلو بنفسه.
أما عن مناسبة قصيدة "استبقني إلى الصباح أعتذر" فيروى بأن أمير المؤمنين الخليفة الأموي سليمان بن عبد الملك خرج في يوم يقصد بيت المقدس، وكان سليمان من أغير رجال قريش، وبينما هو في الطريق نزل في غور البلقاء.
وراء كل قصيدة من قصائد الشعر العربي قصة تحلو، ووراء حروفها هدف وغاية سنرويها ونبحر في هواها، بدايتها تطيب كما النهاية، فهذه القصيدة لأبو القاسم محمد المكنى المعتمد بن عباد الذي كان ملكًا على منطقة إشبيلية في الأندلس.
أما عن مناسبة قصيدة "" فيروى بأنّه كان هنالك فتاة من بني خزاعة، وكانت هذه الفتاة متعبدة ورعة، وكانت أمها أكثر عبادة منها، وكانت هذه الفتاة وأمها مشهورتان في حيهما بالعبادة، وكانتا قليلتي المخالطة للناس.
وأما عن مناسبة قصيدة " لقد هم قيس أن يزج بنفسه " فيروى بأن رجلًا خرج في يوم، ووصل إلى منطقة تدعى "بئر ميمون"، وإذ بقوم في أسفل الجبل يحاولون منع فتى
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو السليك بن عمرو التميمي ولد في نجد بالجزيرة العربية، يعد شاعرًا من شعراء الصعاليك بالعصر الجاهلي.
أمَّا عن قصة قصيدة "أرى أم صخر لا تمل عيادتي" يحكى أن صخر بن عمرو شقيق الخنساء فكان من أشجع وأكرم وأجمل العرب فكانت فتاة من بني ربيعة تحبه تدعى سلمى.
فهذه القصيدة للشاعر "الصمة بن عبد الله القشيري"، يعد شاعرًا من شعراء العصر الإموي لم يحالفه الحظه من الشهرة.
أما عن مناسبة قصيدة "لا تأمن للملوك ولو توّجوك" فيروى بأنه في يوم خرج ملك، وكان معه وزيرًا له، وكانا الإثنان قد لبسا ملابس لا يعرفا من خلالها، وأخذ الملك ووزيره يمشيان في أرجاء المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة " مضى زمن والناس يستشفعون بي" فيروى بأن قيس إبن الملوح والكنى بمجنون ليلى عندما كان صغيرًا
أمَّا عن قصيدة "أيا صاحب الزود اللواتى يسوقها"يحكى أن الشاعر العباسي أبو نواس في يوم من ألايام كان يتجول في أنحاء الكوفة كان هذا اليوم قبل عيد الاضحى المبارك.
أمَّا عن قصة قصيدة "إليك اعتذاري من صلاتي جالسا***على غير ظهر موميا نحو قبلتي" يحكى أن الأصمعي قد غابت له إبل فخرج لكي يبحث عنها في هذه الليلة كان الجو شديد البرودة.
وصل أبو الطيب المتنبي في مصر إلى حالة من اليأس والإحباط وأصبح في حالة نفسية صعبة، وبسبب حالته قطع مجالس كافور الإخشيدي.
وأما عن مناسبة قصيدة " مالنا كلنا جو يا رسول " فبعدما أصبح أبو الطيب المتنبي ذا شأن عند سيف الدولة الحمداني ، وأصاب المجد الذي كان الكل يريده، كرهه الحساد
وكل قصيدة في الشعر العربي تحلو ووراء كل حرف من حروفها هدف وغاية سنكتبها ونبحر في هواها، بدايتها تطيب مثل نهايتها، هذه القصيدة "لقيتها ليتني ما كنت القاها".
كل قصيدة في الشعر تحلو، ووراء حروفها هدف وغاية سنكتبها ونبحر في هواها، فهذه القصيدة التي كتبها همام بن غالب التميمي الملقب "بالفرزدق" لضخامة في وجهه وهو من أشهر شعراء العصر الأموي.
أما عن أبي نواس فهو الحسن بن هاني الحكمي، وهو شاعر من أهم شعراء العصر العباسي، ويعد من شعراء الثورة التجديدية، ولد في عام سبعمائة وإثنان وستون ميلادية
عندما مرض شوقي مرضه قبل وفاته والذي بعدها لقي ربه، جاء عليه واحداً من خدمه الخاص يريد أن يخبرهُ بأن هناك رجل ينتظر رؤيتك وكان هذا الرجل إسمهُ ( محمد الاحمدي الظواهري).
أما عن مناسبة قصيدة " ألا ليت شعري والخطوب كثيرة " خرج رجل من نجد إلى بلاد الشام في طلب إبل له، وفي طريقه مرّ بديار بني عامر، وبقي عندهم لبرهة من الزمن.
تعد هذه القصيدة من قصائد أبو الطيب المتنبي في المدح والحب والإشفاق، أي أنت الذي بك بقاؤهم فإذا غضبت عليهم فقد غضبت عليهم حياتهم ولا عقوبة فوق هجر الحياة،
وأما عن قصيدة " فإن تسألوني عن النساء فإنني " فمنذ قالها علقمة الفحل وهي تردد على ألسنة العرب منذ يومها وحتى يومنا هذا، فقد ترددت في كتب الأدب كلما تحدثوا عن طبائع النساء
أمَّا عن قصيدة "جفا وده فازور أو مل صاحبه" التي قالها بشار بن برد في مدح آخر خلفاء بني أمية الخليفة الأموي مروان بن محمد.
أمَّا عن التعريف بشتعر هذه القصيدة فهو محمد بن عبد الملك بن زهر الإبادي يكنى "أبو بكر"، يعد نابغة مو نوابغ الأدب والطب في الأندلس، فقد خدم دولة الملثمين ودولة الموحدين.
أمَّأ عن قصة قصيدة "إنما التهنئات للأكفاء" يحكى أن أبا الطيب قد دخل على ابن الفرات فكان عنده مجموعة من الشعراء والأدباء واللغويين ومنهم عالم اللغوي "أبو علي الامدي" فرحب الوزير ابن الفرات بالمتنبي.