قصيدة - ولائمة لامتك يا فضل في الندى
أما عن مناسبة قصيدة "ولائمة لامتك يا فضل في الندى" فيروى بأن الفضل بن يحيى وزير هارون الرشيد، خرج في يوم للصيد، وبينما هو في موكبه، رأى أعرابيًا على ناقته من بعيد، وهو متجه إليهم.
أما عن مناسبة قصيدة "ولائمة لامتك يا فضل في الندى" فيروى بأن الفضل بن يحيى وزير هارون الرشيد، خرج في يوم للصيد، وبينما هو في موكبه، رأى أعرابيًا على ناقته من بعيد، وهو متجه إليهم.
أما عن مناسبة قصيدة "أعيدوا صباحي فهو عند الكواعب" فيروى بأن أبو الطيب المتنبي قد ارتحل إلى الشام، وبينما هو هنالك دعاه الحسن بن عبيد الله بن الطغج إلى الرملة ليمدحه
أما عن مناسبة قصيدة "أطأ التراب، وأنت رهن حفيرة" فيروى بأن عبيد النعالي وهو غلام أبو الهذيل في يوم كان منصرفًا من جنازة في مسجد الرضى وقت الظهيرة.
أما عن مناسبة قصيدة "يقولون لبنى فتنة كنت قبلها" فيروى بأن قيس بن ذريح في يوم أراد بزيارة أخواله من بني خزاعة، وبينما هو في طريقه إليهم اشتد عليه الحر، وعطش عطشًا شديدًا، وكانت أمامه خيمة، فاقترب منها يريد شرب الماء.
أما عن مناسبة قصيدة "لقد كنت ذا بأس شديد وهمة" فيروى بأن عبدالله بن عجلان خرج في يوم يقصد ضالة له، وبينما هو في طريقة، وصل إلى ماء كانت تقصده بنات حيهم، فأخفى نفسه عنهنّ، وجلس ينظر إليهنّ، فلم تشعر به أي واحدة منهنّ، وبينما هو ينظر إليهنّ، رأى هند بنت كعب بن عمرو النهدي، فأعجب بجمالها.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ربع رامة بالعلياء من ريم" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل إسماعيل بن يسار إلى قصر الخليفة هشام بن عبد الملك بن مروان، وكان وقتها في الرصافة، فتوجه إليه وهو جالس بجانب بركة في وسط القصر.
هو الحارث بن ظالم بن جذيمة بن يربوع بن غيظ بن مرة بن عوف بن سعد بن ذبيان، ولد في نجد، اشتهر بكونه شاعرًا وفاتكًا.
أما عن مناسبة قصيدة "حلومكم يا قوم لا تعزبنها" فيروى بأنه في يوم من الأيام التقى طريف بن العاصي الدوسي والحارث بن ذبيان وهو واحد من المعمرين عند رجل من رجال حمير، فأخذ كل واحد منهما يتفاخر بمن هو ومن أي قبيلة هو.
أما عن مناسبة قصيدة "اذا تم شيئا بدا نقصه" فيروى بأن امرأة من البرامكة دخلت في يوم من الأيام إلى مجلس الخليفة العباسي هارون الرشيد، وكان عنده جماعة من أصحابه، ووقفت بين يديه، وقالت له: السلام عليك، أقر الله عينك.
هو كعب بن سور الأزدي، وهو من قبيلة من اليمن، وضعه الخليفة عمر بن الخطاب واليًا على البصرة، توفي في موقعة الجمل في عام ستة وثلاثون للهجرة.
هو أبو أيوب سليمان بن عبد الملك بن مروان الأموي القرشي، ولد في عام أربعة وخمسون للهجرة في المدينة المنورة، وهو سابع الخلفاء الأمويين، حكم لسنتين وثمانية شهور، هو من أسس مدينة الرملة الفلسطينية.
ما بال قبرك يا كافور منفردا بالصحصح المرت بعد العسكر اللجب يدوس قبرك أفناء الرجال وقد
أذكـى القـلوب أسى أبكى العيون دماً خــطـبٌ وجـدنـاك فـيـه يـشـبـه العـدمـا افـراد عـقـد المـنـى مـنّا قد انتثرت
يا قوم أذني لبعض الحيّ عاشقة والأذن تعشق قبل العين أَحيانا قالوا بمن لا ترى تهذي فقلت لهم
أما عن مناسبة قصيدة "رأيت الفتى يمضي ويجمع جهده" فيروى بأن الخليفة معاوية بن أبي سفيان قد اشترى جارية بمائة ألف درهم، وفي يوم وبينما هو جالس مع عمرو بن العاص.
أما عن مناسبة قصيدة "أجارتنا لا تجزعي وأنيبي" فيروى بأن الشاعر بشار بن برد كان ضريرًا لا يرى، وكان عنده ابن يدعى محمد، وكان محمد بارًا بأبيه، خادمًا له، يساعده في شتى أمور حياته.
ألم تغتمض عيناك ليلة أرمدا وعادك ما عاد السليم المسهدا وما ذاك من عشقِ النساء وإِنما
يقول التبع اليمني المسمى بحسان فما للقول زورا ملكت الأرض غصبا واقتدارا
أما عن مناسبة قصيدة "وتينة غضة الأفنان باسقة" فيروى بأنه كان هنالك شجرة تين تعيش في واحد من البساتين الخضراء الجميلة، وكان بجانبها العديد من أشجار التين.
عيون المها بين الرصافـة والجسـر جلبن الهوى من حيث أدري ولا أدري، قصة قصيدة "عيون المها بين الرصافة والجسر" قصة غامضة ومثيرة للاهتمام، تُظهر براعة علي بن الجهم في كتابة الشعر الغزلي
أما عن مناسبة قصيدة "أهاجك من سعداك مغنى المعاهد" فيروى بأن ملك الحيرة النعمان بن المنذر في يوم من الأيام غضب غضبًا شديدًا من النابغة الذبياني، ولكن غضبه لم يكن بسبب شيء فعله النابغة الذبياني.
أما عن مناسبة قصيدة "نعب الغراب بما كرهت" فيروى بأن غلامًا من تميم في يوم من الأيام خرج من دياره يريد بني شيبان، وبينما هو في طريقه إليهم رأى فتاة، وكانت هذه الفتاة شديدة الجمال.
أما عن مناسبة قصيدة "أإن غنت الذلفاء يوما بمنية" فيروى بانه بينما كان الخليفة عمر بن الخطاب يمشي في ليلة بين أحياء المدينة، سمع امرأة تنشد وهي في بيتها.
أما عن مناسبة قصيدة "ماذا أردت إلى روح معلقة" فيروى بأنه بينما كان عمر بن عبد الرحمن في بيته في يوم من الأيام، دخل عليه أحد خدامه، وقال له: هنالك رجل على الباب ومعه كتاب لك.
أما عن مناسبة قصيدة "إن التي زعمت فؤادك ملها" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان عروة بن أذينة في دار أبي العقيق، وبينما كان جالس سمعه أبو العقيق.
عجبت للجن وأنجاسها ورحلها العيس بأحلاسها نبغ إلى مكة نبغي الهدى
أقاض ولا تمضي أحكامه وأحكام زوجته ماضية ولا يقضِ حكما إلى مدع
إني إذا ما لم تصلني خلّتي و تباعدت عني اغتفرت بعادها و إذا القرينة لم تزل في نجدة
أما عن مناسبة قصيدة "وما علي أن تكون جارية" فيروى بأنه في يوم من الأيام تزوج رجل من الأعراب باثنتين، وكانتا الإثنتان عليمتان بالشعر، وبعد أن تزوج منهما بفترة، حملت كل واحدة منهما.
أما عن مناسبة قصيدة "وجدي الذي منه الوائدات" فيروى بأنه قبل أن يأتي الإسلام كانت من عادات العرب أنه إذا أتى أحدهم مولودة أنثى دفنوها وهي ما زالت على قيد الحية، فأتى الإسلام ومنع هذه العادة.