مراحل الاختيار المهني في نظرية جينزبيرغ في الإرشاد المهني
تعتبر نظرية جينزبيرغ في الإرشاد المهني من النظريات المهمة؛ لأنها قامت بالتحدث عن عملية الاختيار المهني التي تعتبر من العمليات المهمة والحساسة
تعتبر نظرية جينزبيرغ في الإرشاد المهني من النظريات المهمة؛ لأنها قامت بالتحدث عن عملية الاختيار المهني التي تعتبر من العمليات المهمة والحساسة
تعتبر نظرية جينزبيرغ من النظريات الأساسية في الإرشاد المهني، والتي يتوجه إليها الكثير من المرشدين المهنيين؛ لأنها قامت بتحليل وتفسير عملية النمو المهني
تعتبر عملية الاختيار المهني بمثابة عملية أساسية ذات أولوية في حياة الفرد؛ بحيث يتبعها العديد من العمليات الثانوية والتي تحدد مصير الفرد في المستقبل المهني
يتأثر الاختيار المهني للفرد بالعديد من المعايير والعوامل منها ما هو خاص بالفرد نفسه وتمى بالعوامل الداخلية، وأخرى تعود للبيئة الخارجية وجميع من يتعامل معهم.
يقوم العمل المهني بمكانة الرابط المتين ما بين الأفراد الموظفين والمجتمع بشكل عام، بحيث يعتبر العمل المهني بمثابة الأساس الذي يقوم عليه بناء المجتمع وتنشيط نموه وتقدمه في جميع المجالات
يعاني الأفراد الكثير من المتاعب عند الاختيار بين التخصصات الجامعية، حسب ما تؤدي إليه هذه التخصصات لمهن ووظائف معينة يرغب بها الفرد ويميل للدخول إليها.
من المهم لكل مؤسسة مهنية أن تقوم بانتقاء الموظفين بطريقة سليمة، بحيث تكون هذه المؤسسة مميزة بموظفيها من حيث الأداء المهني والولاء المهني لها.
عندما نتكلم عن الاختيار المهني أو الوظيفي فإنَّنا نركز على المهنة أكثر من الفرد، وهذا يكون من خلال التّعرف على المهنة، وما هي الشروط الواجب تواجدها في الشخص المناسب لها.
تعد عملية صنع القرار المهني من المهام المهنية الصعبة التي تقوم بها الإدارة المهنية، بحيث تعتمد على مجموعة من العناصر والمثيرات المترابطة
يتأثر الاختيار المهني للشخص بالكثير من العوامل الخارجية مثل الأسرة والعوامل الداخلية مثل العوامل الذاتية الخاصة بالشخص نفسه، بحيث يجب أن يكون اختيار الفرد للمهنة المستقبلية
من الطبيعي أن يبدأ الفرد في مرحلة الشباب باكتشاف المستقبل المهني والتعرف عليه، وذلك بداية من البيت والمدرسة، وذلك بتعريف الفرد على المهن المختلفة وكيفية التدرب عليها.
من الجيّد أن يقوم الفرد باكتشاف وتحديد المجال المهني المناسب له ولقدراته، بحيث يستطيع الاستمرار به بشمل يضمن له النجاح في العمل المهني.
تعبّر السمة عن صفات الشخص التي من الممكن قياسها ومعرفتها من خلال أدوات مخصصة لها، أما العامل فيعبّر عن الصفات المطلوب من الفرد أن يتسم بها.
ظهر الإرشاد المهني كأحد فروع علم النفس واعتمد على مبادئ وأسس ترجع لعلم النفس.
من الخطأ أن نحكم على الجميع بأنّهم متشابهون في الشخصية ويتوجب عليهم الاتجاه لنفس التعليم ونفس المستوى المهني.
لا يمكن أن تتم عملية الإرشاد المهني من غير أن تكون شاملة لجميع الأسس والعوامل التي تؤثر بالفرد وبمستقبله المهني.
الكثير من الأفراد يقومون بعملية الاختيار المهني بشكل سريع جداً من غير النظر لأي مثيرات أو عوامل؛ وذلك بسبب حاجتهم للوظيفة مهما كانت لسد احتياجاتهم الأساسية
تعبر الميول المهنية عن مجموعة من المشاعر، التي يحب على الفرد القيام بمعرفتها؛ من أجل معرفة الأمور المهمة والتي تتعلق به وبحياته المهنية، بحيث تساعد على الاستقرار
تعتبر عملية تقييم الأداء المهنية مرتبطة ارتباط وثيق بالموظفين وسلوكاتهم وإنجازاتهم المهنية؛ لذلك يتوجب على الإدارة المهنية أن تقوم في هذه العملية المهنية بطريقة سرية.
ليس من الضروري أن يتشابه الجميع في الشخصية والخصائص والسمات، ويتوجب عليهم الاتجاه لنفس المجالات والمستويات التعليمية ونفس المستويات المهنية.
التدريب المهني بجميع صوره وفي مجالاته المهنية المختلفة يفتح المجال لكل موظف وغير موظف أن يرتفع بمعياره ودرجاته المهنية في جميع المجالات.
في الكثير من الأوقات يقوم الأفراد باختيار المجالات المهنية بدون الرجوع إلى معايير وأسس يعتمدون عليها، مما يجعلهم أكثر عرضة للمشاكل من جرّاء هذا الاختيار العشوائي.
تُعَد عملية الاختيار المهني بمثابة تحديد مصير الفرد المهني وتحديد المستقبل المهني له، ومنها فإنه من الضروي الأخذ بالأسباب والأسس السليمة عند القيام لعملية الاختيار المهني؛ من أجل الوصول إلى مستقبل ناجح.
الاختيار المهني الناجح يأتي بعد تأكد الفرد من أنَّه قادر على اتخاذ القرار المهني الصحيح وبدون أن يكون هذا القرار المهني غير متأثر بأشخاص آخرين مثل الأسرة والأصدقاء
تعتبر عملية الاختيار المهني من أهم وأكثر العمليات التي تكون حساسة وتحتاج إلى التركيز من الفرد، بحيث يتمثل تركيز الفرد في الاختيار المهني أي عدم تأثر الفرد بالعوامل
مع التطورات والتحديثات التي تطرأ على العالم بشكل عام وعلى الحياة المهنية بشكل خاص فإن أغلبية الشباب والطلاب يحتاجون إلى من يقوم بتوجيههم وتوعيتهم فهم مسؤولية كبيرة تقع على عاتق من
الشيء الوحيد المؤكد بشأن المستقبل المهني لجميع الموظفين في هذا المجتمع هو أن التغيير سيكون ثابتًا في العمل المهني وسيؤدي للاستقررار والثبات المهني، ومن أجل أن يحصل الفرد على
أكثر ما تهتم به نظرية آن رو في الإرشاد المهني هو التطرق للحاجات التي ترتبط بحياة الفرد، بحيث يتوجب اشباع هذه الحاجات بأساليب موضوعية ومعتدلة فلا تشبعها
تتأثر عملية اتخاذ القرار المهني بالعديد من المثيرات والعوامل، بحيث يمكن تصنيف هذه المثيرات إلى ما يتعلق بالفرد نفسه وإلى ما لا يتعلق بالفرد ويحيط به
يعتبر الإرشاد المهني من المفاهيم التي تتجزء من علم النفس، بحيث يهتم الإرشاد المهني بجميع العمليات التي تختص وتشتمل على المجالات المهنية الخاصة بعالم المهن