ما هي غايات وعناصر الإرشاد المهني؟
يعتبر الإرشاد المهني من المفاهيم التي تتجزء من علم النفس، بحيث يهتم الإرشاد المهني بجميع العمليات التي تختص وتشتمل على المجالات المهنية الخاصة بعالم المهن
يعتبر الإرشاد المهني من المفاهيم التي تتجزء من علم النفس، بحيث يهتم الإرشاد المهني بجميع العمليات التي تختص وتشتمل على المجالات المهنية الخاصة بعالم المهن
يعبّر سوء التوافق المهني الجانب السلبي لعملية التوافق المهني وهو نمط سلوكي غير مناسب يتمثل في عجز الموظف عن التكيُّف المهني الصحيح للظروف المهنية والشخصية.
يعتبر سوء التوافق المهني واحد من السلوكات والتصرفات السلبية التي تصدر من الموظف تجاه العمل الذي يقوم به، بحيث يكون الموظف غير متقبل للعمل.
تتعدد العلاقات المهنية التي يقوم بها الموظف داخل العمل، والتي لا يستطيع الموظف أن يكمل مسيرته المهنية بدونها وبدون التعامل معها ومشاركتها مجموعة من الأهداف.
من أجل أن يحصل الموظف على درجة عالية من التوافق المهني تجاه عمله فعليه أولاظظظص أن يكون متواف مع نفسه، وأن يكون لديه الرضا الكامل عن مهاراته وقدراته.
يحتاج الموظف لأن يكون هناك نوع من الشعور بالراحة في الوظيفة التي يعمل بها، بحيث يبحث الفرد عن العمل بهدف الحصول على الاستقلالية في حياته الشخصية.
يعبّر التوافق المهني عن حالة من الرضا المهني التي يشعر بها الموظف بعدما جاهد وناظل لخلق نوع من التناسق والترابط مع البيئة المهنية الخاصة به، فالتوافق.
يرغب جميع الأشخاص في الحياة أن تكون لديهم جميع العوامل التي تساعدهم في الشعور بالرضا والقبول للجانب التخصصي والمهني الذي يسعون له، ويريدون بناء مستقبل ناجح.
لكل مؤسسة مهنبة العديد من الأنظمة التي تقوم بالتماشي معها والالتزام بها لتحقيق التوافق المهني والنجاح في المستقبل المهني للمؤسسة
يعتمد نجاح أي مؤسسة مهنية على وجود رؤية قوية للمستقبل المهني خاصتها، ويعتمد على توظيف فريق مهني من الموظفين والمسؤولين يقوم بالمشاركة والتكريس لجعل هذه الرؤية حقيقة
يكون الكثير من الموظفين ما يشعرون بالتوتر باستمرار بشأن العمل المهني ويشعرون كما لو أنهم ليسو لائقين في المكتب خاصتهم، ومنهم من يتعرض للإساءة اللفظية في العمل المهني، وإذا كان الأمر كذلك
من المهم لكل مؤسسة مهنية أن تقوم بانتقاء الموظفين بطريقة سليمة، بحيث تكون هذه المؤسسة مميزة بموظفيها من حيث الأداء المهني والولاء المهني لها.
ليس من الضروري أن يتشابه الجميع في الشخصية والخصائص والسمات، ويتوجب عليهم الاتجاه لنفس المجالات والمستويات التعليمية ونفس المستويات المهنية.
تتمثل عملية إدارة الأداء المهني بالعملية التي تقوم بوضع مجموعة من الأنظمة والقواعد؛ من أجل تعريف الموظفين بالإنجازات المطلوبة منهم
يمكن اعتبار الرضا المهني أهم المظاهر التي تزيد من الشعور بالتوافق المهني، حيث أن الرضا المهني يعكس رضا الموظف عن العمل وعن مكونات البيئة المهنية.
لكل ظاهرة وعملية مهنية معينة العديد من المؤشرات التي تدل على حصولها ونجاحها بأفضل الوسائل والأساليب، بحيث تظهر نتائجها على الموظف من حيث الثبات والاستقرار.
تعتبر عملية التوافق المهني عملية حاصلة من خلال تحقيق الموظفين لمجموعة من الرغبات، مثل الأمن المهني والبحث عن الإستقرار المهني والعلاقات المهنية الجيّدة.
مفهوم التوافق مأخوذ من مصطلح التكيف، ذلك بعد ظهوره كمفهوم مستمد بشكل أساسي من علم البيولوجي، على نحو ما حددته نظرية النشوء والارتقاء، يشير هذا المفهوم