ما هي العوامل المؤثرة على الإعاقة البصرية
يحتاج الأطفال المعاقين بصرياً إلى مدخلات حسية غير المدخلات البصرية؛ لكي يتمكّنوا من اكتساب المهارات.
يحتاج الأطفال المعاقين بصرياً إلى مدخلات حسية غير المدخلات البصرية؛ لكي يتمكّنوا من اكتساب المهارات.
العصا الطويلة هي الأداة الأكثر استخداماً للمكفوفين للتنقل، هناك العديد من أنواع العصي المُساعدة المُصممة لتلبية احتياجات المكفوفين.
إن استراتيجيات التنقل مُهمة للأشخاص المكفوفين، يوحد العديد من استراتيجيات النتقل ذات الفاعلية والأمان للأطفال المكفوفين.
تتضمن العوامل المعرفية ذات العلاقة بعلية التنقل مهارات تطوير المفهوم ومهارات التعرف ومهارات حل المُشكلة.
يجعل فقدان الرؤية حاسة السمع أكثر أهمية للمكفوفين، حيث يقوم الشخص المكفوف بتطوير مهارات الانتباه السمعي بشكل فعال.
حاسة السمع هي ثاني الحواس أهمية بعد حاسة الرؤية ؛ بسبب علاقتها باللغة والاتصال، فمن خلال هذه الحاسة يحافظ الفرد على اتصال فاعل مع الببئة.
إن مُساعدة المكفوفين في التعرف على مصادر الأصوات يساعدهم على معرفة العلاقات بين الاتجاه والفراغ والمسافة.
إن أكثر المُثيرات ثباتاً لإيصال الطفل الكفيف بالعالم من حوله هي المُثيرات اللمسية الحركية هذا يؤدي إلى ترابط بين الوعي اللمسي الحركي للطفل.
الهدف من النشاط تمييز الأشياء المُتشابهة والأشياء مُختلفة وتحديد أبعاد الأشياء ووصف الأشياء (أكبر، أصغر) أو(أقصر أطول).
إن فاعلية استخدام المُعينات البصرية تتأثر بعوامل مُتنوعة مثل الخصائص الشخصية للفرد والعمر وطبيعة الإعاقة البصرية والصحة العامة.
هذه الطريقة من الحماية طبيعية تساعد الطفل الكفيف على تحديد المقاعد ومقابض الأبواب والأشياء الأخرى تحت مُستوى الخصر.
عندما يصل الشخص إلى الرصيف يقيس عمق الدرجة ويعمل على مسح المنطقة التي سوف يصعد إليها ويحمل العصا بشكل مُستقيم.
يوجد اتجاهات تدريبية تساعد الأفراد ضعاف البصر على توظيف الرؤية بشكل وظيفي مُستقل، الاتجاهات هي( إثارة الرؤية وفاعلية الرؤية واستخدام الرؤية).
يجب على الكفيف التعرف على حافة الدرجة الأولى في نهاية الجزء السفلي من العصا، للتحقق من مسافة الدرجة من اليمين إلى اليسار لضبط موقعه للصعود.
هناك العديد من العوامل التي تؤثر على استقلالية الفرد في أثناء التنقل ومن هذه العوامل ما له علاقة بالقدرات النفسية الحركية والمعرفية والانفعالية.
مفهوم المرشد المبصر: هو الشخص المُبصر الذي يستعين به المكفوف حتى يستطيع التنقل بأمان وفاعلية.
توفير الظروف النفسية والاجتماعية المُناسبة للطفل داخل الصف وذلك عن طريق تنمية الطفل اتجاهات سليمة نحو نفسه.
إن معرفة مبادئ النمو الطبيعي أمر ضروري من قبل أخصائي التربية الخاصة ومعرفة عملية النمو والتطور لدى كل الأطفال
يلعب البصر دوراً في بناء العلاقات مع الأشخاص فالتعلق الاجتماعي هو الارتباطات الأول بين الرضيع والوالدين.
مفهوم التقييم: هو جمع المعلومات عن أداء الطالب عن طريق أساليب مُتعددة من أجل اتخاذ القرارات التربوية المُناسبة.
ضعاف البصر:هم الأفراد الذين يعانون من صعوبات كبيرة في الرؤية البعيدة والذين لا يستطيعون رؤية الأشياء القريبة، يعتمدون على حاسة اللمس والسمع للحصول على المعلومات.
يهدف التقييم الأطفال لمعرفة مستوى الأداء الحالي و العلاج النفسي والعيش المستقل وتنمية المهارات اللغوية.
من أجل معرفة خصائص الأطفال ذوي الإعاقة البصرية، يجب معرفة المعلومات عن جميع الجوانب اللازمة ذات العلاقة بالمُشكلة التربوية أو الاجتماعية أو النفسية
مفهوم الإعاقة العقلية: هي حالة من العجز في النمو العقلي أو فشل الفرد في الاستجابة للمتطلبات الاجتماعية المتوقعة منه.
تُعَدّ الإعاقة العقلية من فئات التربية الخاصة التي تحتاج إلى علاج، حيث تتم من خلال جمع المعلومات ومعرفة المسببات وتقديم العلاج المناسب.
تختلف صفات وخصائص الأطفال ذوي الإعاقة، حيث أن معرفة الخصائص تساعد بوضع البرامج التربوية والتعليمية.
صعوبات التعلم: هو تأخر أو تخلف أو اضطراب في واحدة أو اكثر من عمليات الكلام أوالتهجئة أو القراءة او الكتابة او العمليات الحسابية.
إن عملية بناء وتدريس منهاج المُعاقين يتطلَّب عدداً من الاستراتيجيات؛ من أجل بناء منهاج يناسب الأطفال المُعاقين ويراعي قدراتهم
ينقسم تعريف الإعاقة السمعية إلى قسمين، القسم الأول؛ الأصم كلياً وهو الطفل الذي فقد قدرته السمعية في السنوات الثلاث الأولى، حيث أن الطفل لم يكتسب اللغة.
العمليات الإبداعية من الممكن أن تُعزى إلى مراحل وسلسلة من الخطوات للشخص المُبدع؛ لتوضيح المشكلة وتحديد العمل ومن ثم التوصّل إلى نتيجة.