ما هي الترجمة الاحترافية؟
مع التطورات التكنولوجية التي وصل لها العالم الحديث، أصبح من الأمر المهم سهولة التواصل، ومع نشأة الترجمة بمختلف أنواعها أصبح العالم
مع التطورات التكنولوجية التي وصل لها العالم الحديث، أصبح من الأمر المهم سهولة التواصل، ومع نشأة الترجمة بمختلف أنواعها أصبح العالم
هنالك الكثير من أنواع الترجمة، وهنالك مجالات متعدّدة وكثيرة من الترجمة، ولكن من أهم مجالات الترجمة هي مجال الترجمة الأدبية؛ والسبب
لولو فتاة صغيرة تبلغ من عمرها عشرة أعوام تسكن مع عائلتها، وكانت لولو تحب اللعب مع أصدقائها كثيراً، وكانت تحب كذلك الخروج مع والدتها خارج
في إحدى القرى يسكن رجل غني وطيب القلب، كان هذا الرجل ينول محبة كل من حوله؛ فهو يقوم بمساعدة كل الفقراء والمحتاجين من حوله
رائد ولد مجتهد ومتفوّق في مدرسته، وكان رائد يعيش مع عائلته وجدّه، كان جدّه يحبّه لأنّه ولد مجتهد ودائماً ما يحقّق درجات عالية في امتحاناته
في يوم من أيام شهر رمضان المبارك جاء سالم وسأل أمّه: كم يوم تبقّى للعيد يا أمي؟ نظرت أمّه له وضحكت وقالت: لماذا تسأل هذا السؤال يا
في إحدى الغابات كان هنالك صداقة قوية تربط بين الكلب والديك، وفي يوم من الأيام قرّر الكلب أن يخرج برفقة الديك في جولة لاكتشاف العالم، وكانت
في إحدى الغابات البعيدة يسكن ثلاثة من الحيوانات مع بعضهم البعض، وكان هؤلاء الحيوانات يحبّون بعضهم ومن أعزّ الأصدقاء في الغابة؛ حيث كانوا قد
بدأ فصل الصيف وبدأت الإجازة السنوية، استعدّ فارس ودانا لرحلة جميلة وطويلة إلى البحر؛ فهي من أكثر الأشياء التي كانوا يحبّونها وهي الذهاب
في إحدى المرّات كان عادل ووليد يجلسان بجوار جدّتها، فقال عادل لوليد: هل تعلم ماذا فعلت اليوم يا أخي؟ قال له وليد: وماذا فعلت يا عادل
كان هنالك رجل يمتلك أرضاً كبيرة، قام هذا الرجل بزراعة القمح في مزرعته الكبيرة، وعندما حان موعد حصادها قام بجمع أكياس القمح، وقام
في إحدى الأماكن تعيش قطتين شقيقتين وهما القطة سوزي والقطة ماوي، كانا هاتين القطّتين يحبّان بعضهما البعض ودائماً ما يلعبان سويّةً، بالإضافة
بجانب إحدى البحار يسكن السلطعون الصغير مع أمّه، وكانت أمّه تخرج معه كل يوم في نزهة صغيرة بجانب البحر؛ وذلك من أجل أن تعلّمه
عدي ولد صغير كان يحب كثيراً قراءة القصص، ولكن عدي لم يكن يقرأ القصص هذه من خلال الكتب بل عبر جهازه الإلكتروني الذي كان يقرأ
في إحدى القرى يسكن رجل حكيم ويحبّه الجميع، وكان الناس يأتون دائماً لهذا الرجل الحكيم ليتحدثّون معه ويستشيرونه بكل شؤون حياتهم
في إحدى القرى يسكن عجوز في منزله الصغير، وكان هذا العجوز ليس بالرجل المناسب ذو الخبرة والحكمة، بل كان عجوز لا يحب رؤيته أي أحد
في إحدى المنازل المجاورة للغابة تسكن فتاة صغيرة اسمها شمس مع والدتها في المنزل، كانت شمس فتاة حادّة المزاج، ويجدها الناس
يحكى أنّه في الزمان القديم جدّاً كان شكل اليوم يبدو مريباً؛ حيث لم يكن هنالك نهار وليل، بل كان اليوم كلّه يبدو كما هو، حتّى المخلوقات التي
كان هنالك رجل ثري جدّاً يسكن مع عائلته بسعادة، ولكن كان هنالك أمر يؤرّقه وهو أنّه كان لديه ابن يمتلك الكثير من العادات السيئة في حياته
كان هنالك عالم أحياء بحرية يقوم بعمل الكثير من التجارب، وفي يوم من الأيام قرّر هذا العالم أن يقوم بتجربة مع سمكة قرش، فقام باختيار
اقتربت المدرسة والفصل الدراسي الأوّل؛ لذك قام والد فراس بشراء علبة أقلام رصاص له، وكان لون هذه الأقلام هو الأصفر، كان فراس متحمّساً
في إحدى الأزمان القديمة يعيش طبيب القرية الذي كان يحب الفكاهة والضحك كثيراً، وكان جميع أهل القرية يحبّون هذا الطبيب لروحه الفكاهية
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات جميعها بسلام، ولم يكن هنالك أي فرق بين صغير وكبير، أليف أو مفترس، وكان في الغابة شجرة كبيرة جدّاً تقطن
سامي رجل صاحب مخبز له عدّة فروع في أكثر من منطقة، وكان له صديق اسمه مالك، وفي يوم من الأيام دار بينهما حوار كان سامي يتحدّث فيه
في إحدى المدن تسكن لبنى التي تبلغ من العمر ثلاثة عشر سنة، تعيش لبنى حياة طبيعية جدّاً؛ حيث تذهب إلى المدرسة كل يوم
سامر ولد يتيم الأب يعيش مع أمّه بجوار عمّه وأولاد عمّه، وفي العطلة الصيفية خرج سامر ليتمشّى حتّى وصل به الطريق إلى المصيف؛ فبدأ سامر
في إحدى الممالك القديمة تعيش الأميرة جوليا مع أبيها الملك وأمّها الملكة، كانت جوليا اميرة مشاكسة وتقوم بافتعال الكثير من المشاكل؛ وعلى
الكلب ميدو هو حارس القطيع الوفي والمخلص، يعمل الكلب ميدو في هذه المهنة منذ أكثر من خمسة عشر عاماً، وطوال تلك الفترة لم ينقص
كان هنالك شاب اسمه وسيم، ذهب وسيم مع أصدقائه في مرّة من المرّات في نزهة داخل الغابة مع أصدقائه، وكانت تلك الغابة مليئة بأنواع
في إحدى الجزر البعيدة النائية تسكن أميرة جميلة واسمها الأميرة هيلين، كانت قصة سكن الأميرة هيلين في هذه الجزيرة مجهولة من قبل