تقسيمات كرة اليد
لعبة كرة اليد من الألعاب الشعبية ويوجد في لاعبيها أفضل الميزات من ناحية المهارات الفنية والمعرفة الخططية، والهدف من اللعبة هو تسجيل أو العمل على منع تسجيل الأهداف.
لعبة كرة اليد من الألعاب الشعبية ويوجد في لاعبيها أفضل الميزات من ناحية المهارات الفنية والمعرفة الخططية، والهدف من اللعبة هو تسجيل أو العمل على منع تسجيل الأهداف.
تعتبر لعبة كرة اليد من الألعاب الجماعية الشعبية، كما أنها تعتبر من الألعاب المسلية كونها تلعب بين فريقين، بالإضافة إلى أنها تقدم الكثير من الفوائد للممارسين.
تعتبر كرة اليد من الألعاب الجماعية التي يتم لعبها بين فريقين، حيث أنه يترتب على الرياضين قبل البدء بممارستها التمكن من كافة المهارات المتعلقة باللعبة من أجل ممارستها بالطريقة الصحيحة.
تعتبر التمرير الجيد بين اللاعبين في الفريق من أساس فوز الفريق في المباراة، كما أنه التمريرات الجيد تساهم في وصول الكرة إلى اللاعب المناسب للتصويب على الهدف.
يترتب على كل لاعب في الفرق أن يعمل على بذل أقصى جهد أثناء المباراة؛ وذلك من أجل تحقيق الفوز في المباراة، كما يجب أن عليه أن يتدرب بشكل متقن على المهارات؛ وذلك من أجل تنفيذها بشكل صحيح.
يعمل اللاعب قبل بدء المباراة أو أثناء أداء التمارين على تذكر كامل التمرينات السابقة التي قام بها، ويعمل على ربطها بالمهارة الجديدة، وتنفيذها في المباراة بشكل متقن.
حيث أن الإنجازات الرياضية تحتاج إلى توافر عدد من العوامل البدنية المورفولوجية، وهذه العوامل وحدها لا تكفي إلا عند توافر لياقة نفسية مرتفعة يستطيع من خلالها الفرد لعب المنافسات بطريقة متقنة.
يعمل حارس المرمى على استعمال الأداء الفني؛ من أجل صد الرميات حسب نوع الرمية الآتية، وارتفاع مسار الكرة الموجهة إلية.
كرة اليد من الرياضات التي يتم لعبها بين فريقين، حيث يعتبر الفريق المتقدم هو الفريق الذي يعمل على تسديد أكبر عدد من الكرات في مرمى الفريق الخصم.
حيث أن حارس المرمى في كرة اليد له أهمية كبيرة في إمكانية صد الكرات، ومنع الفرق الخصم من إحراز هدف في مرماه، كما يجب تدريبه جيداً لمي يكون فعالاً في المباراة.
حيث أن المراوغة تعني خداع الخصم وإجباره على اتخاذ وضع غير مناسب، كما أنه عند المراوغة فأن المهاجم سيعتمد على توقعات المدافع.
حيث أنه يترتب العمل على تدريب الرياضي تبعاً لبرنامج تدريبي خاص به، وذلك تحت إشراف المدرب الخاص، كما أنه التدريب يكون من أجل الوصول به إلى أعلى المستويات.
حيث أنه في هذه المراوغة يحاول المهاجم أن يجعل المدافعين وحارس المرمى يعتقدون بأنه سوف يعمل على تنفيذ رمية هدف، ولذلك فأن المهاجم سيعمل على تنفيذ مرحلة من عملية رمية الهدف.
تعتبر القياسات الفسيولوجية التي تجري على اللاعبين من أهم الأساليب والطرق التي يتم استعمالها أثناء الحمل التدريبي؛ وذلك من أجل التعرف على استعداد اللاعب لأداء التدريب أو المباراة.
يترتب على اللاعب أن يتقن كافة أنواع التمريرات في كرة اليد؛ وذلك من أجل أن يكون قادر على التمرير للاعبين في الوقت والموقع المناسب لتسجيل هدف في مرمى الفريق الآخر
تعتبر كرة اليد من الألعاب الشعبية التي تلعب بين فريقين، كما أنها تعمل على تقديم فوائد هامة للرياضي فوائد عديدة تؤثر بشكل إيجابي على كافة أجهزة الجسم.
يترتب على اللاعب العمل عند أداء كافة أنواع التمريرات على التطبيق الصحيح لكافة القواعد الموضوعة، وذلك من أجل أن يضمن سير المباراة بالشكل الصحيح.
يترتب على اللاعبين المدافعين العمل على بذل الجهد بشكل عالي أثناء اللعب في المنافسات؛ وذلك من أجل أن يتمكنوا من التهديف على المرمى بالشكل المطلوب والموقع المناسب.
يعتبر الدفاع ضد الكرة باستعمال اليدين والذراعين والجذع والرجلين من عناصر فن الأداء التي يترتب على حارس المرمى إتقانها عند اللعب في الملاعب المفتوحة.
يترتب على كل لاعب العمل على الالتزام بكافة القواعد المحددة لأداء الرميات، حيث أن الأداء الصحيح للرميات يعمل على إحراز هدف منها بالشكل الصحيح.
يترتب على اللاعب عند القيام بالتصويب العمل على التصويب في المكان المناسب الذي يسمح له بتسجيل هدف، كما يترتب على اللاعب اختيار الفرصة المناسبة لتنفيذ التصويب.
يترتب على المدافع أن يعمل على منع أيه لاعب من الفريق الآخر من التصويب على المرمى؛ وذلك من خلال استعمال كافة قدراته الهجومية بكفاءة وإتقان.
يتمثل الهدف الأساسي لفريق كرة اليد في ترابط كافة الجهود الجماعية الفعالة لتحقيق النصر على الفريق الآخر، كما أن المدرب الناجح هو المسؤول الأول لتحقيق الأهداف لفريقه.
يعتبر حارس المرمى الدور الأهم في اللعب، حيث أنه يحدد نجاحه نجاح اللاعبين بكامله ويمكن الفوز في اللعب من خلال الأداء الجيد لحارس المرمى.
لا بد من التنويه على أهمية القيام بكتابة المناهج التي تحتوي على التدريبات قبل المباشرة بتدريب الفريق؛ حيث هنالك متطلبات مهمة وضرورية جداً لا بد من توفرها قبل البدء بوضع المنهج التدريبي لفريق كرة اليد.
قد يعاني بعض الأطفال من فرط الحركة نتيجة النشاط الزائد الذي يكون لديهم في هذا العمر، وهذا الأمر من المهم أن يستغله أولياء الأمور في تعليم أطفالهم ممارسة الألعاب الرياضية الجماعية؛ لتفريغ طاقتهم الهائلة في تعلم رياضة جديدة، ومن أهم هذه الألعاب الجماعية هي رياضة كرة اليد.
تُعَدّ لعبة كرة اليد من الألعاب الجماعية المنتشرة في جميع أنحاء العالم. تقام مباريات لعبة كرة اليد في قاعات مغلقة، ويتم تطبيق قواعد وقوانين كرة اليد الصادرة عن الاتحاد الدُولي لكرة اليد داخل القاعة الرياضية: مثل لعبة كرة السلة التي أيضًا تُمارَس داخل القاعات الرياضية.
لا بد من التنويه على أنَّ إعداد لاعبي كرة اليد جسدياً يُعَدّ كالعمود الفقري الذي تستند عليه ممارسة رياضة كرة اليد؛ حيث لا يمكن أن ينتقل اللاعب إلى مرحلة الإعداد المهاري إذا لم يَمرّ في مرحلة الإعداد البدني في السابق؛ حيث لا بد أن يصبح اللاعب مؤهلاً لأداء الواجبات الحركية عند ممارسة مباريات كرة اليد بصورة ممتازة.
تُعَدّ عملية الانتقاء في رياضة كرة اليد اختبار لقدرات الأفراد بجميع الأنواع المهارية، الجسدية، والعقلية للَّذين يرغبون بممارسة رياضة كرة اليد، ولا بد التنويه على أهمية مقارنة المهارات التي يتمتع بها الأفراد مع جميع متطلبات رياضة كرة اليد.
من أجل أن يقوم الفريق بالتغلب على جميع الهجمات القادمة من الفريق المنافس؛ فمن المهم أن يقوم الفريق المدافع بتنظيم صفوفه الدفاعية، وهذا يتطلب من جميع لاعبي الفريق الذين يقومون بعملية الدفاع بالتعاون فيما بينهم، توحيد المجهود الدفاعي، الانتقال من الدفاع الفردي أو القيام بدفع المجموعات الدفاعية إلى القيام بالدفاع كمجموعة واحدة في الدفاع، وهذا ما يُسمى بالدفاع الفرقي، الذي يمكن تنفيذه عن طريق بعض التشكيلات الدفاعية.