قصة قصيدة فدا لك من يقصر عن مداكا
أما عن مناسبة قصيدة "فدا لك من يقصر عن مداكا" فيروى بأن أبا الطيب المتنبي بعد أن خرج من شيراز، وبعد أن العطايا الكثيرة من عضد الدولة، أنشد قصيدة يمدح فيها عضد الدولة.
أما عن مناسبة قصيدة "فدا لك من يقصر عن مداكا" فيروى بأن أبا الطيب المتنبي بعد أن خرج من شيراز، وبعد أن العطايا الكثيرة من عضد الدولة، أنشد قصيدة يمدح فيها عضد الدولة.
أما عن مناسبة قصيدة "ولما رأيت الدهر يؤذن صرفه" فيروى بأن ابن الرومي كان قد اشتهر بكونه أحد كبار الشعراء في العصر العباسي، فقد تنوعت أشعاره ما بين المد والهجاء والفخر والرثاء.
تعتبر مدينة بغداد واحدة من أعرق المدن في العالم، فهي مثوى الخلفاء، ومركز للعديد من الدول، ولكن الخراب قد حل بها على مر العصور، فلم تعد كما كانت.
أما عن مناسبة قصيدة "إن المنايا لغيرانٍ لمعرضة" فيروى بأن أحد نساء الشام كانت في يوم من الأيام في السوق، وبينما هي تمشي في ذلك السوق، دخلت إلى محل عطارة، وأعجبت بعطر من العطور في تلك الدكان، وأخذت تساوم العطار على سعرها، فأعجب العطار بها.
كان المجوس يبغضون المسلمين، وقام أحدهم باغتيال خليفة المسلمين عمر بن الخطاب
أما عن مناسبة قصيدة "رأيت في النوم أني راكب فرسا" فيروى بأنه في العصر العباسي، كان في حلب شاعر عباسي النسب اسمه محمد بن علي بن صالح، وكان هذا الشاعر يلقب بالحماحمي.
أما عن مناسبة قصيدة "أنت نعم المتاع لو كنت تبقى" فيروى بأن الخليفة الأموي سليمان بن عبد الملك لبس في يوم جمعة رداءً أصفر، ومن ثم نزعه وارتدى رداءً أخضر، ولبس عمامة خضراء على رأسه، وجلس على فراش لونه أخضر.
أما عن مناسبة قصيدة "قل لابن مقلة لا تكن عجلا" فيروى بأن الوزير ابن مقلة قد كان في بداية عمره فقيرًا لا يملك شيئًا من المال، ومن ثم آل حاله إلى أنه قد ولي الوزارة لثلاثة من خلفاء بني العباس وهم المقتدر والقاهر والراضي.
استدعى الخليفة المأمون في يوم ابن الأعرابي، وسأله في شعر الخمر، ومن ثم سأله عن شعر لهند بنت عتبة.
خرج قيس بن الملوح مع رفاق له، ومر بجبلي النعمان، فأخبروه بأن ليلى كانت تقيم في هذين الجبلين، فبقي هنالك حتى هبت ريح الصبا التي تهب من ناحية ديار ليلى.
رأى دريد بن الصمة في يوم من الأيام فتاة وأعجب بها، فسأل عنها، وعلم بأنها أخت صديق له، فتوجه إلى بيتها، وطلبها من أبيها للزواج، ولكن أباها أخبره بأن أمرها في يدها، وشاورها، فرفضت، فرفض والدها أن يزوجها منه.
دخل مخازق في يوم إلى مجلس إبراهيم الموصلي، ووجده حزينًا، فسأله عن سبب حزنه، فأخبره بأمر ضيعة يريد شرائها، وبأنه لا يريد أن يدفع ثمنها من ماله على الرغم من امتلاكه أضعاف ثمنها، وقام بمدح يحيى بن خالد بأبيات من الشعر لكي يأخذ منه ثمنها.
كان الشيب قد غزا رأس الخليفة عبد الملك بن مروان، فسأله أحدهم عن سبب ذلك، فأخبره بان الجلوس للقضاء بين الناس في كل أسبوع هو سبب ذلك، وكان إذا قام للقضاء بين الناس قام السياف إلى رأسه بالسيف وأنشد أبياتًا من الشعر.
أما عن مناسبة قصيدة "لقد خاب من أولاد دارم من مشى" فيروى بأنه في يوم من الأيام توفيت زوجة الشاعر الفرزدق، وهي النوار بنت أعين بن ضبيعة المجاشعي، وكانت قبل أن تموت قد أوصت زوجها أن يصلي عليها الحسن البصري، وشهد على وصيتها أعيان أهل البصرة، وعندما خرجت جنازتها.
أما عن مناسبة قصيدة "أخارج أما أهلكن فلا تزل" فيروا بأن جماعة من قبيلة جذام خرجوا في يوم من الأيام من مكة المكرمة، وكانوا قد فقدوا رجلًا منهم، وبينما هم في طريقهم لقوا رجلًا يقال له حذافة بن غانم، فأمسكوا به، وربطوه، وساقوه معهم، وأكملوا مسيرهم، وبينما هم سائرون.
أما عن مناسبة قصيدة "فرقت بين النصارى فِي كنائسهم" فيروى بأن الوليد بن عبد الملك قد قرر في يوم من الأيام أن يقوم ببناء مسجد كبير، يتسع لجميع المسلمين في المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة "من سره كرم الحياة فلا يزل" فيروى بأن كعب بن زهير قد خرج في يوم من الأيام إلى المدينة المنورة لكي يقابل الرسول صل الله عليه وسلم، ويعلن أمامه أنه قد دخل في الإسلام.
تأثر ابن هانئ الأندلسي بشعر المتنبي، فكان أهل زمانه يشبهونه به، وله العديد من الأغراض الشعرية على رأسها المديح، بالإضافة إلى الهجاء والغزل، وغيرها من الأغراض الشعرية.
كان أبو دلف العجلي كريمًا من كرماء العرب في عصره، فكان الشعراء يقصدونه من كافة أرجاء المعمورة لكي يمدحونه، وينالون منه المال، ومن هؤلاء الشعراء الشاعر بكر بن النطاح الذي مدحه بقصيدة، ونال لقائها المال.
أما عن مناسبة قصيدة "أشهد بالله ذي المعالي" فيروى بأن عبد الرحمن بن عوف بن عبد عوف سافر في يوم من الأيام إلى اليمن، وكان ذلك قبل بعثة رسول الله صل الله عليه وسلم بعام، وعندما وصل إلى اليمن نزل عند رجل يقال له عسكلان بن عواكن الحميري.
أما عن مناسبة قصيدة "ليس كشانئ إن سيل عرفا" فيروى بأن أبا المخشي عاصم بن زيد كان شاعر الأندلس في زمانه، ولكنه كان خبيث اللسان، وكان يكثر من هجاء الناس.
أما عن مناسبة قصيدة "بقيت أمير المؤمنين على الدهر" فيروى بأن محمد بن سليمان بن علي الهاشمي كان كريمًا جوادًا شريفًا من شرفاء بني العباس، فقام الخليفة أبو جعفر المنصور بوضعه واليًا على الكوفة والبصرة،.
أما عن مناسبة قصيدة "لولا يزيد لأضحى الملك مطرحا" فيروى بأن الخليفة العباسي هارون الرشيد كان معجب بالشاعر صريع الغواني، ولم يكن سبب ذلك الإعجاب به أن صريع الغواني يمدح الخليفة فقط.
اعتاد الشعراء على مدح الخلفاء والملوك، وكانت تعلو مكانتهم بسبب قربهم من الملك أو من الخليفة أو من الحاكم، ومن هؤلاء الشعراء شاعرنا ابن هانئ الأندلسي الذي كان ذا مكانة مرموقة بسبب إجادته للشعر.
أما عن مناسبة قصيدة "ما جاد بالوفر إلا وهو معتذر" فيروى بأن الخليفة المأمون بن هارون الرشيد كان في يوم من الأيام في مجلسه، وكان عنده في المجلس رجل يقال له يحيى بن أكثم، وبينما هما جالسان يتحدثان.
أما عن مناسبة قصيدة "رفع الحياء بك اللواء ومجد" فيروى بأن عثمان بن عفان رضي الله عنه مشهورًا بأنه كريمًا جوادًا، وكان كثير الإنفاق في سبيل الله تعالى، فكان قد وضع جميع أمواله في سبيل نصرة الإسلام والمسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "وبدا لسن الرمح فيه نفاذة" فيروى بأنه في يوم من الأيام اجتمع كل من ابن المنجم، ورجل يقال له أبو الحسن بن الذروي، ورجل فقيه وأديب يقال له أبو الفضل الطيري.
أما عن مناسبة قصيدة "ندمتم على قتل الأمير ابن مسلم" فيروى بأن قتيبة بن مسلم كان أحد سادات الأشراف وخيارهم، وكان قائدًا من أفضل القادة المسلمين، وكان شجاعًا صاحب حروب وفتوحات عديدة.
قام الخليفة العباسي بنفي وزيره الفتح بن خاقان، وفي المنفى أحب جارية شديدة الجمال، ونسي الجارية التي كان يحبها في العراق، وبقي مع هذه الجارية في فروح وسرور حتى أتاه كتاب من الجارية التي في العراق، فاعتذر من الخليفة، وعاد إليها.
قام الخليفة المتوكل على الله ببناء العديد من المدن، كما وقام بتطوير عدد منها، كما أن العديد من العلماء يروون بأنه هو من أطفأ نار الفتنة، من خلال إنهاء الحديث في خلق القرآن.