كيفية تحقيق أهدافك بذكاء في العام الجديد
مع اقتراب نهاية العام، يأتي وقت التفكير في العام الجديد وتحديد الأهداف التي نرغب في تحقيقها. يعتبر تجديد العهد بالعام الجديد فرصة لتحديد الأهداف والطموحات الجديدة
مع اقتراب نهاية العام، يأتي وقت التفكير في العام الجديد وتحديد الأهداف التي نرغب في تحقيقها. يعتبر تجديد العهد بالعام الجديد فرصة لتحديد الأهداف والطموحات الجديدة
ما هو العامل الحاسم الذي يُحدّد نجاح أو فشل أي فرد أو شركة في عمل ما؟ إنَّه ميزتها التنافسية، أو منطق التفوّق.
إنَّ العلاج الشافي من الخوف والجهل هو الرغبة والمعرفة، فالقيد الوحيد الحقيقي على ما يمكن لنا إنجازه، هو مدى شدّة رغبتنا، فإذا ما رغبنا في أمر مُلحّ بما يكفي،
إنَّ العامِلَين الذين يساهمان أكثر المساهمة، في الشعور بالعجز، وبشكل يفوق حدّ الأمان، هما الخوف والجهل.
علينا أن نكتسب عادة التحرك بسرعة، فلدى جميع الناجحين في كل مجال، إحساس بالمهام الطارئة والملحة، وبناء عليها يتّخذون قراراتهم.
إحدى عادات النجاح تتمثّل في الاستيقاظ باكراً، حيث أنَّ الناجحين يستيقظون في وقت مبكّر قليلاً عن الجميع، ليقرأوا ويتهيّأوا، لكي يخطّطوا يومهم، وينظموا له كتابة على الورق مُسبقاً
للنجاح في أي عمل علينا بحُسن استغلال الوقت، وذلك للحصول على أفضل النتائج، فلا يوجد عبر التاريخ علماء ولا أدباء ولا أثرياء حصلوا على الشهرة، من خلال العمل لساعات قليلة
علينا أن نُحدّد الثمن الذي ينبغي علينا أن ندفعه من أجل تحقيق هدفنا، فلا يمكن الوصول لأي هدف دون أن ندفع ثمناً ربما يكون باهضاً من المال، أو الوقت، أو فقدان بعض الأصدقاء
إنّ تحديد الأهداف يساعدنا على تركيز كل طاقاتنا وأفكارنا على ما نريد تحقيقه، كما ويضمن لنا عدم الوقوع في فخ الإفراط في النشاط دون تحقيق أي نتيجة،
لا يعرف جميع مديري مشاريع البناء ما يفعلونه طوال الوقت. في بعض الأحيان، يغمرهم الكثير من المهام ومع أصحاب المصلحة المتعددين الذين يتعين عليهم التواصل معهم.
إذا أردنا النجاح في إدارة وقتنا، وتحقيق ما نحلم في إنجازه، للوصول إلى أعلى مراتب النجاح، علينا وقتها أن نكون واضحين بشأن النتائج والغايات التي نرغب فيها، إذ علينا أن نبدأ والهدف
في عالم الأعمال اليوم هناك مصادر عديدة للقيمة التي تكتسبها الأعمال، من أهمها الوقت والسرعة.
عادة ما تكون أحلامنا كبيرة وطموحة ولكنَّها مبعثرة، ولا نستطيع أن نرتّبها حسب الأولوية، ممَّا يؤدي إلى تناسيها أولاً بأول، وبالتالي محوها تماماً من الذاكرة.
إنشاء وثيقة استراتيجية: يجب إنشاء استراتيجية بحيثُ يُطوّر التسويق الخاص بالشخص، وذلك من خلال إدخال جميع البيانات والمعلومات، التي تم الإجابة عليها في مُستند مكتوب، ومن المُمكن مُشاركتها مع الفريق.