أسباب وأعراض نقص فيتامين د

اقرأ في هذا المقال


على الرغم من أن الجسم يمكن أن يُنتج فيتامين (د)، إلّا أنه يمكن أن يحدث نقص لعدة أسباب.

ما هي أسباب نقص فيتامين د؟

  • نوع البشرة: البشرة الداكنة، على سبيل المثال، تُقلل من قدرة الجسم على امتصاص الأشعة فوق البنفسجية ب (UVB) من الشمس. وامتصاص أشعة الشمس ضروري للبشرة لإنتاج فيتامين د.
  • واقي الشمس: واقي الشمس يُمكن أن يُقلل من قدرة الجسم على تصنيع الفيتامين بنسبة 95٪ أو أكثر. وكذلك تغطية الجلد بالملابس يُمكن أن تمنع إنتاج فيتامين (د) أيضاً.
  • الموقع الجغرافي: يجب أن يهدف الأشخاص الذين يعيشون في مناطق خطوط العرض الشماليّة أو المناطق شديدة التلوث، أو الذين يلجأون إلى العمل في الليل إلى تناول فيتامين (د) من مصادر الطعام كلما أمكن ذلك.
  • الرضاعة الطبيعية: قد يحتاج الأطفال الذين يرضعون رضاعة طبيعية إلى مُكملات فيتامين (د)، وخاصةً إذا كان لديهم بشرة داكنة أو أقل تعرضاً للشمس.

على الرغم من أن الناس يمكنهم تناول مكملات فيتامين (د)، فمن الأفضل الحصول على أيّ فيتامينات أو معادن من خلال المصادر الطبيعية كلما كان ذلك ممكناً.

أعراض نقص فيتامين (د):

قد تشمل أعراض نقص فيتامين (د) ما يلي:

  • مرض منتظم أو عدوى.
  • إعياء.
  • ألمْ في الظهر.
  • مزاج سيء.
  • ضعف التئام الجروح.
  • تساقط الشعر.
  • ألمْ عضلي.

إذا استمر نقص فيتامين (د) لفترات طويلة، فقد يُؤدي ذلك إلى مُضاعفات، مثل:

مصادر فيتامين د:

يُعتبر الحصول على ضوء الشمس الكافي هو أفضل وسيلة لمُساعدة الجسم على إنتاج ما يكفي من فيتامين (د). تشمل المصادر الغذائية الوفيرة لفيتامين (د) ما يلي:

  • الأسماك الدهنية، مثل سمك السلمون والماكريل والتونة.
  • صفار البيض.
  • الجبنة.
  • لحم كبد البقر.
  • الفطر.
  • الحليب المُدّعم.
  • الحبوب المُحصّنة والعصائر.

شارك المقالة: