قصة سرقة أحد الصحابة وكيف تعامل مع السارق
في أحد الأيام تمت سرقة حذاء الصحابي الجليل عبدالله بن مسعود رضي الله عنه، وهذا عندما كان في السوق، وفي روايات أخرى تقول أنَّه في السوق سُرق منه مالاً.
في أحد الأيام تمت سرقة حذاء الصحابي الجليل عبدالله بن مسعود رضي الله عنه، وهذا عندما كان في السوق، وفي روايات أخرى تقول أنَّه في السوق سُرق منه مالاً.
النعيمان بن عمرو الأنصاري، أحد صحابة الرسول محمد عليه الصلاة والسلام، وهو من بني غنم بن مالك بن النجار من الخزرج، حيث شهد مع السبعين من الأنصار بيعة العقبة الآخرة، كما وأنَّه قد شهد مع الرسول الكريم كافة المشاهد.
يُكنَّى بأبي حُذافة، يعتبر أحد صحابة رسول الله رضوان الله عليهم وأحد الصحابة الذين قد تم إرسالهم إلى الملوك الأعاجم وهذا برسائل من خلالها يتم دعوتهم إلى الدين الإسلامي.
في غزوة بدر المشهورة، أسر جيش المسلمين عدداً كبيراً من الكفار والمشركين.
يعتبر هذا السؤال كثير الانتشار ومن الأسئلة الشائعة جداً، حيث أنَّ العديد من الأفراد لا يعرفون الصحابي الجليل الذي يعتبر من أصحاب الدعوة المستجابة
توفي الصحابي أُبي بن كعب رضي الله عنه وهذا في العام الثلاثين من الهجرة النبوية، وفي هذا قال عُتي السعدي:" قدمت المدينة في يوم ريح وغُبرة
وبعد ذلك أقبلوا إلى الرسول عليه الصلاة والسلام يخبروه عن أمر الصحابي عمرو بن ثابت بن وقيش، فحينها قد شهد له الرسول عليه الصلاة والسلام بالجنة وقال حينها: "إنَّه لمن أهل الجنة".
كما وعرفت رضي الله عنها بأنَّها كانت تؤثر الآخرة على الحياة الدُنيا، حيث أنَّها خُيرت ما بين الشفاء من المرض أو الجنة فقد اختارت الجنة رضي الله عنها.
كما وكان رضي الله عنه من الصحابة المستجابين للدعوات، كما وذكره ابن سيرين وقال عنه:" إنَّه أفضل الصحابة الذين نزلوا إلى البصرة"
حيث أنَّه الله تعالى أنعم على الصحابي عبدالله بن رواحة بكل من الجهاد والسف وكذلك باللسان، حيث جاهد مع النبي عليه الصلاة والسلام في كل من بدر وأُحد.
سعد بن ربيع، أحد صحابة رسول الله الكريم، توفي في السنة الثالثة للهجرة وهذا بعد غزوة أُحد، وهو صحابي من بني كعب بن الخزرج بن الحارث بن الخزرج، شهد العديد من الأحداث ومن أهمها بيعة العقبة الثانية
وعندما عزم ذو البجادين على اللحاق بسيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، قد جرَّده عمه من متاعه ولباسة، فقامت أمه بإعطائه لباس من قماش غليظ" بجاداً"، فقام رضي الله عنه بشقه إلى نصفين فجل أحدهما إزاراً، والآخر رداءً.
يعتبر بر الوالدين طريقاً إلى الجنة، حيث قرن الله سبحانه عبادته والتقرب إليه ببر الوالدين، وهذا ليدلل لنا على أنَّ عبادة بر الوالدين عبادة عظيمة ولها مكانتها في الدين الإسلامي.
ومن بين تلك المواقف أو القصص هي قصة الرجل الذي قد توفاه الله وهو عليه دَين" مبلغ من المال"، حيث يعتبر الدين من الأمور ذات الشأن الخطير جداً، فإنَّ الله سبحانه وتعالى لا يغفره إلّا بواسطة سداده أو من خلال إسقاطه.
تعتبر قصة هذا الصحابي من القصص التي تدمع لها العيون، وتهتز لها كافة القلوب، كما وتكلَّم عن تلك القصة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام
وهو أحد التابعين رضي الله عنهم، تابعي مدني، حيث يُلقَّب بعالم أهل المدينة، إضافة إلى سيد التابعين وهذا في عهده، كما ويعد أحد الرواة لحديث الرسول محمد عليه الصلاة والسلام، ويعتبر من الفقهاء السبعة من التابعين في المدينة.
تتمحور هذه القصة حول الصحابي الجليل زاهر الأسلمي رضي الله عنه، حيث أنَّه ذُكر بأنَّه كان أعرابياً وكان كُلَّما جاء إلى المدينة المنورة قام بجلب الهدايا وهذا من البادية بغية إعطائها للنبي محمد عليه الصلاة والسلام، كما وأنَّ الرسول كلك كان يعمد إلى تقديم الهدايا له كذلك، كما وكان الرسول يقول فيه:" زاهرُ باديتنا ونحن حاضريه".
وهي أمامة بنت حمزة بن عبد المطلب، أحد الصحابيات الجليلات، كما وتعتبر ابنة عم الرسول محمد عليه الصلام والسلام، أمَّا بالنسبة لاسمها فهو:" سلمى بنت عميس"، حيث أنَّها هي التي اختصم عليها كل من علي وجعفر إضافة إلى زيد كذلك.
وتعتبر عمرة الأنصارية من أهل الخبرة وهذا فيما يخص رواية الحديث النبوي الشريف؛ وهذا بسبب ما وهبها الله تعالى من تلك الذاكرة القوية، وأغلب الأحاديث التي روتها عمرة الأنصارية كانت عن السيدة عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها.
عرف رضي الله عنه بكل من الزهد والورع، كما وقال عنه الإمام مالك:" لم يكن أحد في زمان سالم أشبه بمن مضى من الصالحين في الزهد والفضل والعيش منه
التابعي الجليل رأى وهذا كما يرى النائم، حيث رأى رجلاً وسيماً وجميلاً وطويلاً، وكان له تلك الهيئة الحسنة والرائحة الطبية والعطرة والجميلة، فقال له حينها سليمان:" من أنت يرحمك الله؟
يمتلك هذا الصحابي رضوان الله عليه كرامة من الله تعالى ألا وهي كرامة السير على الماء وهذا دون أن تبتل قدميه، وتعتبر كرامة السير على الماء من الأمور الخارقة للعادة
وعندها عاد الرجل العجوز مستغرباً من أنَّ خالد لم يصبه شيء بتاتاً، فجاء إلى قومه يقول: "جئتكم من عند شيطان أكل سماً قاتلاً فلم يضره".
حيث أنَّ الكعبة المشرفة كانت مفتوحة وهذا في أثناء أحد المناسبات، وأنَّ أمه كانت قد دخلت مع بعض من الأصحاب وهذا بهدف مشاهدة ورؤية الكعبة المشرفة من الداخل وكانت آنذاك حاملاً
كان الصحابي الجليل زيد بن خارجة الخزرجي من سراة الشباب من فئة الأنصار، وكان أيضاً من خيارهم، وهذا كما قال عنه الصحابي" النعمان بن بشير"، حيث يعتبر خارجة بن زيد أبوه وهذا من بين الذين شهدوا غزوة بدر.
رجلين كان أحدهما قارئاً لكتاب الله عزَّ وجل، وكان أيضاً كاتباً للوحي، كما وقد شرَّفه سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام بتلك المهمة العظيمة والجليلة، ولكنَّه كان في النهاية ليس أهلاً لكل من العز والشرف.
ويُعرف أيضاً بالمقداد بن الأسود، أحد صحابة النبي عليه الصلاة والسلام، هاجر إلى الحبشة ومن ثم إلى يثرب، كما وأنَّه شارك مع سيدنا محمد عليه السلام في كافة الغزوات، كما وأنَّه قد شارك في البعض من الفتوحات كفتوحات الشام ومصر.
فلقد كان هناك ثلاثة رجال من المؤمنين الصادقين تخلفوا عن الخروج مع النبي صلى الله عليه وسلم للقتال في غزوة تبوك من غير أي مبرر ولا أي سبب وهم الرجال الذين أبلاهم الله سبحانه وتعالى، وبعد ذلك تاب عليهم.