نقد الفلسفة التجريبية الحديثة
كما هو الحال مع أي مجال بحث علمي، فإنّ هناك الكثير من الخلافات حول القضايا داخل الفلسفة التجريبية، فهناك خلافات حول دراسات معينة
كما هو الحال مع أي مجال بحث علمي، فإنّ هناك الكثير من الخلافات حول القضايا داخل الفلسفة التجريبية، فهناك خلافات حول دراسات معينة
ولد الفيلسوف صاحب الصيت الذائع فرانسيس هربرت برادلي عام 1846 والذي لم يكن مطلوبًا منه التدريس ولم يفعل ذلك
إنّ الاختيار الإرادي له ميزة معيارية مضمنة في شكل فكرة عن دولة أو ذات أفضل، ولكن إدراك الذات يعني أكثر من هذا بالنسبة للنظرية الأخلاقية لأنّه يُزعم أنّه يمثل الهدف النهائي الشامل للفعل الأخلاقي والذي يستلزم فكرة ما عن الذات المثالية الكاملة التي يتم استهدافها وهذا يثير مشكلة معرفية. مثالية الذات ونقد برادلي للنظرية […]
في الحجة من الطبعة الأولى مفي كتاب مبادئ المنطق يحاول فرانسيس هربرت برادلي أن يبعد تأثير أفكاره الميتافيزيقية عند العمل على المستوى الأدنى
لم يكن موت فرانسيس هربرت برادلي حتى بالنسبة لزملائه الفلاسفة وفاة شخصية مألوفة بل انتقال اسم عظيم، فمنذ ما يقرب من خمسين عامًا كان منعزلاً
"الميتافيزيقا هي اكتشاف أسباب سيئة لما نؤمن به على الغريزة، ولكن العثور على هذه الأسباب ليس أقل من غريزة
يطبق جون ستيوارت ميل مبادئه الليبرالية على قضايا المساواة بين الجنسين في المقام الأول في (إخضاع المرأة)، ويستنكر الأشكال الحالية لعدم المساواة بين الجنسين بعبارات واضحة لا لبس فيها
لا يزال هناك توتر أساسي بين الحرية الفردية وضرورة الهياكل السياسية التي يجب أن تواجهها أي عقيدة فلسفية
"أنا حر في القيام بعمل ما إذا كان بإمكاني القيام به بخلاف ذلك إذا كنت قد اخترت ذلك".
انجذب الفيلسوف جورج إدوارد مور للفلسفة لأول مرة من خلال الاتصال مع ماك تاغارت، وتحت تأثير ماك تاغارت وقع لفترة وجيزة تحت تأثير المثالية البريطانية وخاصة عمل الفيلسوف فرانسيس هربرت برادلي
يمثل الفيلسوفان بيتر أبيلارد وويليام من أوكهام من الشخصيات الرئيسية للاسمية في العصور الوسطى، حيث كلاهما يشتركان في الفرضية الأساسية لتلك العقيدة،
قبل استشفاء أرسطو جلب بيتر أبيلارد التقليد اللاتيني الأصلي في الفلسفة إلى أعلى درجاته، وكانت عبقريته واضحة في كل ما فعله،
كانت فلسفة أمريكا اللاتينية أصلية ومشتقة، ويتضمن جزء كبير من تاريخها عملًا مشتقًا من الشخصيات والحركات الفلسفية الأوروبية،
الكثير من الأعمال الفلسفية للبراغماتيين الكلاسيكيين وكذلك أعمال رويس وآخرين على الرغم من أنّها بدأت في النصف الأخير من القرن التاسع عشر فقد انتقلت إلى العقود الأولى من القرن العشرين،
ما هو واضح هو أنّ الفيلسوف روجر بيكون كان مفكرًا مبتكرًا وعالمًا شجاعًا، ولا يخشى تحدي المعتقدات الحالية حول الفلسفة والعلوم والدين، وكانت كتاباته واسعة النطاق وربما تمت دراستها بشكل مكثف أكثر من كتابات جروسيتيست.
يذهب الفيلسوف جان بودريار في نهاية المطاف إلى ما هو أبعد من الفلسفة والنظرية الاجتماعية الكلاسيكية تمامًا،
كان نظام الفيلسوف رينيه ديكارت الفلسفي بما في ذلك روايته عن الجوهر شديد التأثير خلال القرن السابع عشر،
عند التفكير في الروايات الجوهرية للقرن السابع عشر علينا أن نضع في اعتبارنا أنّ الاهتمام بالجوهر وطبيعته لم يكن شيئًا جديدًا في تلك الفترة،
فلسفة الفيزياء هي التكهنات الفلسفية حول مفاهيم وطرق ونظريات العلوم الفيزيائية وخاصة الفيزياء، حيث إنّ فلسفة الفيزياء ليست تخصصًا أكاديميًا على الرغم من أنّها عبر حدود فكرية كانت الفيزياء النظرية
من الواضح أنّ الاعتبارات التجريبية التي تم طرحها للتأثير على الأسئلة حول طبيعة الفضاء لها أيضًا آثار على طبيعة الوقت، لاحظ أولاً وقبل كل شيء أنّ موقع الشخص خلال "الوقت المطلق"
كان القرن العشرين إلى حد كبير قرن الوضعية القانونية والشخصيتان البارزتان في فلسفة القانون هما القانوني النمساوي المولد هانز كيلسن والمنظر القانوني الإنجليزي هربرت هارت
فلسفة القانون والتي تسمى أيضًا الفقه، وهي فرع من الفلسفة التي تبحث في طبيعة القانون لا سيما في علاقته بالقيم الإنسانية والمواقف والممارسات والمجتمعات السياسية
حاول الفيلسوف الهولندي بنديكت دي سبينوزا من القرن السابع عشر أيضًا وضع نظرية سياسية علمية لكنها كانت أكثر إنسانية وأكثر حداثة
من خلال فلسفة ميل في النفعية وتوضيحه لمفاهيم وخاصة مفهومي السعادة والواجب، لا بد من تبرير النفعية التي ناقشها، حيث قدم في مناقشته لإثبات مبدأ المنفعة في الفصل الرابع
حتى الآن تتوافق ادعاءات ميل المختلفة حول الواجب إلى حد كبير مع النفعية المباشرة وبالتالي تصرف النفعية، ومع ذلك يقدم الفصل الخامس من المذهب النفعي ادعاءات حول الواجب والعدالة والحقوق
هؤلاء هم فقط سعداء الذين لديهم عقولهم ثابتة على شيء ما فكروا به بخلاف سعادتهم، وعلى سعادة الآخرين وعلى تحسين البشرية،
ولدت الوجودية في القرن العشرين وهي مدرسة فلسفية تدعي أنّ الإنسان حر فهو غير مصمم، بل الإنسان يفعل ما يشاء مما يجعله على ما هو عليه
كان مارتن هايدجر أحد أبرز فلاسفة ألمانيا في النصف الأول من القرن العشرين ومصدر إلهام للفلسفة من خلال عمل برينتانو
لعبت قضايا الظواهر دورًا بارزًا في فلسفة العقل الحديثة جدًا، ولاحظنا قضيتين عند البحث في علم الظواهر: أولها شكل الإدراك الداخلي الذي يجعل النشاط العقلي ظاهريًا واعيًا
كثير من الفلاسفة لا يستطيعون إقناع أنفسهم بالأشياء المجردة، ومع ذلك لا يوجد العديد من البدائل الممكنة للأفلاطونية الرياضية، ويتمثل أحد الخيارات في التأكيد على وجود أشياء