قصة قصيدة قد قيل ما قيل إن حقا وإن كذبا
أما عن مناسبة قصيدة "قد قيل ما قيل إن حقا وإن كذبا" فيروى بأن الربيع بن زياد كان من جلساء الملك النعمان بن المنذر، وقد اشتهر الربيع بكونه صاحب لسان فاحش، يكثر من السب واللعن.
أما عن مناسبة قصيدة "قد قيل ما قيل إن حقا وإن كذبا" فيروى بأن الربيع بن زياد كان من جلساء الملك النعمان بن المنذر، وقد اشتهر الربيع بكونه صاحب لسان فاحش، يكثر من السب واللعن.
أما عن مناسبة قصيدة "استودع الله في بغداد لي قمرا" فيروى بأن أبو الحسن بن زريق البغدادي، كان يعيش في بغداد، وكان متزوجًا من امرأة، وكان يحب زوجته كثيرًا، وفي يوم من الأيام وبعد أن ضاقت عليه الدنيا وهو في العراق.
عيون المها بين الرصافـة والجسـر جلبن الهوى من حيث أدري ولا أدري، قصة قصيدة "عيون المها بين الرصافة والجسر" قصة غامضة ومثيرة للاهتمام، تُظهر براعة علي بن الجهم في كتابة الشعر الغزلي
شكوت الى وكيع سوء حفظي قصة، صاحب هذه المقولة هو أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعي القرشي، ولد في غزة عام مائة وخمسون للهجرة، وانتقل إلى مكة
أمَّا عن قصة قصيدة "أعَلِّمُه الرمايَة كُلَّ يَومٍ " يروى أن مالك بن فهم الأزدي ذهب مع قبيلة من اليمن إلى عُمان، فكان أول من وصل من عشيرته بعد السيل العرم.
أما عن مناسبة قصيدة "وزائرتي كأن بها حياء" فيروى بأنه في ليلة من ليالي الشتاء الباردة، وقد كانت الدنيا مظلمة ظلامًا دامسًا، وبينما كان أبو الطيب المتنبي جالسًا في بيته.
أما عن مناسبة قصيدة "وعدت من المعارك لست أدري" فيروى بأن معن الصانع في يوم غادر الكويت واتجه إلى المملكة العربية السعودية، واستقر في منطقة الشرقية، وتزوج من فتاة من عائلة سعودية شديدة الثراء.
أما عن مناسبة قصيدة "أبا هند فلا تعجل علينا" فيروى بأنّ عمرو بن هند ملك الحيرة، كان ملكًا جبارًا سلطانه عظيم، وفي يوم جمع بين قبيلتي بكر وتغلب، وأجلسهم للصلح، وبالفعل قام بالصلح بينهم، فكفّ بعضهم عن بعض.
هو ميمون بن قيس بن جندل، وهو من بني قيس بن ثعلبة الوائلي، ولد وتوفي في قرية تدعى منفوحة بالقرب من الرياض، يكنى بأبي البصير، معروف بأعشى قيس
أما عن مناسبة قصيدة "أرى تحت الرماد وميض جمر" فيروى بأنه في يوم بدأ القتال بين نصر بن سيار وبين جديع بن علي الكرماني، ومن معهما من رجال وفرسان، وقامت بينهم مجموعة من المعارك.
أما عن مناسبة قصيدة "لولا الحياء لعادني استعبار" فيروى بأن زوجة الجرير ماتت، وكان الجرير يحبها حبًا كبيرًا، فحزن وتألم من فراقها ألمًا شديدًا، ورثاها بقصيدة تعتبر من أصدق قصائد الرثاء.
أما عن مناسبة قصيدة "كن ابن من شئت واكتسب أدبا" فيروى بأن الحجاج بن يوسف الثقفي أمير العراق، في يوم أمر بعدم التجول بعد مغيب الشمس في المدينة،
هذه القصيدة لحاتم بن عبدالله الطائي الذي كان مضرب المثل في الكرم والعطاء عند العرب وله قصص كثيرة في ذلك، تقول إحدى الروايات أنه مرّ عليه ذات يوم كل من الشاعر لبيد بن
أما عن مناسبة قصيدة "ﻫﻞ ﺗﺮﺍﻧﺎ ﻧﻠﺘﻘﻲ ﺃﻡ ﺃﻧﻬﺎ" فيروى بأن كمال السنانيري كان داعية من دعاة مصر، وفي يوم من الأيام سجن وحكم عليه بالإعدام وذلك لمعارضته نظام الحكم في مصر وقتها.
أما عن مناسبة قصيدة "تبدى في قميص الورد يسعى" فيروى بأنه في يوم كان أبو نواس وأبو العتاهية ودعبل قد اجتمعوا في مجلس، وبقوا فيه ثلاثة أيام، فلما أتى اليوم الرابع قرروا الذهاب إلى منازلهم.
تتحدث القصة عن ابن الفارض، الشاعر المتصوف الذي عشق فتاة بجواره. كتم حبه حتى مرض، وعندما رآها، أنشد قصيدته "أخفي الهوى ومدامعي تبديه
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ما قال لي ربي أما استحييت تعصيني" فيروى بانه في يوم من الأيام، أتى رجل إلى مجلس الإمام أحمد بن حنبل رحمة الله عليه، واستأذن للدخول عليه، وعندما دخل رد عليه السلام.
قام المتنبي بكتابة ما يقارب الثلاثمائة وستة وعشرون قصيدة، وبقيت كتاباته مصدر وحي وإلهام للكثير من الشعراء من بعده، فقد تمكن المتنبي من تصوير
هو أبو عبد الله سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري، ولد عام سبعة وتسعون للهجرة في الكوفة، وهو فقيه، واحد من أئمة الحديث، وهو من الزاهدين، توفي عام مائة وواحد وستون للهجرة.
أما عن مناسبة قصيدة "وما الحرب إلا ما علمتم وذقتم" فيروى بأنه في يوم كان الحارث بن عوف وهو أحد سادات العرب جالسًا مع خارجة بن سنان.
أما عن مناسبة قصيدة "أقلي اللوم عاذل والعتابا" فيروى بأن عرادة النميري كان من جلساء الفرزدق، وفي يوم أتى الشاعر الراعي نميري إلى البصرة وتوجه إلى بيت عرادة، ودخل بيته، وجلس معه، فأعد له عرادة الطعام والشراب ودعاه لكي يأكل.
إسماعيل بن القاسم بن سويد العيني العنزي، المعروف بأبي العتاهية، وينتمي إلى قبيلة عنزة. وُلد عام 130 هـ في عين التمر قرب الكوفة، حيث نشأ وترعرع. يُعد من الشعراء المكثرين في عصره.
أما عن مناسبة قصيدة "يا أيها الملك الذي راحاته" فيروى بأن عنترة بن شداد كان في يوم من الأيام في ضيافة كسرى ملك الفرس، وكان عنترة مكرمًا عند كسرى، فحسده بعض رجال الدولة على ذلك.
أمّا عن مناسبة قصيدة "أقسمت يا نفس لتنزلنه" فيروى بأنه بعد أن هزم المسلمون قريش في غزوة الأحزاب، قام الرسول صل الله عليه وسلم بعقد صلح الحديبية معهم إن أجلب الناس وشدوا الرنة
أما عن مناسبة قصيدة "لا تقل أصلي وفصلي أبدا" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان رجل يبيع الحلوى، ولكنه لم يكن يبيع ما يكفي من الحلوى لكي يربح، وفي يوم من الأيام اهتدى إلى فكرة لكي يتمكن من الربح.
أما عن مناسبة قصيدة "وتينة غضة الأفنان باسقة" فيروى بأنه كان هنالك شجرة تين تعيش في واحد من البساتين الخضراء الجميلة، وكان بجانبها العديد من أشجار التين.
أما عن مناسبة قصيدة "من يفعل الخير لا يعدم جوازيه" فيروى بأنه كان هنالك رجل في اليمن، وقد اشتهر هذا الرجل بالصلاح والتقوى، وكان يفعل الخير ويساعد الآخرين.