قصيدة - ألا هل أتت أنباؤنا أهل مأرب
هو سلامة بن جندل بن عبد عمرو، أبو مالك، من بني كعب بن سعد التميمي، وهو من الشعراء الجاهليين، ويعتبر أحد فرسان بني تميم، اشتهر بوصف الخيل في شعره وقد برع في ذلك.
هو سلامة بن جندل بن عبد عمرو، أبو مالك، من بني كعب بن سعد التميمي، وهو من الشعراء الجاهليين، ويعتبر أحد فرسان بني تميم، اشتهر بوصف الخيل في شعره وقد برع في ذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "أبيت فلا أهجو الصديق ومن يبع" فيروى بأن كعب بن زهير بن أبي سلمى بدأ يقول الشعر أينما ذهب، وعندما بلغ خبر ذلك إلى أبيه زهير بن أبي سلمى نهاه عن ذلك إن لم يكن متمكنًا من شعره.
هو أبو محمد عبد الجليل بن وهبون المرسي، شاعر من شعراء الأندلس، كان مقربًا من المعتمد بن عباد، ومن ابن عمار، قتل من قبل بعضًا من جنود النصارى، بينما كان في طريقه إلى مرسية.
هو أبو محمد الحجاج بن يوسف الثقفي، كان قائدًا في العصر الأموي، ولّاه عبد الملك بن مروان أميرًا على العراق، وبقي أميرًا عليها لعشرين عامًا.
هو أبو عبد الله سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري، ولد عام سبعة وتسعون للهجرة في الكوفة، وهو فقيه، واحد من أئمة الحديث، وهو من الزاهدين، توفي عام مائة وواحد وستون للهجرة.
هو عمر بن عبد الله بن أبي ربيعة بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم، ولد في مكة عام ثلاثة وعشرون للهجرة، اشتهر بمغازلة النساء، والنعرض لهن في أيام الحج، توفي في مكة عام ثلاثة وتسعون للهجرة.
هو عمر بن عبد الله بن أبي ربيعة بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم، ولد في مكة في عام ثلاثة وعشرون للهجرة، اشتهر بشعر الغزل والنوادر، توفي في مكة في عام ثلاثة وتسعون للهجرة.
هو يحيى بن خالد البرمكي، كان وزيرًا لهارون الرشيد، كان أحد أشهر الرجال في عصره في العلم والأدب والنبل والكرم.
هو المغيرة بن عبدالله بن معرض الأسدي، يكنى بأبو معرض، ولد المغيرة في الجاهلية ونشأ في الإسلام، في بادية الكوفة، لقب بالأقيشر بسبب تحول لون وجهه إلى الأحمر، وقد كان يشعر بالغضب الشديد إذا ناداه أحدهم بهذا الإسم.
أما عن شاعر هذه القصيدة فهو صالح أحمد طه الدوماني ولد سنة ألق وثمانمائة وستون ميلادي في مدينة دوما، ويعد صالح الدوماني شاعرًا سوريًا عاش في الدولة العثمانية سمي الدوماني نسبة إلى المدينة التي ولد فيها.
كانت حالة الشاعر عندما ألقى هذه القصيدة معجبًا بما رآه من الحب والاشتياق عند الشاب الذي قابله بينما هو يطوف.
هي جارية يقال لها محبوبة، أهديت للخليفة جعفر المتوكل على الله، وكانت تجيد الشعر، والغناء، والأدب، والرواية.
هو البرج بن مسهر بن جلاس بن الأرت الطائي، ولد عام خمسمائة وخمسة وتسعون ميلادي، في نقبين في حائل، وهو أحد معمري الجاهلية الذين ذكروا في التراث، وله خبر مع والد حاتم الطائي عندما قام باختبار أحد الكهنة في مدينتهم، وقد انتقل إلى الشام وتنصر هنالك.
أما عن مناسبة قصيدة "ولائمة لامتك يا فضل في الندى" فيروى بأن الفضل بن يحيى وزير هارون الرشيد، خرج في يوم للصيد، وبينما هو في موكبه، رأى أعرابيًا على ناقته من بعيد، وهو متجه إليهم.
أما عن مناسبة قصيدة "قال لي أحمد ولم يدر ما بي" فيروى بأن أبو العتاهية كان مغرمًا بجارية تدعى عتبة، ولكن عتبة لم تكن تحبه، وقد كانت عتبة جارية أم هارون الرشيد، فذهب أبو عتاهية إلى الخليفة، يستعطفه ويطلب منه أن يزوجه منها، ولكن هارون الرشيد كان رجلًا يحترم حرية المرأة، ولا يستهين بأحد رجلًا كان أم امرأة.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا هبت رياح أبي عقيل" فيروى بأن لبيد بن ربيعة كان من أكثر الناس كرمًا وجودًا في الجاهلية، وكان قد نذر على نفسه أن لاتهب رياح الصبا إلا أطعم المساكين
أما عن مناسبة قصيدة "خليلي مرا بي على أم جندب" فيروى بأن إمرؤ القيس كان ليس محبوب عند النساء، وبأنه في يوم تزوج من امرأة من طيئ، وقد كرهته من أول يوم لها معه
أما عن مناسبة قصيدة "أتأكل ميراث الحتات ظلامة" فيروى بأنه في يوم دخل الأحنف بن قيس والحتات بن يزيد المجاشعي على معاوية بن أبي سفيان، فأمر معاوية للأحنف بن قيس بأربعين ألف درهم
أما عن مناسبة قصيدة "هاج الهوى لفؤادك المهتاج" فيروى بأنه في يوم مر راكبًا من اليمامة على الفرزدق، وكان الفرزدق جالسًا أمام بيته، فاستأذن الرجل الفرزدق للجلوس،فأذن له، وعندما جلس الرجل، قال له الفرزدق.
أما عن مناسبة قصيدة "لما رأيت الأرض قد سد ظهرها" فيروى بأنه عندما وصل خالد بن عبد الله القسري إلى العراق، أوثق عمر بن هبيرة وحبسه في بيت الحكم بن أيوب الثقفي، في منطقة واسط، وكان لابن هبيرة غلمان من الروم.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا لا تلوماني كفى اللوم ما بيا" فيروى بأن قبائل مذحج قامت بتجهيز نفسها، وجمعت حلفائها لقتال بني تميم، وكان جيشها جيشًا عضيمًا، فساروا إليهم، ووقع بينهم وبين بني تميم ما تسمى بواقعة يوم الكلاب الثاني.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا اعتزليني اليوم خولة أو غضي" فيروى بأن طرفة بن العبد كان في أيام شبابه شابًا معجبًا بنفسه، مغرورًا، يمشي مشية تعبر عن هذا الإعجاب والغرور.
هو الوليد بن عبيد بن يحيى الطائي, أبو عبادة البحتري، ولد سنة مئتان وخمسة هجري، في منطقة منبج، إحدى مدن حلب في سوريا، ثم انتقل إلى حلب وتعلم فيها البلاغة والشعر
أما عن مناسبة قصيدة "أوه بديل من قولتي واها" فيروى بأن أبو الطيب أقام في بيت أبي الفضل ابن العميد، وبعد تمام الشهرين جهز نفسه للرحيل إلى الكوفة، ولكن قبل أن يهمّ بالرحيل.
أما عن مناسبة قصيدة "باد هواك صبرت أم لم تصبرا" فيروى بأن أبو الطيب المتنبي توجه من بغداد إلفى بلاد فارس يريد لقاء أبو الفضل ابن العميد، وقد أخذ طريق الأهواز إلى هنالك
أما عن مناسبة قصيدة "أرى المتشاعرين غروا بذمي" فيروى بأن أبو الطيب المتنبي خرج من الكوفة إلى بغداد، وعندما وصلها، أقام في بيت اللغوي علي بن حمزة البصري.
أما عن مناسبة قصيدة "أحجاج إما أن تمن بنعمة" فيروى بأن يزيد بن قرة الشيباني كان من الرجال الشديدين المنيعين، وكان يتبع رأي الخوارج، فلم يكن يخشى عمال الحجاج في العراق، وعندما وصل خبر ذلك إلى الحجاج، غضب غضبًا شديدًا، وبعث إلى عبد الملك بن مروان يخبره بشأنه، فكتب عبد الملك للحجاج بأن يتمكن منه بأي طريقة كانت
أما عن مناسبة قصيدة "أقوم يقتنون الإبل تجرا" فيروى بأن ضباعة بنت عامر بن قرط بن سلمة بن بشير، متزوجة من هوذه بن علي الحنفي، وهو الذي زاد في مدحه الأعشى، وكان قد سماه في شعره الوهاب، ومات هوذة، وورثت ضباعة منه مالًا كثيرًا، فرجعت بمالها إلى ديارها.
أما عن مناسبة قصيدة "قتيل بني عوف وأيصر دونه" فيروى بأن ليلى الأخيلية قد أحبت توبة الخفاجي، ولكن والدها لم يقبل أن يزوجها منه،فزوجها من غيره وهو عوف بن ربيعة، وقد كان عوف رجلًا غيورًا.
أما عن مناسبة قصيدة "نأتك بليلى دارها لا تزورها" فيروى بأن ليلى الأخيلية قد عرفت بحبها لتوبة الخفاجي، مذ كانت صغيرة، فقد هامت بحبه وهو هام بحبها، وكانت ليلى تمتاز بأنها جميلة فقد كانت من أجمل نساء العرب في زمانها.