لاعب كرة القدم غابرييل رودريغيز دوس سانتوس

اقرأ في هذا المقال


غابرييل رودريغيز دوس سانتوس المعروف باسم غابرييل هو لاعب كرة قدم برازيلي سابق، كان يلعب كلاعب ظهير أيمن. وبدأ غابرييل مسيرته المهنية في صفوف نادي ساو باولو. وفي عام 2005م تمَّ استدعاء غابرييل إلى منتخب البرازيل لكرة القدم في مُباراة ودّية ضد غواتيمالا. وفاز غابرييل مع نادي ساو باولو في بطولة ريو دي جانيرو، وحصل على المركز الثاني في بطولة كأس البرازيل لكرة القدم. وحلَّ غابرييل في المركز الخامس في جدول ترتيب الدوري البرازيلي الأول مع نادي فلومينينسي.

تاريخ اللاعب غابرييل رودريغيز دوس سانتوس

وفي نفس العام تمَّ انتخاب غابرييل كأفضل ظهير أيمن في البطولة بتصويت الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، وحطم غابرييل الرقم القياسي بأكبر عدد من الأهداف للاعب ظهير أيمن. وساعد غابرييل نادي ساو باولو في الوصول إلى نهائي كأس ليبرتادوريس لعام 2008م، بحيث كان ساو باولو وصيفاً. وفي يوليو من عام 2008م تعاقد غابرييل مع نادي باناثينايكوس مقابل عقد لمدّة 4 سنوات، وفاز غابرييل بالمركز الثاني في كأس ليبرتادوريس دا أمريكا في عام 2010 مع نادي باناثينايكوس.

وفي 23 أغسطس من عام 2010م تعاقد غابرييل مع نادي غريميو بورتو أليغرينزي بعقد لمدّة عام واحد، وسجّل غابرييل هدفه الأول مع نادي غريميو بورتو أليغرينزي في 26 سبتمبر من عام 2010م في الفوز بنتيجة 2 – 1 على نادي أتلتيكو مينيرو. وفي 16 يناير من عام 2013م أنهى غابرييل عقده مع نادي غريميو بورتو أليغرينزي وبقيَ حراً في التوقيع مع أي ناد مهتم، وبعد وقت قصير وقّع غابرييل عقداً مع نادي إنترناسيونال، وسجّل غابرييل هدفه الأول مع نادي إنترناسيونال في نهائي كأس بيراتيني في عام 2013م ضد نادي ساو لويز دي إيجوي، وكان غابرييل أساسياً مع المُدرّب دونجا.

وفي 14 يوليو من عام 2015م تعاقد غابرييل مع نادي فورت لاودردال سترايكرز حتى نهاية العام. وخلال مسيرته كلاعب حصل غابرييل على بطولة ريو ساو باولو في عام 2001م مع نادي ساو باولو. ومع نادي فلومينينسي حصل غابرييل على جائزة أفضل لاعب في بطولة كاريوكا لعام 2005م، وحصل على لقب أفضل لاعب في البطولة البرازيلية في نفس العام.

المصدر: كرة القدم مهارات تدريب إصابات، ناجح ذيابات، 2013سيكولوجية كرة القدم، عامر سعيد الخيكاني،2011اللاعب والتدريب العقلي، محمد العربي شمعون، 2001التدريب الرياضي الحديث تخطيط وتطبيق وقيادة، مفتي إبراهيم حماد، 1998


شارك المقالة: