قصيدة - لما أناخوا قبيل الصبح عيسهم
أما عن مناسبة قصيدة "لما أناخوا قبيل الصبح عيسهم" فيروى أن أبو العباس محمد بن يزيد بن عبد الأكبر المعروف بالمُبَرِّد خرج هو وجماعة من أصحابه مع عبد الله بن هارون الرشيد الملقب بالمأمون إلى سوريا.
أما عن مناسبة قصيدة "لما أناخوا قبيل الصبح عيسهم" فيروى أن أبو العباس محمد بن يزيد بن عبد الأكبر المعروف بالمُبَرِّد خرج هو وجماعة من أصحابه مع عبد الله بن هارون الرشيد الملقب بالمأمون إلى سوريا.
لكل قصيدة في الشعر العربي تحمل في طياتها أجمل الكلمات والحروف سنبحر في هواها فهذه القصيدة "يعاتبني في الدين قومي وإنما" لشاعر أموي يدعى محمد بن عمير الكندي.
أما عن مناسبة قصيدة "نصل السيوف إذا قصرن بخطونا"فيروى بأنه في يوم قام بعض جلساء أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان بوصف جارية لرجل من الأنصار له، وكانت هذه الجارية ذات أدب وجمال.
أما عن مناسبة قصيدة "من له في حرامه ألف قرن" فيروى بأنه وبينما كان دعبل الخزاعي في يوم يتمشى في مدينة من مدن العراق، مرت من أمامه جارية فائقة الجمال، وجهها زاهر، ونورها باهر.
أما عن مناسبة "قولي لطيفك ينثني" فيروى بأن أمير المؤمنين هارون الرشيد كان في يوم خارج مع حاشيته، وكان منهم رجلًا يدعى جعفر البرمكي، فمروا يمجموعة من الفتيات، على البحيرة يجمعن الماء.
أما عن مناسبة قصيدة"أرقت لبرق بليل أهل" يروى بأن أبا إمرؤ القيس قد طرده من البيت، ورفض أن يقيم معه، وكان لك بسبب شعره، فكان يسير في أحياء العرب.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عين فابكي ما بني" فيروى بأن حجر بن الحارث كان يفرض الأتاوة على بني أسد، وكان يأخذها منهم كل سنة، وبقي على ذلك دهرًا من الزمن.
أمَّا عن شاعر هذه القصيدة فهو أمية الثقفي، شاعرًا من شعراء العصر الجاهلي فقد أدرك عصر الإسلام ولكنه لم يسلم ولكن كان يلتزم بما جاء فيه الإسلام فكان يجحرم على نفسه الخمر وعبادة الأصنام.
ما لا تعرف عن مناسبة قصيدة “يا راكبا إن الأثيل مظنة”: أمّا عن قُتيلة بنت الحارث فهي قُتيلة بنت الحارث بن كلدة بن علقمة بن عبد مناف بن عبد الدار بن قصي، ولدت في الجاهلية وكانت قتيلة من الشاعرات المسلمات، وكان قد اشتهرت بقصيدتها التي رثت فيها أخاها،وقد أسلمت وتوفيت في القرن السابع، في عهد […]
وأما عن مناسبة قصيدة "ألا هل إلى شم الخزامى ونظرة" فيروى بأنه وبينما كان أبو عيسى بن الرشد في طريقه إلى الحج ومعه رجاله وكان معهرجل يدعى علي بن صالح.
أما عن إبن رهيمة فهو أحد شعراء العصر الأموي، وواحد من شعراء الغزل العفيف، وعاص.ر الخليفة الأموي هشام بن عبد الملك بن مروان عاشر الخلفاء الأمويين
وأما عن مناسبة قصيدة " يَقولُ لِيَ الواشونَ لَيلى قَصيرَةٌ " فيروى بأن قيس بن الملوح قد خرج في يوم إلى الصحراء وأطال البقاء فيها، فخرج أبوه وإخوته وساروا إلى الصحراء لكي يعيدوه إلى منزله وأهل بيته.
وأما عن مناسبة قصيدة " تُرَوَّح سالِماً يا شِبهَ لَيلى " فيروى بأن كثير بن عبد الرحمن قد دخل إلى مجلس عبد الملك بن مروان، وبعد أن جلس.
أمَّا عن مناسبة قصيدة "ذاد عن مقلتي لذيذ المنام" حزن ابن الرومي كثيرًا عندما أصيبت البصرة من خراب ودمار على يد الورزنيني صاحب الزنج، فصور ما فعلو من تعذيب وإذلال أهل مدينة البصرة.
وأما عن مناسبة قصيدة " حييت أهل الدار كلهم " فيروى أنه في يوم من الأيام في أحد مدن العرب رأى أعرابي فتاة ضربت الأمثال في جمالها، فقد كانت فائقة الجمال
أما عن الفرزدق فهو همام بن غالب بن صعصعة التميمي ولد في كامة عام ثمانية وثلاثون للهجرة وتوفي عام مائة وأربعة عشر للهجرة وهو شاعر من الشعراء الأمويين عاش في البصرة
قصة قصيدة "ليت الليالي كلها سود" لهذه القصيدة قصة مؤثرة فيحكى أن رجلاً من رجال البادية تزوج من ابنة عمه فأنجبت له الذكور فكان عددهم تسعة.
وأما عن مناسبة قصيدة "أنت كالكلب في حفاظـك للـود" فقد استدعى الخليفة العباسي المتوكل في يوم علي بن الجهم إلى مجلسه، وعندما دخل على مجلسه أراد أن يمدح الخليفة
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو هو جرير بن عطية التميمي، يعد شاعرًا من شعراء النقائض فكان بارعًا بالهجاء والغزل والمدح فقد كان شعره بالغزل عفيفًا.
عندما تفرق بني حِمْيّرٌ عن ملكهم حسان، كان ذلك بسبب بغي حسان وتكبره عليهم، وكان أسلوبة في معاملتهم سيء للغاية، فبعد أن رأووا هذه المعاملة منه لم يستطيعوا تحمل هذا الوضع
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي فنسب إلى كنده، لأنه ولد فيها، فنشأ محبًا للعلم والأدب، يعد المتنبي من أكثر شعراء العرب شهرةً وأعظمهم
أما عن التعريف بالشاعرالحطيئـة: فهو جرول بن أوس، فلقب الحطيئة؛ لأنه كان قصيرًا قريبًا من الأرض فكان شاعرًا من شعراء المخضرمين، فكان الحطيئة ذات طبع لئيم ولكنه رقيق الإسلام، يكنى أبا مليكة.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة:فهو همام بن غالب يكنى أبو فراس وكان يلقب "بالفرزدق" فهو شاعرًا من شعراء العصر الأموي.
أمَّا عن قصيدة "إذا لعب الغرام بكل حر" التي تعد من أجمل القصائد التي كتبها عنترة بن شداد؛ لأنَّها تحمل فيها روح التحدي والمواجهة لقومه بسبب لونه الأسود.
أمَّا عن قصة قصيدة "وأرسلت من خلال الشق ناظرها" كما ذكرت في كتاب العقد الفريد لابن عبد ربه هذه القصة حدثت في العصر العباسي سنة "446" للهجرة.
وأما عن شاعر هذه القصيدة فهو لقيط بن يعمر بن خارجة الإيادي، وهو من شعراء الجاهلية عاش في القرن الرابع قبل الميلاد، وكان يعيش في الحيرة، كان فارسًا شجاعًا
تدور أحداث هذه القصيدة في فترة العصر الجاهلي وما زالت تتداول في وقتها الحاضر وهي (حرب البسوس) أمَّا عن التعريف بالبسوس بنت منقذ
أمَّا عن مناسبة قصيدة "فأي امرئ ساوى بأم حليلة" كانت هذه القصيدة في رثاء صخر أخو الخنساء الشاعرة الصحابية رضي الله عنها،
هذه القصيدة لشاعر من العصر الإسلامي فهو بشر الأسدي، فهذه القصيدة من القصص التي قضوا نحبهم عشقًا وأمّا عن الفتاة التي أحبها الشاعر فهي هند.
أمَّا عن قصة قصيدة هذا البيت المشهور "أعلم غراب البين أني محسن" كانت هنالك عائلة كبيرة يعيش فيها كبار، وكانت هذه العائلة تعيش في سعادة