مكّن عبد الرحمن الخازني من كتابة العديد من المؤلفات التي بقيّ جزء منها قائم حتى يومنا هذا، حيث تناول في كتاباته العديد من المواضيع المُتنوعة، ومن تلك الكتب كتاب" الآلات المخروطيّة" وآلات الرصد، وكتاب" الفجر والشفق"، إلى جانب كل من كتاب" جامع التواريخ" كما أنّه كتب العديد من الرِسالات والمقالات التي تتّحدث عن الفلزات والأحجار والتي سماها" النسب في الفلزات والجواهر"، أمّا أشهر مؤلفات الخازني فهي:
يُعتبر عبد الرحمن الخازني واحداً من العلماء الذين اهتموا بشكلٍ خاص في دراسة علم الطبيعة، حيث ركّز بشكلٍ كبير في أبحاثه ودراساته على علم الميكانيكا؛ الأمر الذي جعلهيُحقق نجاحاً عالميّاً في ذلك العلم، هذا وقد تمكّن من الوصول إلى مجموعة من المعلومات والبيانات التي لم يتمكّن أحداً من العلماء الذين سبقوه أن يأتو بمثلها.
تميّز الكندي في كتاباته بشكلٍ واضح، حيث وصل عدد كُتبه إلى مايُقارب"260" كتاباً، تناول في كلٍ منها مواضيع ووجهات مُحددة حيث كتب عن الهندسة والصيدلة والطب والفلك والفلسفة وغيرها العديد من الكُتب التي لا يزال جزء منها قائم حتى وقتنا الحالي.
هو يعقوب بن إسحاق الكندي، يُكنى بأبو موسى، يُعدّ علامةً تاريخيّة مُميزة، كان أبو موسى عربيّاً مُسلماً، اشتهر في علمه الواسع، بَرِعَ في العديد من المجالات والعلوم كالفلك والفلسفة والرياضيات كما أنّه اشتهر في الموسيقى وعلم النفس والطب، لُقّب أبو يوسف الكندي" بفيلسوف العرب".
يُمكن تعريف الذرّة على أنّها أصغر جزء يُمكن الوصول إليه حيث يوجد هذا الجزء في العناصر الكيمائيّة، يقوم هذا الجزء بالإحتفاظ بالخصائص الكيميائيّة لكل عنصر من تلك العناصر، هذا وقد تتكوّن هذه الذرّة بشكلٍ رئيسيّ من عدد من الإلكترونات تدور في المركز حول نواة صغيرة جداً تمتلك شحنة موجبة.
الدوبنيوم: هو عنصر من العناصر الكيميائيّة، نادر الوجود والاستخدام، يُرمز له بالرمز الكيميائيّ"Db"، عدده الذريّ يساوي"105"، يقع في الجدول الدوريّ ضمن عناصر المجموعة الخامسة والدورة السابعة
المندليفيوم: هو عنصر من العناصر الكيميائيّة، نادر الوجود والاستخدام، يُرمز له بالرمز الكيميائيّ"Md"، عدده الذريّ"101"، يقع في الجدول الدوريّ ضمن عناصر المجموعة الثالثة والدورة السابعة
البلوتونيوم: هو عنصر من العناصر الكيميائية، نادر الانتشار والوجود، يُرمز له بالرمز الكيميائيّ"pu"، عدده الذريّ يساوي"94"، يقع في الجدول الدوري ضمن عناصر المجموعة الثالثة والدورة السابعة
الأكتينيوم: هو عنصر من العناصر الكيميائيّة، نادر الوجود والاستخدام، يُرمز له بالرمز الكيميائيّ"Ac"، عدده الذريّ يساوي"89"، يقع في الجدول الدوري ضمن عناصر المجموعة الثالثة والدورة السابعة
الرينيوم: هو عنصر من العناصر الكيميائيّة، نادر الانتشار والوجود، يتم استخدامه في بعض مجالات الحياة اليوميّة، يُرمز له بالرمز الكيميائيّ"Re"، عدده الذريّ يساوي"75"
يُعدّ عنصر اللوتيتيوم من أغلى وأثمن العناصر الأرضيّة النادرة، يتم استخدامه بشكلٍ رئيسيّ في عمليّات حفر البترول، كما أنّه يمتاز بأنّه أقل ضرراً من باقي العناصر الأخرى، هذا وقد يحتوي اللوتيتوم على مجموعة من المركبات الكيميائيّة المُتنوعة التي يتم استخدامها في العديد من الصناعات والتطبيقات.
هو عنصر من العناصر الكيميائيّة المُهمة، يُرمز له بالرمز"Er"، عدده الذريّ يساوي"68، يقع في الجدول الدوريّ ضمن عناصر المجموعة الثالثة والدورة السادسة
هو عنصر من العناصر الكيميائيّة المُهمة، يُرمز له بالرمز"I"، عدده الذريّ يساوي"53"، يقع ضمن عناصر المجموعة السابعة عشر والدورة الخامسة في الجدول الدوريّ
هو عنصر من العناصر الكيميائيّة المُهمَّة والمعروفة، يُرمز له بالرمز"Sn"، عدده الذريّ يساوي"50"، يقع ضمن عناصر المجموعة الرابعة عشر والدورة الخامسة من الجدول الدوري،
الروديوم هو عنصر من العناصر الكيميائيّة نادرة الاننشار والوجود، يُرمز له بالرمز"Rh"، عدده الذريّ يساوي"45"، يقع في الجدول الدوريّ ضمن عناصر المجموعة التاسعة والدورة الخامسة
التكنيسيوم: هو عنصر من العناصر الكيميائيّة، نادر الانتشار والوجود، يتم انتاجه صناعيّاً، يُرمز له بالرمز"Tc"، عدده الذريّ يساوي"43"، يقع في الجدول الدوريّ ضمن عناصر المجموعة السابعة والدورة الخامسة
الكريبتون: هو عنصر من العناصر الكيميائيّة المهمة، له رمزاً كيميائيّاً خاص به"Kr"، عدده الذري يساوي"36"، يقع في الجدول الدوري ضمن عناصر المجموعة الثامنة عشر والدورة الخامسة
الفاناديوم: هو عنصر من العناصر الكيميائيّة، نادرة الوجود والانتشار، يُرمز له بالرمز"V"، عدده الذريّ يساوي"23"، يقع في الجدول الدوريّ ضمن عناصر المجموعة الخامسة والدورة الرابعة، ينتمي في تصنيفه إلى الفلزات الانتقالية.
الأرغون: هو عنصرٌ من العناصر الكيميائيّة، لهُ رمزٌ كيميائيٌّ"Ar"، عددهُ الذَّريّ يساوي"18"، ويقع في المجموعة الثامنة عشر والدورة الثالثة من الجدول الدوريّ
البيريليوم: هو عنصر من العناصر الكيميائيّة، له رمزاً كيميائيّاً خاص به"Be"، يقع في الدورة الثانية والمجموعة الثانية من الجدول الدوريّ، ينتمي في تصنيفه إلى الفلزات القلوية الترابية، يُعتبر البريليوم من العناصر السّامة.
العناصر القلوية: هي عبارة عن عناصر تمتلك في مدارها الأخير إلكتروناً واحداً، تمتاز هذه العناصر بأنّها عناصر معدنيّة صلبة، ذات لمعان وبريق عالي، إضافةً إلى كونها جيدة التوصيل للحرارة والكهرباء.
الجالينا: يُمثل هذا المعدن الهيئة الطبيعيّة لكبريتيد الرصاص الثنائيّة، إضافةً لاعتباره من أهم الخامات الرئيسيّة لمعدن الرصاص، كما يُعتبر هذا المعدن الأكثر توافراً وانتشاراً في الطبيعة
يُعتبر الأباتيت من المعادن المُهمة والمشهورة؛ حيث أنّه وبالرغم من أنّه معدن يتم اعتباره في أغلب الأحيان على أنّه من الحجارة الكريمة المعروفة، هذا وقد يتم استخدام هذا المعدن في العديد من الصناعات والاستعمالات.
التنزانيت: هو حجر كريم، نادر الوجود والانتشار، ويعود في تسميته إلى مدينة تنزانيا؛ حيث تعتبر هذا المدينة هي المصدر الوحيد الذي يحتوي على هذا الحجر، ويعود في تشكيلهِ إلى معدن يُسمَّى بمعدن الزوسيت
المرمر: هو حجر من الأحجار الكريمة الثَّمينة والشهيرة، وذات القيمة المُميّزة والفنيّة بالنسبة للعديد من النّحاتين الفنانين القُدامى، إضافةً لكونه يُعتبر من الأحجار البديعة ذات المنظر الخلّاب والجمال الآخاذ.
حجر المرمر: هو حجر من الأحجار الكريمة المعروفة، يُعتبر نوعاً من أنواع الفلسبار، له تركيب كيميائيّ يتكوّن بشكل رئيس من سيليكات الألمنيوم إضافةً إلى تكوُّنهِ من عنصر البوتاسيوم.
اليشم: هو نوع من أنواع الحجار الكريمة، يظهر في العادة في اللون الأخضر، وقد يجمع بين جميع الألوان ماعدا اللون الأزرق، يتشابه في تركيبه وشكله مع حجر الزبرجد؛ إلّا أنّه أنقى وأصفى.
البريل كغيره من الحجارة الكريمة التي تنتشر في مناطق ودول محددة، فعلى الرغم من أنّه من أندر الحجار انتشاراً إلا أنّه من أكثر الحجارة استخداماً وأهميّة خيث يحتل المرتبة الثالثة من بين جميع الحجارة.
الفيروز: هو نوع من أشهر أنواع الأحجار الكريمة، يتكوّن بشكلٍ رئيسيّ من الفوسفات، يدخل في تركيبه كل من معدن النحاس الناتج عن تصاعد مجموعة من الأبخرة، والذي يضفي علي حجر الفيروز اللون الأزرق
الألماس: هو حجر كريم وثمين وغالٍ، من الحجارة المُتآصلة للكربون؛ وتُعرف ظاهرة التآصل بأنّها ظاهرة كيميائيّة توجد في المعادن بعدَّة صور وأشكال، وتعتمد هذه الظاهرة بشكل رئيس على الاختلاف في التركيب البلّوريّ المكوّن لها
