الصحة النفسية

هذه الحالة هي عبارة عن مرض نفسي، يصاب به الفرد بنتيجة حدوث عدة مشاكل عاطفية داخل حياته أو التعرض لصدمة معينة أدت لظهور ذلك، وعادة ما تظهر نتيجة تعرض الشخص المصاب

يمكن القول بأن الدليل الطبي وصف هذه الشخصية بأنها شخصية ضعيفة في المجمل، إذ تبدو غير فعالة بأي شكل من الأشكال في إبداء أي رد فعل نحو

الشخصية الهستيرية شخصية ترغب بشكل دائم في إثبات ذاتها ولفت النظر لها، والشخص المصاب بالهستيريا بصورة عامة، يظن أنه يتمتع بمواصفات وعوامل

ينجم الألم الاجتماعي أحاسيس صعبة، مثل الإحساس بعدم القبول أو الوحدة، أو الإحساس بانعدام القيمة أو الهجران أو الانعزال عن الآخرين

الإنسان مخلوق اجتماعي بامتياز ويحتاج إلى التواصل مع الآخرين، ويعيش ويعمل في مجموعات؛ لأنه يعتمد على الآخرين لتلبية احتياجاته

سوء الحالة النفسية، هي مردود ما يستقبله الشخص من كلمات أو معاملات، بحيث يكون المردود انعكاس لما يتم استقباله. يوجد حول الشخص باستمرار

الضحك هو شيء جميل وممتع في الحياة، حتى أكثر الظروف صعوبةً من الممكن أن تتحسن بالضحك، فإذا ضحك الشخص فهذا قد يحدّ من الهموم

ليس الإناث وحدهن من يعانين من مشاكل نفسية نحو صورة الجسد، فإن الشباب الذكور الذين يهتمون في التمارين الرياضية وبناء العضلات عندهم الكثير من مشاكل الصحة النفسية

عندما نسمع عن مسمى انطوائي، قد يتم تخيل شخص هادئ ومعزول، ويحب قضاء أغلب وقته بمفرده، مع الابتعاد عن المواقف الاجتماعية

يظن البعض أن التعرض لموقف صعب مثل الخوف أو الحزن، قد يتسبب في تغير لون شعر الرأس إلى الأبيض، وبالرغم من وجود أدلة علمية تخالف هذا التصور

يعتبر الملل من المشاعر المنتشرة التي تنتاب الكثير من الأشخاص، إذ يصاب الشخص بالملل عندما يفقد الرضا عن نشاط محدد فلا يهتم به، وقد يظهر الملل عندما يكون الشخص

للحيوانات الأليفة تأثير إيجابي على صحة الشخص، إذ تساهم في الحد من الضغوط النفسية مثل الخوف والقلق، وترفع من نسبة إفراز هرمون الأوكسيتوسين في المخ، والذي يفرز في حالات الحب والثقة.

الفشل هو عدم حصول الفرد على النتيجة المتوقعة بعد بذل جهد معين، ما يتبب هذا في ضغوطات نفسية والتي عادةً ما تؤدي لفقدان ثقة الشخص بنفسه، ويبدأ الشخص بمراجعة مراحل حياته التي مرت

عادة ما يكون الشعور بالذات منقسم، حيث أن لدى الأغلب دائمًا جزء من ذاته يشجعه ويدعمه، ويساعده على الكفاح من أجل ما يريد ويثق بما يمكنه إنجازه، ولكن يوجد في كل واحد،

في علم النفس أصبح تقييم جودة الحياة المتعلقة بالصحة النفسية مكونًا معياريًا لتقييم النتائج الصحية، حيث أن هناك العديد من الفروق الهامة بين الأساليب شائعة الاستخدام

يستند قياس العمر النفسي بالأساس على الحالة النفسية للفرد، وعلى التجارب والخبرات الشخصية التي حصل عليها الفرد والمواقف التي مر بها أثناء حياته الخاصة

تعتبر القواعد الاجتماعية في علم النفس الاجتماعي هي سمات المجموعات التي تولد توقعات لسلوك أعضاء المجموعة الواحدة، حيث يوجد هناك نوعان من المعايير  والقواعد يختلفان في مصدر التوقعات

الاكتئاب هو خلل مزاجي يرافقة مظاهر بدنية ووجدانية، تؤثر على الحياة اليومية للفرد، ويعتبر الاكتئاب من الحالات المنتشرة التي يشتكي منها الملايين حول العالم.

الخجل الاجتماعي هو الإحساس بالخوف الناجم عن مقابلة الآخرين، بالتحديد عند وقوع مواقف لأول مرة في حياة الشخص مثل مقابلة شخص لأول مرة أو عند رؤوية أشخاص غرباء، وهو إحساس غير مريح

الهلوسة النومية: هي عبارة مواقف قد تكون بشكل مرئي أو لمسي أو سمعي، أو غيرها من الأمور الحسية التي في الغالب ما تكون غير طويلة، وتظهر في المرحلة الأولى من النوم أو عند النهوض.

الضغط النفسي يسبب الإحباط والانفعال، قد تساعد أساليب الحد من الضغط النفسي على استرجاع الراحة والسكينة في حياة الشخص الفوضوية، فهناك عدة وسائل للتغلب على الضغط النفسي

هو اضطراب وجداني موسمي، يحتوي على تحولات ملحوظة في المزاج والأفعال أثناء هذا الفصل، وهو منتشر بصورة قليلة مقارنةً مع اكتئاب فصل الشتاء.

نوبات الذعر والهلع إذا أهملت من علاج علاج تتسبب في ظهور المخاوف والمشاكل النفسية، ومشاكل في العمل والعائلة، لهذا هذه بعض النصائح التي تفيد الشخص

سواء كان الفرد يضحك بصوت عالي عند رؤية موقف كوميدي للغاية، أو يضحك بهدوء، فأن الضحك بشكل عام يمنح إحساس رائع، يمثل الضحك واحد من أفضل أنواع الحد من الضغط النفسي.

الشخصية الانتقامية هي من أكثر الشخصيات العدوانية، التي يفضل الابتعاد عنها وتجنبها، فصاحب هذه الشخصية هو الشخص الذي لا ينسى

إن أصحاب هذه الشخصية أفراد لا يقتنعون إلا برأيهم؛ ويقومون بتجاهل الآخرين، وينتقمون ولا يسامحون. وتوجد بعض الأساليب التي يمكن اتباعها

إذا كان الفرد على علاقه بشخص غامض يمكنه بالطبع التعبير عن مخاوفه، أو تحفيزه على أن يكون أكثر انفتاح، أو التوضيح له بأن الأشخاص تنجذب للذين يبرزون مشاعرهم.

إن نسبة الأشخاص ذو الحساسية المرتفعة تصل إلى 20%، وهذه الصفة تعتبر سمة وراثية. وقبل معرفة كيفية التعامل مع الشخصية الحساسة الأمر يتطلب في البداية تعديل الاعتقاد بأن الحساسية أمر سلبي

على الرغم من أن التعامل مع الشخص المصاب بالذهان أمر صعب، إلا أن مقدم الرعاية قد يشكل عامل ضروري يساعد نحو العلاج وهذا من خلال اتباع بعض من الخطوات والابتعاد عن بعض الأخطاء التي قد لا تحفز على العلاج

إن الاهتمام بالمظهر الخارجي أمر مطلوب وإيجابي، إلا أن المبالغة في هذا الاهتمام هذا الشيء غير طبيعي، بالأخص عندما يأخذ المظهر مستوى اهتمام زائد تجعل المصاب مضطر الوقوف لساعات طويلة أمام المرآة