قصة قصيدة العار في مدة الدنيا وقلتها
أما عن مناسبة قصيدة "العار في مدة الدنيا وقلتها" فيروى بأن جابر بن نوح في يوم من الأيام كان جالسًا في أحد محال المدينة المنورة، وبينما هو جالس دخل شيخ حسن الملابس.
أما عن مناسبة قصيدة "العار في مدة الدنيا وقلتها" فيروى بأن جابر بن نوح في يوم من الأيام كان جالسًا في أحد محال المدينة المنورة، وبينما هو جالس دخل شيخ حسن الملابس.
أما عن مناسبة قصيدة "يهيج ما يهيج ويذكر" فيروى بأنه في زمن الجاهلية، كان هنالك أخوين من ثقيف، وكان أحد هذين الأخوين متزوج، أما الآخر فلم يكن كذلك، بل كان أعزب.
أما عن مناسبة قصيدة "إن الذي بعث النبي محمدا" فيروى بأن الشعراء وفدوا إلى الخليفة عمر بن عبد العزيز، عندما تولى الخلافة، ولكنه لم يستقبلهم، وبقوا على بابه أيامًا على هذه الحال.
أما عن مناسبة قصيدة "كنت ليلا مع أمير المؤمنين" فيروى بأنه في يوم خرج صحابي يقال له أسلم رضي الله عنه مع أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه في ليلة يمشون بين أحياء المسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "أرشدني رشدا هديت" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الصحابي خريم بن فاتك كان جالسًا مع الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وبينما هما جالسين.
أما عن مناسبة قصيدة "أمنن علينا رسول الله في كرم" فيروى بأنه في يوم من الأيام، قدم إلى الرسول صل الله عليه وسلم وفد من هوازن، ودخلوا عليه وأخبروه بانهم قد اصابهم بلاء كثير.
أما عن مناسبة قصيدة "أضحت يمينك من جود مصورة" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج أمير المؤمنين المهدي إلى الصيد، وبينما هو في طريقه، لقيه رجل يقال له الحسين بن مطير.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا نوبة نابت صديقك فاغتنم" فيروى بأنه في يوم من الأيام قرر الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور أن يولي أمر أذربيجان إلى معن بن زائدة، وبعث إليه بقراره، فتوجه معن بن زائدة إلى هنالك وتسلمها.
أما عن مناسبة قصيدة "أبعد بياض الشعر أعمر مسكنا" فيروى بأنه في يوم من الأيام توجه سبط ابن الجوزي إلى بيت ابن قدامة الأندلسي، وطرق عليه بابه، فخرج إليه، وعندما رآه ابن قدامة رحب به خير ترحاب.
أما عن مناشبة قصيدة "ما زلت أطوي الحي أسمع حسهم" فيروى بأن رجلًا من بني الرباب يقال له حباب قام بقتل رجل من بني كلب، فاجتمع قوم كلب على أن يدفع لهم الدية، ولكنه لم يكن يملكها.
أما عن مناسبة قصيدة "نقض الذي أعطيته نقفور" فيروى بأنه في يوم دخل القاسم بن هارون الرشيد أرض الروم، وقد دخلها مقاتلًا، ولكن الروم أرسلوا له يطلبون المصالحة، على أن يعطوه ثلاثمائة وعشرون أسيرًا من أسرى المسلين.
أما عن مناسبة قصيدة "أنا في حال تعالى الله" فيروى بأن أبو الشمقمق كان معتزلًا للناس، لا يختلط بهم إلا إذا اقتضت الحاجة إلى ذلك، وكان لا يخرج من بيته، وإذا أتاه أحد إلى باب بيته.
عجبت للجن وأنجاسها ورحلها العيس بأحلاسها نبغ إلى مكة نبغي الهدى
وقلت لَها يا عز أَرسل صاحبي على نأي دار والرسول موكل بأن تجعلي بيني وبينك موعدا
أقاض ولا تمضي أحكامه وأحكام زوجته ماضية ولا يقضِ حكما إلى مدع
أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك ما سعي الحريص بزائد" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج رجلان من المدينة المنورة أحدهما من أبناء جابر بن عبد الله الأنصاري، والآخر من ثقيف، وتوجها صوب العراق.
فقل للخليفة إن جئته نصوحا ولا خير في متهم إِذا أيقظتك حروب العدا
أَهيم بدعد ما حييت فإن امت فوا حزنا من ذا يهيم بها بعدي ودعد مشوب الدل توليك شيمة
أما عن مناسبة قصيدة "عمدت بمدحتي عثمان إني" فيروى بأنه عندما مرض معاوية بن يزيد المرض الذي مات فيه، قالوا له: اعهد، فقال لهم: إني لا أتزود من مرارة الدنيا، وأترك لبني أمية حلاوتها، وعندما توفي قام بنو أمية بدعوة عثمان بن عنبسة، وبايعوه على الخلافة.
أما عن مناسبة قصيدة "هدى الله عثمانا بقولي إلى الهدى" فيقول عثمان بن عفان: لقد كنت قبل الإسلام مستهترًا بالنساء، وفي يوم من الأيام كنت مع جماعة من قريش جالس بفناء الكعبة، فأتانا رجل وقال لنا بأن الرسول صل الله عليه وسلم قد زوج ابنته رقيه من عتبة بن أبي لهب.
أما عن مناسبة قصيدة "بنت الخليفة والخليفة جدها" فيروى بأن فاطمة بنت عبد الملك بن مروان الخليفة الأموي، وأمها أم المغيرة بنت خالد بن العاص، وقد تزوجت فاطمة من ابن عمها عمر بن عبد العزيز، وأنجبت له ثلاثة أبناء وهم إسحاق ويعقوب وموسى، وعندما ولي عمر بن عبد العزيز خليفة.
أما عن مناسبة قصيدة "جارية لم تدر ما سوق الإبل" فيروى بأن سعيد بن جبير كان عبدًا، وفي يوم من الأيام اشتراه سعيد بن العاصي من مولاه، وقام بعتقه هو وبقية العبيد الذين اشتراهم.
أما عن مناسبة قصيدة "عبرنا زمانا على دولة " فيروى بأن العباسيين اتفقوا في يوم من الأيام مع أبي مسلم الخراساني على أن يقوموا بثورة ضد الحكم الأموي.
أما عن مناسبة قصيدة "أديرا علي الراح لا تشربا قبلي" فيروى بأن الشاعر مسلم بن الوليد وهو أحد شعراء العصر العباسي كان مقربًا من الخليفة هارون الرشيد، وفي يوم من الأيام دخل مسلم بن الوليد إلى مجلس الخليفة هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "عيش كلا عيش ونفس مالها" فيروى بأن الشاعر مهيار الديلمي، ولد في مدينة قزوين، وقد ولد لوالدين فقيرين من أهل المدينة، وبسبب فقرهما قررا مغادرة المدينة والرحيل إلى مدينة بغداد في العراق.
أما عن مناسبة قصيدة "اسمع حديثا كما يوما تحدثه" فيروى بأن عدي بن مرينا كان يكره عدي بن زيد، ويبغضه على المكانة التي وصل إليها عند ملك الفرس، وبسبب ذلك اتفق هو وجماعة من أصحابه على أن يجعلوا النعمان يكرهه.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن أك حالكا فالمسك أحوى" فيروى بأن نصيب بن رباح أحب فتاة يقال لها زينب، وكان نصيب عبدًا، وبعد أن تشبب بها ووصل خبر ذلك إلى أبيها منعها عنه، وطلب هو وجماعة من مولاه أن يقوم ببيعه.
أما عن مناسبة قصيدة "خرجت أصيد الوحش صادفت قانصا" فيروى بأن ذرعة بن خالد العذري خرج في يوم من الأيام إلى الصيد، وبينما هو في طريقه إلى المكان الذي يصطاد به في العادة، مر على ماء لكي يشرب.
أما عن مناسبة قصيدة "عفا يافع من أهله فطلوب" فيروى بأن العجير السلولي كان في يوم من الأيام في ديار بني عامر، وبينما هو في ديارهم رأى فتاة، وكانت هذه الفتاة شديدة الجمال، فأحبها وهي أحبته.
أما عن مناسبة قصيدة "ألما على دار لزينب قد أتى" فيروى بأنه كان للعجير السلولي ابنة عم، وكان يحبها ويهواها، وكانت هي الأخرى تحبه، ولكن ليس بنفس المقدار الذي يحبها به، وفي يوم من الأيام قرر أن يتزوجها.