قصة قصيدة إنما الزعفران عطر العذارى
أما عن مناسبة قصيدة "إنما الزعفران عطر العذارى" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان إبراهيم بن العباس كان في مجلسه، وعنده جمعًا من أهل المدينة، وكانوا يتذاكرون في بعض الأمور.
أما عن مناسبة قصيدة "إنما الزعفران عطر العذارى" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان إبراهيم بن العباس كان في مجلسه، وعنده جمعًا من أهل المدينة، وكانوا يتذاكرون في بعض الأمور.
أما عن مناسبة قصيدة "أيا أيها الجمل الذي انجيتني من كرب" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج عبيدة الأبرص في قافلة متجهًا نحو اليمن، وبينما هم في طريقهم إلى هنالك، ارتبكت الجمال.
أما عن مناسبة قصيدة "ولقد سريت على الظلام بمغشم" فيروى بأن أبو كبير الهذلي تزوج أم تأبط شرًا، وكان وقتها تأبط شرًا فتىً صغيرًا، ولكن تأبط شرًا لم يبد تجاه أبو كبير أي عاطفة.
يا طلعة طلع الحمام علَيها وجنى لَها ثمر الردى بيديها رويت من دمها الثرى ولطالما
أما عن مناسبة قصيدة "وإن ترمك الغربة في معشر" فيروى بأن محمد بن أبي سعيد محمد المعروف بابن شرف، كان أديبًا وشاعرًا، وكان مقربًا عند أمير إفريقية المعز بن باديس.
لعن الإله من اليهود عصابة بالجزع بين جليجل وصرار قوم إِذا هدر العصير رأيتهم
أما عن مناسبة قصيدة "صدع النعي وما كنى بجميل" فيروى بأنه في يوم من الأيام وبينما كان سهل بن سعد الساعدي في الشام، لقيه رجل من أصدقائه، فقال له: هل تريد أن تذهب معي إلى بيت جميل بن معمر لكي نزوره.
أما عن مناسبة قصيدة "لعل الذي يبلو بحبك يا فتى" فيروى بانه قد كانت فتاة من أهل البصرة رجلًا يقال له علي بن صلاح بن داود، وقد كانت هذه الفتاة معروفة بأنها من شاعرات المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة "خليلي عوجا بالمحلة من جمل" فيروى بأنه عندما عزم مصعب بن الزبير على زواج عائشة بنت طلحة، توجه ومعه عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق وسعيد بن العاص إلى بيت امرأة يقال لها عزة الميلاء.
أما عن مناسبة قصيدة "هددني خالد بقطع يدي" فيروى بأنه في يوم من الأيام أدخل شابًا ذا هيئة حسنة، جميل المظهر، ظاهر عليه الأدب إلى أمير البصرة خالد بن عبد الله القسري.
أما عن مناسبة قصيدة "ما زلت يوم الهاشمية معلما" فيروى بأنه في يوم من الأيام، وبينما كان معن بن زائدة في مجلس الخليفة العباسي أبي جعفر المنصور، قال له الخليفة: والله إني لا أظن بأن الذي قيل عنك بأنك تظلم أهل اليمن.
أما عن مناسبة قصيدة "سما بجودك جود الناس كلهم" فيروى بأنه كان لمعن بن زائدة شاعر يأتي مجلسه كل يوم، ولا ينقطع عنه أبدًا، وفي يوم انقطع عن المجلس، وبقي على هذه الحال أيامًا عديدة.
أما عن مناسبة قصيدة "أضحت يمينك من جود مصورة" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج أمير المؤمنين المهدي إلى الصيد، وبينما هو في طريقه، لقيه رجل يقال له الحسين بن مطير.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا نوبة نابت صديقك فاغتنم" فيروى بأنه في يوم من الأيام قرر الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور أن يولي أمر أذربيجان إلى معن بن زائدة، وبعث إليه بقراره، فتوجه معن بن زائدة إلى هنالك وتسلمها.
أما عن مناسبة قصيدة "جاء الحبيب الذي أهواه من سفر" فيروى بأنه في يوم من الأيام كانت خديجة بنت خويلد رضي الله عنها جالسة على كرسي، وعندها جمع من نساء قريش.
أما عن مناسبة قصيدة "رأى المجنون فى البيداء كلبا" فيروى بأن قيس بن الملوح قد نشأ مع فتاة يقال لها ليلى العامرية، وكبر معها وأحبها حبًا شديدًا، وهي أحبته أيضًا، وقد قال فيها العديد من القصائد التي تعبر عن حبه لها.
أما عن مناسبة قصيدة "لو يعلم الذئب بنوم كعب" فيروى بأنه في يوم من الأيام، كان عروة بن أذينة جالسًا في قصره، وعنده عروة بن عبيد الله، ووالده، وبينما هم جالسون قال لهم عروة بن أذينة: ما رأيكم بان نخرج.
أما عن مناسبة قصيدة "سرت الهموم فبتن غير نيام" فيروى بأنه في أحد مواسم الحج اجتمع كبار شعراء العصر الأموي، ومنهم جرير والفرزدق وجميل بن معمر ونصيب، وجلسوا سوية.
أما عن مناسبة قصيدة "فديتك هل إلى وصل سبيل" فيروى بأن الحسن بن سابور في يوم من الأيام رأى فتاة من فتيات حيه، وكانت هذه الفتاة شديدة الجمال.
أما عن مناسبة قصيدة "ظفرت فلا شلت يد برمكية" فيروى بأنه حينما خرج خبر يحيى بن عبد الله بن حسن بن علي بن أبي طالب، وظهوره في الديلم، واجتماع الناس عليه، وقوته التي صار عليها.
أما عن مناسبة قصيدة "لذي الحلم قبل اليوم ما تقرع العصا" فيروى بأنه كان هنالك رجلًا من قبيلة دوس يقال له عمرو بن حممة الدوسي، وقد كان عمرو سيدًا من أسياد قومه.
أما عن مناسبة قصيدة "فؤادي أسير لا يفك ومهجتي" فيروى بأن الأصمعي في يوم دخل إلى البصرة، ويومها توجه إلى بيت الزبير بن العوام، وقبل أن يدخل إلى البيت، لقي عند الباب رجلًا كبيرًا في العمر يقال له أبو ريحانة.
أما عن مناسبة قصيدة "نهاري نهار الناس حتى إذا بدا" فيروى بأنه كان في ديار بني عامر فتاة، وكانت هذه الفتاة من أجمل الفتيات وأكثرهنّ عقلًا وأدبًا، وكان اسم هذه الفتاة ليلى ابنة مهدي بن ربيعة الجريش.
أما عن مناسبة قصيدة "خزيت في بدر وبعد بدر" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخلت أروى بنت الحارث بن عبد المطلب إلى مجلس الخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان، وقد كانت في وقتها كبيرة في العمر.
أما عن مناسبة قصيدة "صحبتك إذ عيني عليها غشاوة" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج عبد الملك بن مروان إلى الحج، وعندما انتهى من شعائر الحج، توجه عائدًا إلى دمشق.
أما عن مناسبة قصيدة "لنا حاجة والعذر فيها مقدم" فيروى بأنه كان لسوار القاضي أموال وأرزاق عند رجل يقال له موسى بن عبد الملك، وذهب إليه لكي يأخذها، ولكنهأخبره بأنه لا يمكنه أن يعطيه إياها.
أما عن مناسبة قصيدة "أبوح بحزن من فراقك موجع" فيروى بأنه كان هنالك رجل وكان لديه جارية، وقد كانت هذه الجارية تبرع وتتفوق في جميع أنواع الأدب، وقد كان هذا الرجل غنيًا فيما سبق.
أما عن مناسبة قصيدة "قد أرغم الله أنفاً أنت حامله" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل رجل أعرابي على الخليفة عبد الملك بن مروان، ووقف بين يديه، وقام بمدحه بقصيدة نالت إعجاب الخليفة.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمري إني يوم أجعل جاهدا" فيروى بأن عباس بن مرداس في يوم توجه إلى الراعي الذي يقوم برعاية إبله، وأوصاه بإبله ، وقال له: إن أتاك أحد وسألك عني، فأخبره بأنني قد ذهبت إلى المدينة المنورة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا خالد إن هذا الدهر فجعنا" فيروى بأن الروم عندما رأوا من سليمان بن خالد بن الوليد، وما عنده من شجاعة وبسالة في فتح بهنسا في مصر، قاموا بنصب كمين له ومن معه.