أنواع بحوث التسويق
البحوث السببية: وتُعرف أيضاُ بإسم البحوث الشاملة، وهي الأبحاث التي تهتم بالوصول إلى علاقة، بين مُتغيّرين أو أكثر من مُتغيّر، أي تحرُص على تطبيق علاقة بين سبب مُعيّن، ومجموعة من المُسببات.
البحوث السببية: وتُعرف أيضاُ بإسم البحوث الشاملة، وهي الأبحاث التي تهتم بالوصول إلى علاقة، بين مُتغيّرين أو أكثر من مُتغيّر، أي تحرُص على تطبيق علاقة بين سبب مُعيّن، ومجموعة من المُسببات.
تُستخدم بحوث التسويق في نجاح الخُطة التسويقية، مّما يؤدي في نهاية الأمر الأمر إلى تحقيق الأهداف، وتعود أهمية بحوث التسويق إلى التوصل إلى آراء جميع المستهلكين والعُملاء في المُنتجات المُقدمة لهم، والتعرُّف على ايجابيات المُنتجات وسلبياتها، ومن ثم مُحاولة اصلاح جميع السلبيات، لضمان بقاء العُملاء.
التسويق: هو عملية إدارية تهدف إلى تعريف العُملاء بالسلع والخدمات، ويعتمد على تحقيق أربعة عناصر وهي: تحديد المُنتجات، ووضع أسعار لها، واختيار الأسلوب المُناسب لوصولها إلى العُملاء، وصياغة إستراتيجية تُساهم في ترويجه، ويُعرف أيضاً التسويق بأنّه الإعلان الذي يُساهم في توضيح طبيعة البضائع، ومن ثُمّ نقلها من المُنتِج إلى البائع بعد بيعها.
تختلف اختصاصات إدارة التسويق في المُنظمات السياحية، من مُنظمة إلى أُخرى وفقاً لمدى قناعة الإدارة العُليا، بأهمية النشاط التسويقي في تحقيق أهداف المُنظمة، ووفقاً للفلسفة الإدارية السائدة فيها، بالإضافة إلى حجم المُنظمة سواء الدُّولي أو الإقليمي أو حتى المحلي، ومن المُمكن تحديد الاختصاصات التالية لإدارة التسويق في المُنظمة السياحية.
يقوم التسويق السياحي على إثارة الرغبات والدوافع والاتجاهات، لدى السائحين المُرتقبين من مُختلف أنحاء العالم، لزيارة دولة أو منطقة مُعيّنة، لغرض من أغراض السياحة المعروفة، بيبنما التسويق السلعي يعتمد على دراسة وبحث حاجات المُشترين أو المُستهلكين ودوافعهم، بهدف إنتاج وعرض السلع التي تتفق مع هذه الرغبات والحاجات والدوافع، وبذلك يختلف الأُسلوب التسويقي اختلافاً كبيراً للسلعة السياحية عن السلعة المادّية.
تتعدّد مجالات التسويق بِتَعدُّد المُنتجات التي يسعى إلى تسويقها، وفيما يلي عرض لأنواع المُنتجات المُتنوعة، والتي تُعدّ مجالات مُختلفة للنشاط التسويقي بشكل عام.
لقد أصبحت عملية التبادُل التي يُركّز عليها التسويق أكثر صُعوبة في العصر الحديث نظراً لزيادة حدة المُنافسة، والاتجاه العام لتطبيق مُتطلبات اتفاقية الجات العالمية، وهو ما يُمثّل فُرصاً تسويقية لبعض الشركات، بينما يُمثّل تهديداً للبعض الآخر.
هي تلك الأهداف التي يُمكن من خلالها، تحديد الإجرائات الازم اتباعها، من قبل موظفي عملية التسويق، بصورة تضمن تحقيق أهداف الشركة، حيثُ أنّها تُتيح لهم تقييم مدى القُدرة على تحقيق ذلك، ومن الأمثلة على هذه الأهداف السعي نحو زيادة وتعزيز وعي المُستهلكين والعُملاء بالمُنتج، وذلك من خلال التواصل مع عدد من العُملاء والمُستهلكين الجُدد أُسبوعياً.
وهي المرحلة التي نشأت نظراً لزيادة الإنتاج والتطوُّر التكنولوجي، حيثُ أصبح العرض يزداد ويفوق الطلب، ممَّا أدّى إلى ارتكاز المُنشآت، نحو بيع مُنتجاتها من خلال توزيعها، على مُختلف مناطق العالم، باستخدام شبكات التوزيع المُتعدّدة، والاعتماد على وسائل الإعلان والترويج.
إنّ التسويق هي عملية إدارية تهدف إلى تعريف العُملاء بالسلع والخدمات، ويعتمد على تحقيق أربعة عناصر، وهي تحديد المُنتجات، ووضع أسعار لها، واختيار الأسلوب المُناسب لوصولها إلى العُملاء، وصياغة استراتيجية تُساهم في ترويجها، ويُعرف التسويق أيضاً بأنَّه مجموعة من الإجراءات التي تعمل على تعزيز بيع المُنتجات في الأسواق، ويُعرف أيضاً التسويق بأنّه الإعلان الذي يُساهم في توضيح طبيعة البضائع، ومن ثُمّ نقلها من المُنتج إلى البائع بعد بيعها.
التسويق هو منظومة من الأنشطة المُتكاملة والبحوث المُستمرة التي يشترك فيها كُل العاملين في الشركة أو المُنشأة، وتختص بإدارة مزيج تسويقي مُتكامل ومُتميز من خلال البناء، والحفاظ عليه، وتدعيم علاقات مُستمرة ومُريحة مع العُملاء، تهدف إلى تحقيق انطباع ايجابي في الأجل الطويل، وإلى تحقيق وعود ومنافع مُتبادلة، لكُل أطراف تلك العلاقات.
إنّ التسويق هو منظومة من الأنشطة المُتكاملة والبحوث المُستمرة التي يشترك فيها كُل العاملين في الشركة أو المُنشأة، وتختص بإدارة مزيج تسويقي مُتكامل ومُتميز من خلال البناء، والحفاظ عليه، وتدعيم علاقات مُستمرة ومُريحة مع العُملاء، تهدف إلى تحقيق انطباع ايجابي في الأجل الطويل، وإلى تحقيق وعود ومنافع مُتبادلة، لكُل أطراف تلك العلاقاات.
وتُعرف أيضاً تجارة التجزئة بأنّها بيع البضائع والخدمات للأفراد على شكل وحدات مُعيّنة أو قطع أو غيرها من أشكال المُنتجات الأُخرى، واعتمد هذا النوع من التجارة في بداياته على المُقايضة بين العناصر ذات القيمة المُتشابهة، ومن ثُمّ شهدت انتشاراً مع التجار المُتجولين، وتطورت مع ظهور الأشكالالأولى للأسواق التجارية.
بدأت أسواق البيع بالتجزئة في الغصور القديمة، وكانت تُعرف سابقاً باسواق البيع بالمُقايضة، والتي كانت تتم من خلال بيع سلعة مُقابل سلعة أُخرى، ويعود تاريخها إلى اكثر من عشرة الآف سنة تقريباً، ومع التقدُّم الزمني، ونمو الحضارات تَمّ استبدال اسم البيع بالمُقايضة إلى اسم تجارة التجزئة.
تُعدّ التجارة من الأعمال التي تعتمد على بيع وشراء مجموعة من الخدمات والسلع، من أجل الحصول على العائدات والأرباح النقدية، ومن اهم مقومات التجارة هو رأس المال، الذي يتم من خلاله شراء الخدمات والسلع، من أجل التجارة بها فيما بعد.
تجارة التجزئة هي عملية بيع البضائع والسلع في مكان مُحدّد، من خلال متجر او من خلال البريد، وتكون بكميات صغيرة وفردية للاستهلاك المُباشر من قبل المُستهلك، وعادةً ما يكون الموردون من الشركات أو الافراد، بحيثُ يشتري التاجر المُنتجات أو البضائع بكميات ضخمة من قبل تُجار الجُملة، ثُمّ يبيع التاجر هذه البضائع بكميات قليلة للمُستهلك، بهدف تحقيق الأرباح.
تُعرف تجارة التجزئة او ما يُعرف أيضاً بالبيع القطاعي، على أنّها عملية بيع البضائع أوالسلع في مكان مُعيّن، من خلال متجر أو من خلال البريد، وتكون بكميات صغيرة وفردية للاستهلاك المُباشر من قبل المُستهلك، وعادةً ما يكون الموردون من الشركات أو من الأفراد.
العلاقات العامة هي من المفاهيم الجديدة، التي ظهرت في المؤسسات التربوية، وتعددت مفاهيمه بالرغم من شيوعه في الكثير من أوساط الأعمال، وتُعتبر العلاقات العامة هي حلقة الوصل بين المُستهلكين أو الجمهور والمؤسسات.
تُمثل العلاقات العامة مجالاً من مجالات العمل في الإدارة، وبظهور العلاقات العامة كمفهوم إداري وكوظيفة، نجد أنّها حققت قبولاً مُتزايداً خلال نصف القرن الأخير، ويرجع ذلك إلى أهمية الرأي العام، وكسب ثقة الجمهور في نجاح أيّ مُنشأة أو مؤسسة أو مُنظمة، مهما تنوع نشاطها، بالإضافة إلى مدى اهتمام وإحساس الإدارة بمسؤولياتها الاجتماعية.
تكمن أهمية العلاقات العامة حول الإقناع والتواصل، بمد جسور التعاون والتواصل بين أفراد الشركة او المؤسسة من جهة، وعُملائها وجُمهورها من جهة أُخرى، حيثُ يهدف هذا التواصل لإثبات احترافية وجدارة المؤسسة، بوسائل مُتعددة تكون إمّا مدفوعة أو غير مدفوعة.
تُعدّ العلاقات العامة من أهم الأنشطة والوظائف الإدارية، التي تُحقق التطور والتقدم للشركات أو للمؤسسات، من خلال مُحاولة التقريب بوجهات النظر بينها وبين العُملاء، بصورة تؤدي إلى ترك اطباع ايجابي ومُميز عنها لدى عُملائها، كما يُساهم في تلبية المطالب والرغبات لهم.
سوق المُنافسة الكاملة: وهو السوق الذي يُطبّق نظاماً يحتوي على الكثير من المُستهلكين أو العُملاء والتُجار، ويُعرف وفقاً للنظرية الكلاسيكية، بأنّهُ السوق الذي يعتمد على وجود عدد لا نهائي من المُستهلكين والتُجار، ومع وجود عدد كبير من المؤثّرين على السوق، يُصبِح من المُستحيل تغيير أسعار السلع والخدمات السائدة فيه.
يُعرف السوق أنّهُ مجموعة من الأفراد والمشروعات، الذين لديهم رغبات أو حاجات التي يُمكن إشباعها، وأموال يُمكن التصرف بها، ويُعرف أيضاً أنّه المكان الحقيقي أو الافتراضي، الذي تُطبّق فيه عمليات العرض والطلب، إذ يوفّر تفاعُلاً بين المُشترين والبائعين؛ من أجل تقديم الخدمات وبيع السلع مُقابل المال أو المُقايضة،
ارتبط ظُهور مفهوم السوق مع تطوّر النشاطات الاقتصادية، وعمليات التجارة الناتجة عن تقسيم الأعمال، فاعتمد الإنسان على الإنتاج من أجل إشباع حاجاته، ضمن وحدة العائلة والمُجتمع المُصغّر، ومع مُرور الوقت ازدادت القُدرات البشريّة الإنتاجية، ممّا أدّى إلى ظُهور فائض في الاقتصاد، ساهمَ في اكتشاف مفهوم المُقايضة(المُبادلة)، بين السلع قبل استخدام المال، في المراحل المُتقدّمة.
يُعرف السوق أنّهُ مجموعة من الأفراد والمشروعات، الذين لديهم رغبات أو حاجات التي يُمكن إشباعها، وأموال يُمكن التصرف بها، ويُعرف أيضاً أنّه المكان الحقيقي أو الافتراضي، الذي تُطبّق فيه عمليات العرض والطلب، إذ يوفّر تفاعُلاً بين المُشترين والبائعين؛ من أجل تقديم الخدمات وبيع السلع مُقابل المال او المُقايضة.
للتكنولوجيا تأثير كبير على حياة الأفراد والجماعات، خاصةً وأنّها تعمل من وقت إلى آخر، على تغيير أنماطهم الاستهلاكية والمعيشية، حيثُ يُمكننا النظر إلى تأثير التكنولوجيا، على أنشطة وفعاليات التسويق،
نُلاحظ أنّ التغيُّر الحاصل في الأنماط المعيشية والقيم الاجتماعية والمُعتقدات الشخصية للمُستهلكين، مزيداً على ذلك من المسؤوليات في عمليات تخطيط وتنفيذ النشاط التسويقي، على سبيل المثال يُلاحظ في بعض المُجتمعات أنّ هُناك تغيُّراً كبيراً في أدوار ربات البيوت، وتحولهن إلى سيدات عاملات في المؤسسات أو المُنظمات الخاصة والحُكومية، وهذا بدوره أدّى إلى تغيُّر نظرة إدارة التسويق، لِما يجب إنتاجه من خدمات أو سلع نوعاً وكماً.
هي المجال التسويقي الذي تتميَّز به مَنشأة مُّعيَّنة، بأنّها أفضل من المُنشآت المُنافسة لها، وتـأتي هذه الفُرصة عندما تحصل المُنشأة على مزايا خاصَّة تجعلها من أكبر المُنافسين في السُّوق، وهذه المزايا يُمكن تقسيمها إلى نوعين في سوق الأعمال وهما الميزة التنافسيَّة التسويقيَّة، ومّيزة نقص التكلفة.
هو منظومة من الأنشطة المُتكاملة والبحوث المُستمرة التي يشترك فيها كُلُّ العاملين في الشركة أو المُنشأة، وتختصُّ بإدارة مزيج تسويقي مُتكامل ومُتميّز من خلال البناء، والحفاظ عليه، وتدعيم علاقات مُستمرة ومُريحة مع العُملاء، وتهدف إلى تحقيق انطباع إيجابي في الأجل الطويل، وإلى تحقيق وعود ومنافع مُتبادلة، لكُلِّ أطراف تلك العلاقات.
هو التوجه الذي يقوم على أساس تحقيق التوازن بين أنشطة المُنشأة، وبالتالي تحقيق رضا الزبائن و المُستهلكين، وإشباع احتياجاتهم ورغباتهم التي لا تنتهي، حيثُ ظهرت بعض الانتقادات الموجَّهة للمُنشآت والمؤسسات المُختلفة، حول زيادة سعيها المُستمر، نحو إرضاء العميل أو المُستهلك، دونَ مُراعاة التناسق بين أنشطتها المُتعدّدة.