مشكلة أنماط الصياغة في الترجمة
بوجهة نظر البعض أن عملية الترجمة لا تختص بالنقل فقط، بل هي بتعريف البعض مجموعة من التفاعلات الحية بداخل النصوص، من خلال إنصات المترجم للنص
بوجهة نظر البعض أن عملية الترجمة لا تختص بالنقل فقط، بل هي بتعريف البعض مجموعة من التفاعلات الحية بداخل النصوص، من خلال إنصات المترجم للنص
هنالك العديد من السمات الخاصّة بلغة الإشارة والتي تميّزها عن باقي اللغات والأساليب الأخرى لنقل الكلام، وأهم هذه السمات اللغوية
أصبحت الترجمة بزمننا الحديث تعتمد بشكل أساسي على المترجم ومهاراته ومعلوماته، فمع نشوء الترجمة المتخصّصة صار لكل مجال من مجالات الترجمة المترجم
أدخلت العلوم الحديثة وخاصّةً العلوم التجريبية الفائدة الكبيرة للترجمة؛ وذلك من خلال تقديم معرفة فكرية للإنسان، ومن خلال دراسة مدلول الفعل الترجمي كذلك
كانت الترجمة ولا زالت تعيش في تحديّات عديدة، وكان شكل هذه التحديات يختلف باختلاف الزمن والعصر؛ وهذا لأنّ كل عصر من العصور له ظروف وتحديثات وتغييرات خاصّة به
حتى يتم فك الإشكال في الخلط بين هذين المفهومين؛ فعلينا أن نتعرّف إلى كل منهما، أمّا الترجمة الآلية فهي نوع من الترجمة الذي يقوم بترجمة النصوص
يقال أن من شروط الترجمة الأساسية هي إتقان المترجم للغتين لغة الهدف ولغة المصدر، ولكن اتضّح بأنّ إتقان اللغتين لا يكفي لوحده من أجل أن تتم عملية النقل
في بداية الأمر تعتبر الترجمة الفورية نوع مستحدث من أنماط الترجمة؛ ولذلك واجه المترجمون في بداية تكوينها ونشأتها العديد من المشاكل والتحديّات،
البعد الاجتماعي في النصوص الأدبية والسردية يشكّل عنصراً أساسيّاً بها؛ والسبب في ذلك هو أن البعد الاجتماعي معني بإظهار الزاوية الحضارية وإظهار بيئة
بدأت الترجمة منذ عصور ما قبل الإسلام، وامتدّت في عصر الإسلام والحضارة الإسلامية، ومع تطوّر الحضارة الإسلامية لم تكن قد اكتفت بذلك بل لجأت للترجمة
تقوم بعض المستشفيات بتوظيف المترجم الطبي، ولكن هنالك مسمّى وظيفي وهو المفسر الطبي؛ فهل هنالك فرق؟ الإجابة هي نعم، فالمفسّر الطبي
إن العمل المترجم هو أمر لا يهم القارئ وشغفه فقط، بل هو محط أنظار لجميع الكتّاب والأدباء والصحفيين كذلك، لذلك عندما يسعى الماتب لترجمة عمل
تعرف الترجمة الطبية بترجمة كل ما يختص بالطب من مصطلحات وأبحاث وغيره، وهذا النوع من الترجمة يحتاج لمترجم متخصّص في مجال الطب
الترجمة الصحفية نشأت حديثاً ولم تكن موجودة من قبل، بل كانت وسائل الإعلام تقوم ببثّ الخبر الحي عن طريق عرضها بالصورة فقط، ولكن الترجمة
إشكاليات الترجمة تشبه بشكل كبير مصطلح صعوبات الترجمة السياسية، ولكن المقصود بالإشكاليات هي الأخطاء التي قد تصدر من المترجم من دون
ترجمة الأبحاث العلمية لها ضوابط بشكل عام، ولكن ترجمتها إلى اللغة الإنجليزية لها ضوابط خاصّة، ويجب على المترجم التزام هذه الضوابط؛ وهذا من
كل نوع من أنواع الترجمة له عدّة خطوات لإتمامه، وتعتمد هذه الخطوات والآليات على نوع الترجمة، سنحكي عزيزي القارئ في هذا المقال عن أهم الإجراءات
فن الترجمة هو فن يعمل على ترجمة اللغات، ومن أكثر اللغات تداولاً في العالم وبجميع المجالات هي اللغة الإنجليزية، والمترجم قد يواجه بعض الصعوبات
من الأمر المفترض أن تكون مراحل ترجمة رسائل الماجستير صمن خطة محكمة، وأن تسير بخطوات ثابتة ومعتمدة وضمن آلية تضمن للمترجم أن خطوات ومراحل
الترجمة هي عبارة عن نقل النصوص من لغة إلى أخرى، ومن الأمر الطبيعي أن يتعرّض المترجم لارتكاب عدّة أخطاء في مجال الترجمة بسبب وجود الاختلافات
يقصد بمفهوم الترجمة ضمن اللغة الواحدة هو ترجمة اللغة من لهجة إلى أخرى، وتسمّى الترجمة من اللهجة الأصلية إلى اللغة القياسية؛ والسبب في
فن الترجمة يعتبر إنتقال من عصر إلى عصر ومن مكان إلى مكان، أو انتقال من كيان إلى كيان، وهي تقوم على أنتقاء صفوة الكلام وتهدف لفهم القارئ لها
إن المصطلحات الموضوعة في مجال الترجمة الأدبية هي مصطلحات متغيّرة وليست ثابتة؛ والسبب في ذلك أنّها تستند لعوامل وظروف
إن الترجمة هي تعتمد اعتماد كلّي على قدرة المترجم على التأثير على السامعين، وهو ينقسم إلى نوعين، نوع يعتبر ترجمة لخطاب كامل، أمّا النوع
إن الترجمة الأدبية عملية ليست بسهلة، بل هي عملية تحتاج من المترجم الأدبي أن يمتلك أهلية لترجمة نصّه، ولكن هنالك جدال كبير بين الاختلاف
تندرج الترجمة الدينية تحت مفهوم ومصطلح الترجمة التخصّصية؛ والسبب في ذلك أن الترجمة الدينيّة تعنى بترجمة المصطلحات والمواد
تعتبر الترجمة من وجهة نظر البعض بأنّها علامة على التفاعل والحركة الثقافية للشعوب، وأن العالم وخاصّةً العصر الحالي هو بحاجة كبيرة وماسّة
هنالك الكثير من التساؤلات التي تخطر بذهن الأشخاص فيما يختصّ بموضوع الترجمة، ومن هذه الأسئلة التي تثير الجدل هي عن مجالات
وبتخيّل الناس الذاتي فإن الترجمة يمكن اعتبارها بأنّها علم من العلوم، وسميت الترجمة كذلك لأن أي نوع من العلوم هو يقدّم المنفعة للعالم
هنالك سؤال يخطر ببال الكثيرين من قرّاء الأعمال المترجمة، وهذا السؤال هو هل يتم نقل النصوص المترجمة بشكل صحيح وسليم؟ وهل يستطيع