قصة قصيدة أبشير قل لي ما العمل
كانت حالة الشاعر عندما ألقى هذه القصيدة الخف من الإمتحان الذي تقدم له، واستصعابه، وحاول أن يكون ظريفًا لكي ينال من معلمه أي علامة لا يستطيع تحقيقها بالإجابة على الأسئلة فقط.
كانت حالة الشاعر عندما ألقى هذه القصيدة الخف من الإمتحان الذي تقدم له، واستصعابه، وحاول أن يكون ظريفًا لكي ينال من معلمه أي علامة لا يستطيع تحقيقها بالإجابة على الأسئلة فقط.
أما عن شاعر هذه القصيدة: فهو العباس بن مرداس السلمي، يعد شاعراً من الشعراء المخضرمين أدرك الاسلام قبل فتح مكة، ولازم الرسول صل الله عليه وسلم، وقد كان واحدًا من سادات بني سليم.
أما عن مناسبة قصيدة "كن ابن من شئت واكتسب أدبا" فيروى بأن الحجاج بن يوسف الثقفي أمير العراق، في يوم أمر بعدم التجول بعد مغيب الشمس في المدينة،
أما عن قصة فصيدة "سأترك ماءكم من غير ورد" فيروى بأن أحد الملوك كان يتمشى في قصره فرأى فتاة جميلة، فسأل أحد جواريه عنها وقال: لمن هذه الفتاة؟، فقالت له: هذه زوجة غلامك فيروز، فذهب الملك واستدعاه.
أما عن مناسبة قصيدة "أضاعوني وأي فتى أضاعوا" فيروى بأنه عندما توفي الخليفة الوليد بن عبد الملك بن مروان سنة ستة وتسعون للهجرة، تولى مكانه سليمان بن عبد الملك، وقد كان سليمان يكره الحجاج كرهًا شديدًا، وذلك بسبب جرائمه الكثيرة، وسفكه لدماء الناس بسبب أصغر الشبهات.
أما عن مناسبة قصيدة "حجاج أنت الذي ما فوقه أحد" فيروى بأن الحجاج في يوم كان في مجلسه مع بعض جلسائه، وكان منهم عنبسة بن سعيد بن العاص، وبينما هم كذلك، دخل الحاجب.
أما عن مناسبة قصيدة "لحى الله من لا ينفع الود عنده" فيروى بأنّ عزة أرادت في يوم أن تعرف مدى حب كثير لها، فغابت وأعرضت عنه، وفي يوم نزلت إلى السوق وهي متنكرة، ومرّت من أمام كثير، فقام كثير ولحقها.
وأما عن مناسبة قصيدة "يقول رجال زوجوها لعلها" فيروى بأنه في يوم قام مالك بن عمرو الغساني بزيارة النعمان بن البشير، وأطال في الزيارة، وفي يوم وبينما هو يمشي في الديار رأى إبنة عم النعمان.
كل قصيدة في الشعر العربي تروي قصة جميلة، وهذه القصيدة للشاعر الجاهلي السموأل بن الحارث، الذي كان صاحب بيان وبلاغة، وكان مشهورًا في زمانه، سكن شمال المدينة المنورة، وكان مضربًا في الكرم والوفاء.
وراء قصيدة "قذى بعينك أم بالعين عوار" قصة عظيمة فيروى أن النابغة الذبياني كان جالسًا في أحد الأسوق، وبالتحديد في سوق عكاظ، وكان يستمع لقصائد الشعراء ويحكم بينهم ويحدد مراتبهم لما له من خبرة وبراعة في الشعر والنقد.
أما عن مناسبة قصيدة "صاح حي الإله حيا ودودا" فيروى بأن أبو دهبل الجمحي، خرج في يوم يريد الغزو، وقد كان أبو دهبل من الرجال الصالحين، جميل المظهر، ووصل أبو دهبل إلى قرية تدعى جيرون في شمال سوريا، وأقام فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "أعمرو علام تجنبتني" فيروى بأن إبراهيم بن ميمون الصائغ حج في أيام هارون الرشيد، وبينما كان في مكة يمشي في الأسواق، مرّ من عند فتاة جالسة على حافة الطريق، فأنكر حالها.
أما عن مناسبة قصيدة "لقد علمت وما الإسراف من خلقي" فيروى بأن عروة بن أذينة في يوم أتى إلى مجلس الخليفة هشام بن عبد الملك، وقد كان من ظمن مجموعة من العلماء والشعراء.
أما عن مناسبة قصيدة"لعمرك ما خشيت على دريد" فيروى بأن دريد بن الصمّه قد شارك في غزوة حنين، وهي غزوة وقعت في السنة الثامنة للهجرة بين المسلمين وقبيلتي هوازن وثقيف بالقرب من مكة
هي هند بنت النعمان بن المنذر ملك الحيرة، من أشهر ملوك المناذرة قبل الإسلام، عندما قتل كسرى أباها، أقامت في دير بين الكوفة والحيرة، حتى جاء الفتح الإسلامي، وقد لقبت بحرقة بنت النعمان واشتهرت به.
هو شايع بن مرداس الرمالي، هو شيخ الرمال، عاش في القرن الحادي عشر الهجري.
كانت حالة الشاعر عندما ألقى هذه القصيدة الحزن على فراق حبيبته، والندم على الوقت الذي لم يمضه معها عندما كان يستطيع ذلك.
هو وزر بن جابر النبهاني الطائي، وهو من المقاتلين الأشاوس، عاصر عنترة بن شداد، وهو الذي قتله، سمي بالأسد الرهيص لأنه كان يحب أن يصطاد الأسود.
هي تماضر بنت عمرو بن الحارث السلمية، تلقب بالخنساء صحابية، أدركت الجاهلية، وقد كانت معروفة بحرية الرأي، وقوة شخصيتها، فقد تربت في بيت عز وأصل مع والدها عمرو الشريد.
أما عن مناسبة قصيدة "تصغر الأحلام في بلدي" فيروى بأن أحد الشعراء كان له صديقين، وقد أحيل هذان الصديقان إلى التقاعد، وكان سبب إحالتهما على التقلعد هو كبر عمرهما، وبعد ذلك حرما من راتبعما التقاعدي.
أما عن مناسبة قصيدة "لا يدخل البيت إلا ذو مخاطرة" فيروى بأنه كان هنالك رجل من قبيلة عاد، ويدعى الهميسع بن بكر، وكان الهميسع رجلًا شجاعًا لا يخاف من شيء ولا من أحد، وكان من شدة شجاعته لا يترك كهفًا في اليمن إلا ويدخله.
سيكفيك عبس أخو كهمس مقارعة الأزد بالمربد وتكفيك عمرو على رسلها
يقول أمير مرة في قصيدة معانيه حكت درر الجواهر ربيعة يا أخي اسمع كلامي أيا قهار فرسان الجبابر
أما عن مناسبة قصيدة "ألم تعلمي يا أم ذي الودع أنني" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج رجل يقال له ابن عياش خرج من منطقة يقال لها تيماء، وبينما هو في طريقه رأى عجوزًا على حمار، فسألها من أين هي، فأخبرته بأنها من قوم عذرة.
أما عن مناسبة قصيدة "أرى الأثل من وادي العقيق مجاوري" فيروى بأن يزيد بن سلمة بن سمرة ابن الطثرية، كان شاعرًا من شعراء العصر الأموي، وهو من بني قشير بن كعب.
أما عن مناسبة قصيدة "كأن غلامي إذ علا حال متنه" فيروى بأنه في يوم من الأيام قرر امرؤ القيس أن يخرج إلى الصيد، هو وجماعة من رفاقه، فخطط الجمع للخروج، وبالفعل خرج الرفاق في اليوم التالي إلى الصحراء.
أما عن مناسبة قصيدة "قل لابن ملجم والأقدار غالبة" فيروى بأن الحسن بن علي بن أبي طالب خرج في اليوم الذي يسبق يوم مقتل أباه علي بن أبي طالب إلى باحة البيت، وكان الخليفة يصلي في مسجد البيت.
أما عن مناسبة قصيدة "أيا ريح الشمال أما تريني" فيروى بأن جميل بن معمر كان يحب بثينة حبًا شديدًا، حتى عندما قام أهلها بتزويجها من غيره، بقي على هذا الحب، ولم يثنه زواجها من غيره من أن يلقاها سرًا من دون علم زوجها.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عمرو قد حمي الوطيس وأضرمت" فيروى بأنه عندما عاد الرسول صل الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة من تبوك، أتاه عمرو بن معد كرب، فدعاه الرسول إلى الإسلام.
أما عن مناسبة قصيدة "عالي لا تلتد من عاليه" فيروى بأن حاتم طيء في يوم من الأيام أغار على قبيلة بكر بن وائل، وتقاتل معهم، ولكن قبيلة بكر بن وائل هزموه هو وجيشه، وقتلوا من جيشه عددًا كبيرًا.