قصة قصيدة إذا جالت الخيل في مأزق
أما عن مناسبة قصيدة "إذا جالت الخيل في مأزق" فيروى بانه في يوم من الأيام وبعد أن قتل والد امرؤ القيس، أتاه جماعة من قبيلة بني أسد، وكان من بين الذين أتوا رجل يدعى قبيصة بن النعيم.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا جالت الخيل في مأزق" فيروى بانه في يوم من الأيام وبعد أن قتل والد امرؤ القيس، أتاه جماعة من قبيلة بني أسد، وكان من بين الذين أتوا رجل يدعى قبيصة بن النعيم.
أما عن مناسبة قصيدة "وما الفقر عيبا ما تجمل أهله" فيروى بأنه في يوم من الأيام رأى رجلًا جارًا له واقفًا عند حاوية القمامة، وبينما هو واقف ينظر إليه مدّ الرجل يده إلى الحاوية وتناول منها شيئًا وأخذه معه ودخل إلى بيته.
أما عن مناسبة قصيدة "أخارج أما أهلكن فلا تزل" فيروا بأن جماعة من قبيلة جذام خرجوا في يوم من الأيام من مكة المكرمة، وكانوا قد فقدوا رجلًا منهم، وبينما هم في طريقهم لقوا رجلًا يقال له حذافة بن غانم، فأمسكوا به، وربطوه، وساقوه معهم، وأكملوا مسيرهم، وبينما هم سائرون.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا أيه الملك الذي قد" فيروى بأن فاطمة بنت عبد الملك بن مروان دخلت إلى مجلس زوجها عمر بن عبد العزيز، وكانت تريد أن تبارك له بالخلافة، ولكن الخليفة لم يقابلها بالفرح، بل خيرها بين أمرين، وهما إما أن تبقى معه ولا يوجد عنده وقت لها.
أما عن مناسبة قصيدة "من أصبح اليوم مثلوجا بأسرته" فيروى بأن معاوية بن أبي سفيان أوعز في يوم من الأيام إلى عبد الله بن قيس الكندي أن يقوم بغزو الروم، فخرج إليهم وقام بغزوهم.
أما عن مناسبة قصيدة "وما أتصدى للخليل وما أرى" فيروى بأنه في يوم من الأيام تراهن كل من هدبة بن خشرم وبين ابن عم له يقال له زيادة بن زيد، وكانت هذه المراهنة التي حصلت بينهما سببًا في إثارة الخصومة بينهما.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك ما أهويت كفي لريبة" فيروى بأن عروة بن الزبير خرج في يوم من الأيام من المدينة المنورة إلى مدينة دمشق، وكان يريد أن يجتمع بالخليفة الوليد بن يزيد.
أما عن مناسبة قصيدة "هل تذكرن بنجد يوم ينظمنا" فيروى بأن عبد الغفار الأخرس كان كثيرًا ما يحضر مجلسًا لأحد علماء مدينة بغداد، وهو العالم أبو الثناء الآلوسي، وكان عبد الغفار مشهورًا في بغداد بظرافته.
أما عن مناسبة قصيدة "أمن آل أسماء الطلول الدوارس" فيروى بأن المرقش الأكبر خرج في يوم من الأيام في رحلة عبر الصحراء الموحشة، وكان يمشي في تلك الصحراء في الليل المظلم.
أما عن مناسبة قصيدة "يا رب رد علينا" فيروى بأنه كان هنالك رجل مقرب من الخليفة، وكان هذا الرجل من أصحاب الشأن في الدولة العباسية، وكان عنده جارية شديدة الجمال، وفي يوم من الأيام دخل العباس بن الأحنف.
أما عن مناسبة قصيدة "مصائب الدهر كفي إن لم تكفي فعفي" فيروى بأنه كان هنالك رجل يعمل كصائغ، وكان هذا الرجل غنيًا، ولكنه في يوم افتقر من بعد غناه، وبعد أن بقي على هذه الحال مدة من الزمن.
أما عن مناسبة قصيدة "كسوتني حلة تبلى محاسنها" فيروى بأن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال في يوم من الأيام بأن من كان له حاجة عنده، فعليه أن يكتبها له في كتاب.
أما عن مناسبة قصيدة "شهدت عليك بطيب الكلام" فيروى بأن عبد الله بن العباس خرج في يوم من الأيام من الشام وتوجه صوب الحجاز، وبينما هو في الطريق مر على منزل، وطرق على بابه، فخرج له أحد الغلمان الذين يعيشون به.
أما عن مناسبة قصيدة "يا فريداً دون ثان" فيروى بأن حكم بن عكاشة كان قد صحب رجلًا يقال له إبراهيم بن يحيى المشهور بابن السقاء، وكان إبراهيم بن يحيى هو وزير أبي الوليد بن جهور حاكم قرطبة، وعندما قتل إبراهيم بن يحيى سجن حكم بن عكاشة مع أصحاب الجرائم.
أما عن مناسبة قصيدة "أشهد بالله ذي المعالي" فيروى بأن عبد الرحمن بن عوف بن عبد عوف سافر في يوم من الأيام إلى اليمن، وكان ذلك قبل بعثة رسول الله صل الله عليه وسلم بعام، وعندما وصل إلى اليمن نزل عند رجل يقال له عسكلان بن عواكن الحميري.
أما عن مناسبة قصيدة "قد استوجب في الحكم" فيروى بأنه كان للخليفة العباسي المهدي صديق يقال له سليمان بن المختار، وكان سليمان بن المختار من أهل البصرة، وكان له لحية كبيرة جدًا، حتى أن طولها كان مفرطًا.
أما عن مناسبة قصيدة "ماذا ببغداد من طيب أفانين" فيروى بأن الخليفة العباسي أبو جعفر هارون الثاني الواثق بالله بن محمد المعتصم بالله بن هارون الرشيد كان قد أقام خارج بغداد لمدة من الزمان.
أما عن مناسبة قصيدة "بتل نباتي رسم قبر كأنه" فيروى بأن الفارس الوليد بن طريف الشيباني الذي كان يلقب بالشاري كان من الخوارج في زمان الخليفة العباسي هارون الرشيد، وكان يقيم في نصيبين والخابور.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ابن المرخم صرت فينا قاضيا" فيروى بأنه عندما بويع المقتفي لأمر الله أبو عبد الله محمد بن أحمد المستظهر بالله للخلافة في عام خمسمائة وثلاثون للهجرة، جعل من رجل يقال له ابن المرخم قاضيًا في دولته.
أما عن مناسبة قصيدة "ديار بأكناف الملاعب تلمع" فيروى بأن الخليفة الأموي عبد الرحمن الثالث انتقل إلى مدينة الزهراء، وهي إحدى مدن الأندلس، بالقرب من قرطبة، وبناها، ونقل إليها دار السكة، كما نقل إليها الدواوين.
أما عن مناسبة قصيدة "أنت نعم المتاع لو كنت تبقى" فيروى بأن الخليفة الأموي سليمان بن عبد الملك لبس في يوم جمعة رداءً أصفر، ومن ثم نزعه وارتدى رداءً أخضر، ولبس عمامة خضراء على رأسه، وجلس على فراش لونه أخضر.
أما عن مناسبة قصيدة "يا سيد شعري نفياية شعركا" فيروى بأن شاعرًا يقال له اللبادي خرج في يوم من الأيام من إحدى مدن أذربيجان، وتوجه إلى مدينة أخرى، وكان يركب على حصان له، وكان يحب هذا الحصان كثيرًا.
أما عن مناسبة قصيدة "رضيت بحكم الله في كل أمره" فيروى بأنه في يوم من الأيام عرضت جارية على أبي جعفر عبد الله بن جعفر بن عبد المطلب، وكانت هذه الجارية صاحبة جمال، قلّ أن رأى عبد الله بن جعفر مثيلًا له.
أما عن مناسبة قصيدة "ركزوا رفاتك في الرمال لواء" فيروى بأن عمر المختار قد بدأ بقتال الإيطاليين منذ كان في الثالث والخمسين من عمره، واستمر في قتالهم لما يزيد عن العشرين عامًا، وكان قد واجههم في العديد من المعارك.
أما عن مناسبة قصيدة "أرى بغداد من بعد اغبرار" بأنه كان في مدينة بغداد في العصر العثماني شاعران من أصول كردية، وهما معروف الرصافي وصدقي الزهراوي، وقد كان هذان الشاعران على خلاف.
أما عن مناسبة قصيدة "هذا غلام كرم الرحمن" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الحسين بن علي بن أبي طالب جالسًا في حلقة في المسجد الحرام، وبينما هم جالسون يتناقشون في أمور الدين.
أما عن مناسبة قصيدة "يا راكبا نحو المدينة جسرة" فيروى بأن أبو مروان عبد الملك الملقب بالغريض خرج في يوم من الأيام من مكة المكرمة تجاه المدينة المنورة، وكان معه في سفره رجل يقال له معبد بن وهب.
أما عن مناسبة قصيدة "بني المظفر والأيام ما برحت" فيروى بأن المنصور عبد الله بن الأفطس كان حاكمًا على مدينة باجة، ولكن باجة ثارت على حكمه، وقد قام حاكم إشبيلية أبو القاسم بن عباد باستغلال تلك الثورة.
أما عن مناسبة قصيدة "اذكرتنا يا ابن النبي محمد" فيروى بأنه من ورع أبو الحسن السيد محمد بن الحسين بن موسى الملقب بالشريف الرضى، أنه في يوم من الأيام اشترى كتابًا من امرأة، وكان سعر هذا الكتاب خمسة دنانير.
أما عن مناسبة قصيدة "جعلت فداك الدهر ليس بمنفك" فيروى بأن البحتري كان صديقًا مع رجل يقال له معشر المنجم، وفي يوم من الأيام أصاب الاثنان ضائقة شديدة،.