ما الفرق بين الترجمة التحريرية والشفوية؟
يحدث أن الكثير من الناس من يسيء الفهم بخصوص الفرق بين الترجمة التحريرية والشفوية؛ وذلك حول المهارات المطلوبة بكل مجال منهما، وما هو نوع التعليم بكل
يحدث أن الكثير من الناس من يسيء الفهم بخصوص الفرق بين الترجمة التحريرية والشفوية؛ وذلك حول المهارات المطلوبة بكل مجال منهما، وما هو نوع التعليم بكل
تعتبر الترجمة القانونية من أهم وأصعب أنواع الترجمة، ومن المعروف أن الترجمة تتطلّب مترجم متخصّص في القانون، وعلى الرغم من ذلك فإن الترجمة القانونية
الكل من الدراسات الترجمية والأدب يحكمهما دراسة النص المنقول أو آلية نقل النصوص، وبالتعاون بين الترجمة والأدب المقارن يصبح استقصاء النص بأكثر
هنالك الكثير من علامات الاستفهام حول الأعمال المترجمة التي تقوم دور النشر بنشرها؛ فنجد أن بعض دور النشر تقوم بتقديم كتب مترجمة ولكنّها عديمة القيمة والفائدة
يمكننا أحياناً الحكم على مستقبل شيء ما من خلال نظرتنا للحاضر، وحاضر الترجمة الحالي يشير إلى التفاؤل بأنّ الترجمة سيكون لها مستقبل عظيم؛ والسبب في ذلك هو عدّة أمور تدلّ على الاهتمام والأثر الإيجابي للترجمة
الأدب الإنجليزي من أهم التخصصات التي تدرّس بالجامعات بدول مختلفة، وهو من المجالات الذات أهمية كبيرة جدّاً، ولكن هنالك عدّة مجالات تشبه هذا التخصّص بدرجة كبيرة جدّاً
ترجمة المحتوى المرئي هي عملية الترجمة بحد ذاتها، أي نقل المحتوى من لغة المصدر إلى لة الهدف، ولكن الاختلاف يكمن في طريقة عرض المحتوى المرئي
أوّلاً عرّف البعض الترجمة المتخصّصة بأنّها نوع من أنواع الترجمة التي اللغات ذات التخصّص، ولم تصنّف كنوع من الأدبيات، بل تم اعتبارها كمرادف لها، وأحياناً يحدث لبس أو تشابه
حتى يتم فك الإشكال في الخلط بين هذين المفهومين؛ فعلينا أن نتعرّف إلى كل منهما، أمّا الترجمة الآلية فهي نوع من الترجمة الذي يقوم بترجمة النصوص
يقال أن من شروط الترجمة الأساسية هي إتقان المترجم للغتين لغة الهدف ولغة المصدر، ولكن اتضّح بأنّ إتقان اللغتين لا يكفي لوحده من أجل أن تتم عملية النقل
في بداية الأمر تعتبر الترجمة الفورية نوع مستحدث من أنماط الترجمة؛ ولذلك واجه المترجمون في بداية تكوينها ونشأتها العديد من المشاكل والتحديّات،
كل نوع من أنواع الترجمة له عدّة خطوات لإتمامه، وتعتمد هذه الخطوات والآليات على نوع الترجمة، سنحكي عزيزي القارئ في هذا المقال عن أهم الإجراءات
من الأمر المفترض أن تكون مراحل ترجمة رسائل الماجستير صمن خطة محكمة، وأن تسير بخطوات ثابتة ومعتمدة وضمن آلية تضمن للمترجم أن خطوات ومراحل
تعرّف الترجمة العكسية أو بحسب المسمّى الآخر لها (الترجمة الارتدادية) بأنّها عبارة عن تقينة من التقنيات المستخدمة بهدف إعادة الترجمة أو إعادة صياغة النص المترجم
بوجهة نظر البعض أن عملية الترجمة لا تختص بالنقل فقط، بل هي بتعريف البعض مجموعة من التفاعلات الحية بداخل النصوص، من خلال إنصات المترجم للنص
هنالك العديد من السمات الخاصّة بلغة الإشارة والتي تميّزها عن باقي اللغات والأساليب الأخرى لنقل الكلام، وأهم هذه السمات اللغوية
أصبحت الترجمة بزمننا الحديث تعتمد بشكل أساسي على المترجم ومهاراته ومعلوماته، فمع نشوء الترجمة المتخصّصة صار لكل مجال من مجالات الترجمة المترجم
أدخلت العلوم الحديثة وخاصّةً العلوم التجريبية الفائدة الكبيرة للترجمة؛ وذلك من خلال تقديم معرفة فكرية للإنسان، ومن خلال دراسة مدلول الفعل الترجمي كذلك
كانت الترجمة ولا زالت تعيش في تحديّات عديدة، وكان شكل هذه التحديات يختلف باختلاف الزمن والعصر؛ وهذا لأنّ كل عصر من العصور له ظروف وتحديثات وتغييرات خاصّة به
الترجمة الصحفية نشأت حديثاً ولم تكن موجودة من قبل، بل كانت وسائل الإعلام تقوم ببثّ الخبر الحي عن طريق عرضها بالصورة فقط، ولكن الترجمة
إشكاليات الترجمة تشبه بشكل كبير مصطلح صعوبات الترجمة السياسية، ولكن المقصود بالإشكاليات هي الأخطاء التي قد تصدر من المترجم من دون
ترجمة الأبحاث العلمية لها ضوابط بشكل عام، ولكن ترجمتها إلى اللغة الإنجليزية لها ضوابط خاصّة، ويجب على المترجم التزام هذه الضوابط؛ وهذا من
عندما نتحدّث عن ترجمة النص فنحن نتحدّث عن ترجمة مكتوبة؛ بغض النظر عن آلية الترجمة والوسائل المستخدمة أو المجال والنوع المستخدم للترجمة سواء
على الرغم من التقدّم والازدهار الذي توصّل له الزمن، إلّا أن هنالك الكثير من علامات الاستفهام والغموض حول الترجمة الآلية؛ فهي لا تزال تعتبر ترجمة رديئة وغير
تقوم بعض المستشفيات بتوظيف المترجم الطبي، ولكن هنالك مسمّى وظيفي وهو المفسر الطبي؛ فهل هنالك فرق؟ الإجابة هي نعم، فالمفسّر الطبي
تعرف الترجمة الطبية بترجمة كل ما يختص بالطب من مصطلحات وأبحاث وغيره، وهذا النوع من الترجمة يحتاج لمترجم متخصّص في مجال الطب
يقصد بمفهوم الترجمة ضمن اللغة الواحدة هو ترجمة اللغة من لهجة إلى أخرى، وتسمّى الترجمة من اللهجة الأصلية إلى اللغة القياسية؛ والسبب في
فن الترجمة يعتبر إنتقال من عصر إلى عصر ومن مكان إلى مكان، أو انتقال من كيان إلى كيان، وهي تقوم على أنتقاء صفوة الكلام وتهدف لفهم القارئ لها
تعتبر آلية السيميائية والعمل اللغوي والترجمة من أهم المساهمات لفهم عملية الترجمة في علم الاجتماع، حيث تعتبر هذه الآلية هي الركيزة التي تعالج جميع أنظمة الرموز.
تقدم الأدبيات الاجتماعية لمحة حول دراسة النظرية الاجتماعية السيميائية للغة والترجمة وكذلك تقدم مفهوم لسيميائية الترجمة التي تعتبر جزء من دراسات الترجمة.