اقرأ في هذا المقال
- نبذة عن اليوم العالمي للتوعية بشأن إساءة معاملة المسنين
- الهدف من إقامة يوم عالمي للمسنين
- ما هي المنظمات التي تحتفل باليوم العالمي للمسنين أو لكبار السن؟
نبذة عن اليوم العالمي للتوعية بشأن إساءة معاملة المسنين:
يعتبر اليوم العالمي للمسنين أو اليوم العالمي لكبار السن أحد الأيام العالمية التي عمدت الأمم المتحدة إلى تخصيصه بشكل دوري ومتكرر في كل عام، كما ويعتبر أحد المناسبات التي تُقام سنوياً.
حيث يوافق اليوم العالمي للتوعية بشأن إساءة معاملة المسنين اليوم الأول من شهر أكتوبر من كل عام، حيث قامت الجمعية العامة التابعة للأمم المتحدة بالتصويت في اليوم الرابع عشر من شهر ديسمبر من عام ألف وتسعمائة وتسعين للميلاد، من أجل جعل اليوم الأول من أكتوبر هو يوماً للمسنين، وفي عام ألف وتسعمائة وواحد وتسعين للميلاد كان أول احتفال يُقام.
الهدف من إقامة يوم عالمي للمسنين:
تم تخصيص اليوم العالمي للتوعية بشأن إساءة معاملة المسنين من أجل تحقيق العديد من الأهداف المنشودة، ومن أهمها على النحو الآتي:
- يتم الاحتفال من أجل رفع وتحسين مستوى الوعي التابع بالمشاكل التي يواجهها كبار السن أو المسنين، كإساءة المعاملة أو الهرم.
- الاحتفال بالإنجازات التي قدّمها كبار السن للعديد من المجالات في المجتمع.
- رفع مستوى الوعي بالأهمية الكبيرة من قِبل الرعاية من الناحية الوقائية وكذلك العلاجية بالنسبة لكبار السن.
- تكثيف وتعزيز العديد من الخدمات العلاجية والوقائية وهذا من الكثير من أنواع الأمراض.
- كما ويهدف هذا اليوم إلى تأهيل الموظفين العاملين في مجال رعاية المسنين أو كبار السن وتطوير قدراتهم.
- توافر المرافق التي تلزم من أجل تلبية رغبات ومطالب واحتياجات المسنين.
- تحفيز الكثير من المنظمات ذات الطابع غير الحكومي وكذلك الأسر والأفراد من أجل توافر البيئة أو المحيط الجيد من الناحية الصحيّة من أجل توفير رفاهية لهم.
ما هي المنظمات التي تحتفل باليوم العالمي للمسنين أو لكبار السن؟
تدعو الأمم المتحدة العديد من المنظمات والأفراد من أجل الاحتفال باليوم العالمي للتوعية بشأن إساءة معاملة المسنين ومن بينها على النحو الآتي:
- يحتفل في هذا اليوم المسنين/ كبار السن.
- المؤسسات ذات الطابع الحكومي والتي تعمل على رعاية كبار السن.
- المؤسسات الأهليّة.
- الجمعيات.
- الأفراد والعائلات التي تُعنى من أجل رعاية كبار السن.
- العاملين في المجال الصحي في المراكز الصحيّة.
- الموظفين أو العاملين في تأهيل كبار السن.