العوامل المؤثرة في إدارة الموارد البشرية

اقرأ في هذا المقال


إدارة الموارد البشرية مثلها مثل أي دائرة أخرى داخل منظمات الأعمال يوجد مجموعة من العوامل التي تؤثر عليها بشكل ملحوظ وتؤثر على قيامها بتنفيذ خططها وأعمالها، وقد تكون هذه العوامل داخلية أو عوامل خارجية.

العوامل المؤثرة في عمل إدارة الموارد البشرية

1- العوامل الداخلية: يوجد عدد من العوامل تؤثر في عمل إدارة الموارد البشرية وتكون هذه العوامل من داخل المنظمة ومن هذه العوامل:

    • الوضع التنظيمي.
    • كفاءة المسؤولين عند الإدارة.
    • الصلاحيات المتاحة للإدارة.
    • تركيب القوة العاملة.

2- العوامل الخارجية: يوجد عدد من العوامل تؤثر في عمل إدارة الموارد البشرية وتكون هذه العوامل من خارج المنظمة ومن هذه العوامل:

    • التشريع ويقصد بها قوانيين العمل.
    • تأثير الإدارة الأجنبية.
    • ثأثير درجة التطور الصناعي.
    • تأثير درجة التطور التكنولوجي.
    • وعي المجتمع بأهمية الإدارة.

نماذج لبعض التأثيرات على عمل إدارة الموارد البشرية

أولا تأثير الوعي العام بأهمية الإدارة

  • درجة الإيمان بمسؤوليات الإدارة ووظيفتها الاجتماعية.
  • درجة الوعي بالإدارة كمهنة متميزة تحتاج إلى إعداد وتدريب العاملين.
  • درجة الوعي بتشابك وتداخل مسؤوليات المدير.
  • تأثير التعليم الإداري الجامعي على السلوك العام لخريجي الجامعات.
  • مدى تقبل الوظيفة الإدارية وشاغليها من الناحية الاجتماعية.
  • درجة الإيمان بجدوى التخطيط المسبق والبرمجة قبل التنفيذ.

ثانيا تأثير التطور التكنولوجي

  • مدى استخدام الآلية في العمليات الإنتاجية.
  • مدى التعقيد فـي العمليات الإنتاجية.
  • نوعية نظم الرقابة والتحكم المستخدمة في العلميات الإنتاجية.
  • مدى سهولة وحجم تدفق المعلومات وسرعة تداولها في العمليات الإنتاجية.
  • درجة استخدام الحاسبات الإلكترونية في أعمال التخطيط والمتابعة.
  • درجة الاتصال المباشر أو غير المباشر بمحيط الأعمال الخارجي سواء محلي أو دولي.
  • إمكانيات التطوير الذاتي للعمليات الإنتاجية.
  • درجة الاعتمادية في العلميات الإنتاجية على مصادر أجنبية للخبرة التكنولوجية.
  • مدى إدماج الحاسب الآلي وتكنولوجيا المعلومات في نسيج العمل الإداري.
  • مدى تكامل تكتولوجيات الحاسب والاتصالات والإلكترونيات في العمل الإداري.

ثالثا تأثير التطور الصناعي

  • أهمية التخطيط متوسط وطويل المدى.
  • أهمية ترتيب وتوفير مستلزمات الإنتـاج مـقـدمًا.
  • حتمية انتظام الإنتاج وفقًا لمخطط سـابق.
  • حتمية الانتظام والاستـقـرار فـي القوى العاملة.
  • أهمية تنسيق العلاقة بين العامل الإنساني والآلة.
  • أهمية توفير ظروف العمل المادية المناسبة للعـامل الإنسـاني.
  • تاثير المستوى الآلي والتكنولوجي علـى كفاءة الإنسان والعكس.
  • تطور نظم الرواتب والحوافز في الواقع الإعـداد والـتدريب وإعـادة التدريب.
  • مدى إدراك قيمة البحوث والتطوير كأساس في خلق الميزات التنافسية في الأسواق.

شارك المقالة: