قصة قصيدة يلوم على القتال بنو عقيل
أما عن مناسبة قصيدة "يلوم على القتال بنو عقيل" فيروى بأن توبة بن الحمير كان يكثر من الإغارة على كل من بني الحارث بن كعب، وعلى عمدان، وكان يقطنون في مكان بين أرض بني عقيل.
أما عن مناسبة قصيدة "يلوم على القتال بنو عقيل" فيروى بأن توبة بن الحمير كان يكثر من الإغارة على كل من بني الحارث بن كعب، وعلى عمدان، وكان يقطنون في مكان بين أرض بني عقيل.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ما ابن عبد الله خلى مكانه" فيروى بان نبي الله سليمان عليه السلام كان في يوم من الأيام في مجلس له، وكان عنده طيور من جميع الأنواع، ومن هذه الطيور كان هنالك طائر يقال لها العنقاء.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عبل إن هواك قد جاز المدى" فيروى بأنه كان لشداد ابنة اسمها مروة، وكانت مروة متزوجة من رجل يقال له الحجاج بن مالك، وهو من بني غطفان، وفي يوم من الأيام تقدم رجل للزواج من أخت الحجاج بن مالك.
أما عن مناسبة قصيدة "ما إن رأيت ولا سمعت بمثله" فيروى بأنّه في يوم خرج دريد بن الصمة الجشمي الهوازني على رأس جماعة من جشم وهم من قبيلة هوازن القيسية، وكانوا يريدون أن يغيروا على بني فراس وهم من قبيلة كنانة
أما عن مناسبة قصيدة "أقلي علي اللوم يا بنة منذر" فيروى بأن عروة بن الورد كان من أكرم قومه، ومن أحسنهم خلقًا، ومن أفضلهم في الفروسية، وفي يوم خرج عروة بن الورد في غزوة
أما عن مناسبة قصيدة "قتيل بني عوف وأيصر دونه" فيروى بأن ليلى الأخيلية قد أحبت توبة الخفاجي، ولكن والدها لم يقبل أن يزوجها منه،فزوجها من غيره وهو عوف بن ربيعة، وقد كان عوف رجلًا غيورًا.
أما عن مناسبة قصيدة "عاود عيني نصبها وغروره" فيروى بأن عبدالله بن عجلان قد أحب هند بنت كعب بن عمرو وتزوجها، وقد عاش معها ثمان سنوات من أجمل ما يكون، ولكنها لم تنجب له ولد، ولذلك أصر عليه والده أن يطلقها فطلقها.
أما عن مناسبة قصيدة "أبيت فلا أهجو الصديق ومن يبع" فيروى بأن كعب بن زهير بن أبي سلمى بدأ يقول الشعر أينما ذهب، وعندما بلغ خبر ذلك إلى أبيه زهير بن أبي سلمى نهاه عن ذلك إن لم يكن متمكنًا من شعره.
أما عن مناسبة قصيدة "يا أم عمرو جزاك اللّه مكرمة" فيروى بأن الجاحظ كان قد قرر أن يكتب كتابًا يروي فيه نوادر المعلمين، في يوم دخل إلى مدينة، وبينما هو يمشي في أسواق المدينة، وجد معلمًا وكان هذا المعلم ذو هيئة حسنة.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ليت زوجي من أناسٍ ذوي غنى" فيروى بأنه كان لذي الإصبع العدواني أربعة بنات، وكان لا يرضى بأن يزوجهن من شدة غيرته، فقد كان رجلًا غيورًا، وفي يوم وبينما بناته قد خلون في غرفة يتحدثن
أما عن مناسبة قصيدة "حلفت فلم أترك لنفسك ريبة" فيروى بأنه في يوم وفد جماعة من أهل الكوفة إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، وكان منهم ربعي بن الحراش، وجلسوا في مجلسه.
أما عن مناسبة قصيدة "من يفعل الخير لا يعدم جوازيه" فيروى بأنه كان هنالك رجل في اليمن، وقد اشتهر هذا الرجل بالصلاح والتقوى، وكان يفعل الخير ويساعد الآخرين.
أما عن مناسبة قصيدة "إن سال من غرب العيون بحور" فيروى بأن عائشة التيمورية تزوجت من السيد محمود بك الإسلامبولي، وبعد أن تزوجت منه جلست في المنزل، واعتنت به، وأنجبت منه ابنتان وولد.
هو غيلان بن عقبة بن نهيس بن مسعود العدوي الربابي التميمي، ولد في عام سبعة وسبعون للهجرة في نجد، وهو أحد شعراء العصر الأموي، توفي في عام مائة وسبعة عشر للهجرة في أصفهان عن عمر يناهز الأربعين.
هو إسماعيل بن القاسم بن سويد العنزي، ولد في عام مائة وثلاثون للهجرة في في منطقة يقال لها عين التمر وهي قريبة من كربلاء في العراق، كان في بداية حياته يبيع الجرار، ولكنه بدأ بعد ذلك في نظم الشعر.
هو عبد الله بن علقمة، من بني عامر، اشتهر بحبة لفتاة تدعى حُبيشة، وهو من شعراء العصر الإسلامي.
هو الجرو بن كليب بن ربيعة التغلبي ، ولد في القرن الخامس الميلادي، وكان ذلك بعد أن قتل أباه كليب بن ربيعة من قبل خاله الجساس، والذي كان سببًا في حرب البسوس بين قبيلتي بكر وتغلب والتي استمرت طوال أربعين عامًا.
هو أبو عبد الله سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري، ولد عام سبعة وتسعون للهجرة في الكوفة، وهو فقيه، واحد من أئمة الحديث، وهو من الزاهدين، توفي عام مائة وواحد وستون للهجرة.
هو عمر بن عبد الله بن أبي ربيعة بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم، ولد في مكة في عام ثلاثة وعشرون للهجرة، اشتهر بشعر الغزل والنوادر، توفي في مكة في عام ثلاثة وتسعون للهجرة.
هذه القصيدة لحاتم بن عبدالله الطائي الذي كان مضرب المثل في الكرم والعطاء عند العرب وله قصص كثيرة في ذلك، تقول إحدى الروايات أنه مرّ عليه ذات يوم كل من الشاعر لبيد بن
أما عن مناسبة قصيدة "كفيت أخي العذري ما كان نابه" فيروى بأن عمر بن أبي ربيعة كان له صديق من عذرة، وكان صديقه مستهترًا في حديث النساء، وكان ينشد فيهن، وكان صديقه يأتي الحج كل سنة.
هو الحارث بن عبد الله بن أبي ربيعة القرشي المخزومي، ولّاه عبد الله بن الزبير واليًا على البصرة، وبقي واليًا عليها لمدة عام، ثم عزله عنها، روى بعض الأحاديث عن عمر بن الخطاب، وعن عائشة، وعن أم سلمى.
أما عن شاعر الفرزدق: فهو همام بن غالب بن صعصعة الدارمي التميمي، وهو من شعراء العصر الأموي، يكنى بأبو فراس، وكان سبب تسميته بالفرزدق لكبر وجهه.
هو جرير بن عطية بن حذيفة الخَطَفي بن بدر الكلبيّ اليربوعي، وهو من تميم. ويعتر الجرير أشعر أهل عصره. ولد وتوفي في اليمام.
هو المغيرة بن عبدالله بن معرض الأسدي، يكنى بأبو معرض، ولد المغيرة في الجاهلية ونشأ في الإسلام، في بادية الكوفة، لقب بالأقيشر بسبب تحول لون وجهه إلى الأحمر، وقد كان يشعر بالغضب الشديد إذا ناداه أحدهم بهذا الإسم.
هو أبو محمد الحجاج بن يوسف الثقفي، كان قائدًا في العصر الأموي، ولّاه عبد الملك بن مروان أميرًا على العراق، وبقي أميرًا عليها لعشرين عامًا.
أما عن مناسبة قصيدة "عادت أغاني العرس رجع نواح" فيروى بأنه وبعد أن انتصر الأتراك على أعدائهم في الحرب والسياسة، أخذ مصطفى كمال الفضل على ذلك، وحده دون سواه.
أما عن مناسبة قصيدة "ارفعي الستر وحيي بالجبين" فيروى بأن أمينة هانم إلهامي، وهي أكبر بنات الأمير إبراهيم إلهامي، وهي التي كانت شديدة الجمال، وعندما قابلها الأمير محمد توفيق.
أما عن مناسبة قصيدة "أرشدني رشدا هديت" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الصحابي خريم بن فاتك كان جالسًا مع الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وبينما هما جالسين.
أما عن مناسبة قصيدة "أبعد بياض الشعر أعمر مسكنا" فيروى بأنه في يوم من الأيام توجه سبط ابن الجوزي إلى بيت ابن قدامة الأندلسي، وطرق عليه بابه، فخرج إليه، وعندما رآه ابن قدامة رحب به خير ترحاب.