فلسفة أرسطو في الفضائل وأنواعها
تؤكد التفسيرات المعيارية لأخلاقيات أرسطو النيشوماخية أنّ أرسطو (384-322 قبل الميلاد) يؤكد على دور العادة في السلوك، فمن الشائع أنّ الفضائل وفقًا لأرسطو هي عادات،
تؤكد التفسيرات المعيارية لأخلاقيات أرسطو النيشوماخية أنّ أرسطو (384-322 قبل الميلاد) يؤكد على دور العادة في السلوك، فمن الشائع أنّ الفضائل وفقًا لأرسطو هي عادات،
من المهم ملاحظة أنّ الادعاءات المقدمة حتى الآن تتعلق أكسيولوجيا (هو مصطلح يطلق على دراسة طبيعة القيمة والتقدير وأنواع الأشياء ذات القيمة) ميل حيث إنّهم يهتمون
عقيدة توماس الأخلاقية هي أساسًا الحياة الجيدة وقائمة على الفضيلة حيث يعمل البشر دائمًا من أجل غاية يُنظر إليها على أنّها خير، كما يوفر الخير المنشود الدافع لبدء وإنجاز بعض الأعمال
كفيلسوف يقدم ألكسندر بوليهيستوري في كتاباته وجهة نظر أرسطية تعكس بطرق عديدة ظروف عصره، حول أسئلة لم يناقشها أرسطو على نطاق واسع وباستفاضة،
إنّ المسائل الفلسفية لدى أفلاطون تدور حول: الحق - الخير - الجمال، وبذلك نرى كيفيات الوجود كله، في العصر الحديث صاغ كانط عدة أسئلة لتحديد الفلسفة
إن الجاذبية الدائمة لتفسير فرانسيس هربرت برادلي للأخلاق على أنّها تحقيق للذات تكمن في تفسيرها غير المختزل للذات الأخلاقية، وحقيقة أنّها حيلة في التفكير معًا في الأخلاق الشخصية والاجتماعية
إنّ التصور الشائع الذي يوضحه أخلاقيات العمل الفلسفي للفيلسوف فرانسيس هربرت برادلي "محطتي وواجباته" يعبر عن موقف برادلي من مسألة طبيعة الأخلاق
البشر لديهم قدرات أعلى من شهوات الحيوانات، وعندما يدركونها ذات مرة لا تعتبر أي شيء على أنّه سعادة لا يشمل إشباعهم، وأنا لا أعتبر الأبيقوريين بأي حال من الأحوال بلا عيب في استخلاص مخططهم
العقوبة أو الردع هو إلحاق نوع من الألم أو الخسارة بشخص ما بسبب خطأ (أي انتهاك قانون أو أمر)، سواء كان طفلًا قي أسرة أو فردًا في مجتمع أو غيره كعضو في مجموعة ينتمي إليها،
أن يدعو المسلم الله جلَّ جلاله بغية بعد منكرات الأخلاق والتحلي بمكارمها وهذا من خلال قوله: "اللَّهُمَّ إني أدعوك خوفًا منك وطمعًا في كرمك أن تجعلني صالحًا وترضى عني وتهدِني لأحسن الأخلاق وأفضلها".