يعمل الرياضي في رياضة التجديف على دفع القارب باستعمال المجاديف، حيث أن هذه الرياضة تعمل على التقديم العديد من الفوائد التي تنعكس بشكل إيجابي على جميع أجهزة الجسم.
تعد الرياضات المائية من الرياضات التي تعمل على إكساب الرياضي من ذوي الاحتياجات الخاصة العديد من الفوائد الهامة، حيث أنه بممارسة مثل هذه النوع من الرياضات فإن اللاعب سوف يشعر بالاستمتاع بشكل كبير.
رياضة التجديف انتشرت بشكل واسع وكبير؛ وذلك لأنها تؤدي إلى حرق الدهون بشكل كبير عند ممارستها، حيث أنه يعتبر مدى حرق الدهون الذي تحرقه هذه الرياضة خلال ساعة واحدة هو 800 سعرة.
رياضة التجديف تعتبر من الرياضات المائية التي تمارس في مياه البحار، وذلك باستعمال قوارب تكون مخصصة لهذه الرياضة، حيث أنه لممارسة هذه الرياضة يشترط أن تكون مياه البحار هادئة، وخالية من الرياح التي من الممكن أن تعمل على إعاقة رياضة التجديف.
يتراوح طول الأذرع المستعملة في السباقات تبعاً لعددها؛ حيث أن ال8 يبلغ طولها 18.9 متر، وال4 يبلغ طولها 13.4 متر، والزوجين طولهما ما يقارب ال10 متر، أما الذراع الواحد فيبلغ طوله 8.2 متر.
هناك رياضات محلية ودولية تكون مصممة خصيصاً للرياضين المكفوفين، حيث تكون هذه الألعاب مناسبة وملائمة لهم، بحيث يستطيع جميع اللاعبين المكفوفين من الإبداع والإنجاز فيها.
