ما دلالة ضم الشفاه في لغة الجسد؟
أصبحت الشفتان من أكثر اعضاء الجسم استخداماً واستدلالاً في لغة الجسد، حيث أنّ لضمّ الشفتين أو فتحهما دلالة قويّة لمعرفة الحالة النفسية والفكرية التي يعيشها الطرف الآخر.
أصبحت الشفتان من أكثر اعضاء الجسم استخداماً واستدلالاً في لغة الجسد، حيث أنّ لضمّ الشفتين أو فتحهما دلالة قويّة لمعرفة الحالة النفسية والفكرية التي يعيشها الطرف الآخر.
بالحديث عن المشاعر التي تعبّر عنها لغة الجسد، فالاكتئاب والقلق من أهم المشاعر التي من الممكن الاستدلال عليها من خلال قراءة لغة جسد الآخرين.
تعتبر المسافة الشخصية أو مسافة الأمان من أبرز المطالب التي يبحث عنها كلّ واحد منّا، وعندما يُقدم شخص ما على تجاوز حدودنا الشخصية الخاصة بنا كلغة جسد
تعتبر المسافة الفاصلة بين الأشخاص من شيئاً خاصاً في لغة الجسد وهي تشير إلى الخصوصية التي يجب أن تتوفّر لدى كلّ شخص.
عندما نخبر أحد أصدقاءنا أو أقرباءنا بأننا نشعر بمدى الحزن أو القلق أو الغضب الذي يشعر به، هل تساءلنا يوماً كيف عرفنا هذا الشعور؟
لا نستطيع القيام بأي عمل أو الوصول إلى أي نجاح دون أن نملك القدرة في التحكّم بأنفسنا، وهذا الأمر ليس بتلك السهولة التي يتوقّعها الجميع
للغة الجسد العديد من الوسائل المستخدمة للتعبير عن المحتوى الفكري المعرفي، حيث يعتبر اللمس الذي يتم من خلال الأيدي أو التقارب الجسدي بين شخصين من أهم الوسائل المستخدمة في التعبير عن لغة الجسد الإيجابية
للاتصال غير اللفظي عبر لغة الجسد عدّة وظائف وسلوكيات حيوية تتعلّق بتزويد الآخرين بمعلومات بكافة أشكالها.
كلّ ما يضدر من أعضاء الجسم من حركات أو إيماءات أو إشارات يعتبر جزءاً من لغة الجسد، بما في ذلك المظهر الخارجي واللباس وتغّير لون الجلد،
الاتصال البصري بكافة أشكاله وأنواعه مطلوب ويعدّ من أبرز استخدامات لغة الجسد، وذلك كون العيون قادرة على كشف حقيقة صاحبها.
أصبحت لغة الجسد من أبرز الطرق التي يسلكها الموظفون ومندوبي المبيعات من أجل الحصول على النجاح بصورة متواترة.
تمتاز لغة الجسد بعالميتها وعدم احتكارها لجنس أو مجتمع أو ثقافة دون أخرى، فلغة الجسد لا تختصّ بالرجال دون النساء أو العكس.
في كثير من المواقف نضطر إلى استخدام بعض الأكاذيب عن طريق الكلام المنطوق للتخلّص من موقف ما.
لقد شكّل علم لغة الجسد ثورة حقيقية في عصرنا الحديث، فعلى الرغم من أنّ علم لغة الجسد علم قديم استخدمه الإغريق والمصريين القدامى واليونان.
قد نحتاج في كثير من الأحيان إلى قراءة لغة الجسد الخاصة بنا بشكل شخصي، وذلك من خلال النظر في المرآة أو ملاحظة السلوك المتغيّر أو طريقة تعامل الآخرين معنا.
لا يمكن لنا الفصل بين لغة الجسد والكلام المنطوق، فلغة الجسد تكاد تكون لغة لصيقة بالكلام المنطوق بل ويتجاوز الأمر أكثر من هذا.
لا يخفى علينا أنّ لنبرة الصوت علاقة وثيقة بلغة الجسد، وهذا الأمر من شأنه أن يزيد من قدرتنا في التحكّم بنبرة صوتنا.
قد يتساءل البعض عن سرّ العلاقة ما بين لغة الجسد الخاصة بالرئيس والمرؤوس، ولعلّ هذه العلاقة هي علاقة مبنيّة على جزء من الحقيقة وجزء آخر مبنيّ على أساس من الخداع والتمثيل وتصنّع لغة الجسد.
من يقوم على قراءة لغة الجسد بصورة معمّقة يلحظ أنّ للمصافحة أشكالاً عديدة تختلف باختلاف الثقافة والجنس والغاية.
التفكير هو تلك الحالة الذهنية التي نقوم من خلالها باستخدام الذاكرة لإيجاد حلّ أو تفسير مشكلة أو محاولة الحصول على معلومة بطريقة ما.
لا يمكن أن تكون لغة جسدنا حقيقية بكلّ ما فيها من تفاصيل، فلغة الجسد عادة ما تستخدم لتحقيق غاية ما نرغب في إثباتها بالتزامن مع اللغة اللفظية المنطوقة.
على الرغم من التطوّر الهائل الذي وصول إليه العالم الحديث في ظلّ تطوّر وسائل المعرفة والتكنولوجيا.
لعلّ علماء لغة الجسد وجدوا أنّ للابتسام العديد من الأنواع والدلالات التي لا تنتهي، ولكن هناك عدد محدّد يستخدم بكثرة من هذه الأنواع.
لا نكاد نتحدّث عن لغة الجسد دون أن نذكر الابتسام كصفة رئيسية من صفات الشخص الذي نتحدّث عنه سواء بالإيجاب أو السلب.
عندما نقوم بأي حركة فإنّ لغة الجسد تعمل على استنباط دور دلالي له معنى من المعاني التي تتعلّق بالمشاعر والاحاسيس على شكل لغة جسد.
لا أحد منّا ينكر قيمة القدمين كأسهل وأيسر طريقة نقل تقوم على خدمتنا الذاتية بصورة سهلة نسبياً ذاتية التحكّم.
إنّ لغة الجسد خير دليل لمعرفة مدى السعادة والفرح الذي يشعر به الآخرون، فعند سؤالنا لأحدهم عن حياته التي يعيشها قد يتلاعب بالكلمات للتعبير عن شعوره بالسعادة أو التعاسة في حياته اليومية
لا أحد يستطيع أن يخفي لغة جسده عند الشعور بالغضب الشديد، ولعلّ السبب في ذلك هو أنّ الحركات التي تظهر على لغة الجسد في حالة الغضب الشديد تظهر بصورة لا إرادية لا يمكن السيطرة عليها
لا تعجبنا جميع الشخصيات التي نتعامل معها، وكلّ واحد منّا يعتبر شخصيته هي الشخصية النموذجية وأنّ لغة الجسد التي يقوم على تجسيدها هي الأكثر دلالة وصحّة.
عادة ما نحاول الوصول إلى مرحلة الكمال أو النضوج الفكري أو النفسي على الصعيدين الداخلي والخارجي، ولكن مرحلة المثالية هذه قد لا نصل إليها بشكل كامل في جميع تصرفاتنا.