كيفية التعامل مع الزوج في بداية الزواج
الكثير من الزوجات قي أول الزواج لا يعرفن طريقة التصرف مع ازواجهم بطريقة صحيحة لبقة دون أن يسببن إحراجهم أمام الناس،
الكثير من الزوجات قي أول الزواج لا يعرفن طريقة التصرف مع ازواجهم بطريقة صحيحة لبقة دون أن يسببن إحراجهم أمام الناس،
خسارة المرأة لزوجها من أكبر الأمور التي يمكن أن تتعرض أي امرأة محبة لمنزلها ولزوجها، فهناك بعض المسببات يمكن أن تسبب إلى فراق المرأة لزوجها،
الزواج يسبب بإفتتاح نوافذ كثيرة أمام روابط جديدة، ولكن بعد الزواج تترك الزوجة الكثير ورائها دون أن تلاحظ،
من الطبيعي أن تتعرض الحياة الزوجية إلى بعض الاختلافات الفكرية والسلوكية بين طرفين العلاقة وهذا شيء طبيعي،
عندما تفقد الزوجة التحكم في حل خلافاتها مع زوجها، فربما يقعا في خطر بتكرر بعض الأنماط السلوكية التي تكبر من حدة النزاعات،
الزواج يعتبر مرحلة جديدة على الزوجين؛ حيث يعيشان بإستقلالية في بيت واحد ويتحملان الضغوطات والأعباء التي يواجهونها في حياتهم،
إن الزوجة هي أساس الحب والآمان والسعادة في البيت ومصدر قوة أفراد أسرتها، وبإمكانها وحدها أن تعزز ثقة زوجها بنفسه وبالأخص في علاقتهم الزوجية،
إن التزايد في الوزن بعد الزواج شيء طبيعي ويمكن للزوجة التسيطر عليه والرجوع إلى الوزن الطبيعي التي اعتادت عليه قبل الزواج ببعض من التحمل،
لكل رجل حيله وطرقه الخاصة التي يستعملها لاخفاء أي شيء عن زوجته، لأنه ينظر أنه أفضل منها ولن تتمكن من معرفة الأسرار نهائياً،
العلاقة الزوجية المستقرة هي التي تُؤسس على قواعد من الاحترام والتقدير بين الشريكين، إضافة إلى الاختيار الصحيح الذي يكون هو ضمان لتكوين العائلة،
يبقى الأبناء قاعدة الاتصال بين الوالدين حتى بعد انتهاء الزواج، وبالرغم من أنهم في بعض الحالات يسكنون مع أمهم بعد الانفصال وبالأخص في العمر الصغير،
بعد الزواج يكون الطرفين في قمة الفرح والمحبة والعواطف ثم بسرعة تتحول علاقتهما في بعض الأوقات إلى روتين،
يعتبر النقاش بين الزوجين شيئاً صحياً ومهماً لتوازن العلاقة وثباتها، في بعض الأوقات يكبر النقاش ويتطور ليصبح نزاعاً كبيراً،
يُعتبر الرجال غامضين وكتومين ولكنّهم لهم مميزات في الوقت ذاته، قد يكون الرجل غير عاطفيّ ولكنّه يعثر على العديد من الوسائل والطرق ليظهر للمرأة حبه وأحاسيسه
إن المرأة القوية التي تقوم المهامات المنزلية على أكمل وجه دون تعب والتي تربي أطفالها تربية حسنة وتعتني بهم،
الرجل يحب أن يحس بأنه محبوب ومقبول به واعطاءه الاحساس بأن زملائه يحترمونه، وأن ترفع زوجته من قيمته أمام الناس وتدعمه نفسياً ومعنوياً،
تتعرض الرابطة الزوجية بين الزوج والزوجة في بعض الأوقات بملل عاطفي يسبب بعد طرف عن الآخر ربما يختفي باختفاء الأسباب
 الجميع يعرف مدى الفروقات بين طبيعة الرجل والمرأة، ومن ضمن هذا الفروقات، الأسلوب الذي يتفاعل به، لهذا المرأة أحياناً ما تشكي من كون الرجل لا يجد أسلوب الاستماع لها،
قد تكون الفترات الأولى من الزواج هي الأصعب لكلا الزوجين؛ لأن شكل العلاقة تختلف تماماً عند السكن في بيت واحد،
ترغب أي زوجة لأن تحصل على حب زوجها وأن تبقى معه حياة سعيدة كلها حب وعطف وتفاهم، وحتى تحصل على ذلك فلا بد على الزوجة من ايجاد الأسلوب الجيد
على الرغم من صعوبة الحياة الأولى من الزواج وكثرة المشاجرات في أول سنة زواج، إلّا أن كل ذلك يعد شيئ طبيعي لا بد أن يحدث في الحياة الزوجية لتكون علاقة ثابتة وناجحة.
يبدأ الزواج بالوعود التي يتعاون بها الزوجين كبداية لطريقهم معاً، ومع ذلك قد ينسى البعض اللحظة الأولى وصعوبة الحياة في العلاقة الزوجية
بعض من الرجال لا يفهمون مسببات تغير المرأة لرأيها نحو الأوضاع البيتية والحياة اليومية، وتبدأ الاختلافات والتصادم بين الشريكين،
وقت مجيء المولود الأول إلى العائلة يعطي إحساساً للزوجين بأن علاقتهما العاطفية كثنائي قد انتهت، وبدأت العلاقة الحقيقية وصورة العائلة الصغيرة،
تحتاج المرأة إلى مساندة ومعاملة خاصة بعد الإنجاب وخصوصاً إنجاب أول طفل لها، حيث تعد هذه المرحلة (مرحلة النفاس)
عدم مقدرة الرجل في التحدث عن مشاعره وعواطفه بطريقة صريحة وجدّية تتحول إلى مشكلة وخلاف اجتماعي وأسري،
يتعرض الرّجل للكثير من الخلافات أثناء حياته الزوجية نظرًا لكونه غير مبالي ولا يسأل ولا يتحمل الأعباء والمسؤوليات المنزلية
يوجد لدى الإنسان الكثير من الأحاسيس العميقة في داخله والتي يحتاج للتكلم بها وإثباتها عندما يعثر على الشريك المُناسب،
يمكن ملاحظة أن الكثير من الأزواج متشابهون بصورة كبيرة مع الوقت الذي يقضيان فيه مع بعضهما، ويمكن الاستنتاج أن السنوات الطويلة من العواطف المشتركة قد تؤدي إلى التماثل
لا توجد حياة زوجية من دون مصادمات ونزاعات من فترة لأخرى، ربما تكون الزوجة محقة في بعض الأوقات ولكنها لا تعرف كيف تكسب الأمور لصالحها،