تنظيف وتلميع الحلي الذهبية
عملية تنظيف الذهب: هي عملية تتم بها إزالة الأكاسيد والشوائب وبقايا اللحام والبقع من سطح الذهب.
عملية تنظيف الذهب: هي عملية تتم بها إزالة الأكاسيد والشوائب وبقايا اللحام والبقع من سطح الذهب.
تُعتبر الحلي الذهبية من أقدم الحلي التي عرفها الإنسان وأهتم بها، فهي تحتل قيمةً بارزةً في حياة الأفراد والمجتمعات نظراً لاعتبار الذهب معدن ثمين ونبيل.
الدمى المحشوة: هي دمى تُصنع من النسيج الخارجي وتُحشى بمادة مرنة، وتُعرف بالعديد من الأسماء مثل: (plushies)، الحيوانات المحنطة، الدببة، (stuffies )، وفي بريطانيا وأستراليا كان يطلق عليهم اللعب اللينة، أو اللعب المحبوبة، نشأت الدمى المحشوة في ألمانيا في أواخر القرن التاسع عشر واكتسبت شعبيةً كبيرةً بعد إنشاء الدبدوب في عام 1903.
ظهرت دمى البورسلين لأول مرة في أوروبا خلال منتصف القرن التاسع عشر، وجاء اكتشاف الخزف الصيني بمثابة ارتياح لصانعي الألعاب الأوروبيين الذين كافحوا لبناء ملامح بشرية تبدو واقعية باستخدام الخشب ومع ظهور هذه المادة الخزفية الصينية تمكن صانعي الدمى أخيراً من إنشاء وجوه مطلية بشكل معقد وميزات نابضة بالحياة وملابس مصنوعة بشكل جميل.
عند إضافة أي صنف لأي قطعةٍ من الذهب أو الفضة يجب أن توضع أو تضاف بطريقةٍ فنيةٍ ومتناسقةٍ لإضفاء شيء من الذوق والجمال للقطعة بعد إكمال الإضافة لها، وكذلك الأمر في تركيب الحجر عندما يُضاف إلى بعض قطع الحلي، فيجب أن يركب الحجر بشكل متناسق مع قطعة الحلي.
كان قديماً يُستخدم النقش اليدوي على الحلي بواسطة أدوات بدائية رخيصة الثمن ومتوفرةٍ ويمكن الحصول عليها بسهولةٍ، إلى جانب إنخفاض الإجور رغم قلة النقاشين الفنيين الذين ينقشون على الذهب بالإضافة الى انخفاض سعر الذهب في ذلك الوقت بسبب قلة الطلب عليه، حيث كانت تتصف مصنوعات ذلك الوقت بثقل وزنها وسماكتها العالية مع درجة نقاوتها مما يدل على رخص المعدن وقلة الطلب عليه قياساً للوقت الحاضر الذي يتصف بخفة وزن القطعة وزيادة سعر معدن الذهب وزيادة أجور العمل.
الأحجار لها أشكالاً هندسيةً مختلفةً من حيث الشكل العلوي للحجر فمنها البيضاوي والدائري والمستطيل والمربع، وكذلك قواعد الحجر لها أشكالاً مختلفةً حسب الحجر فمنها المدبب والمحدب والمستوي، لذلك على أساس هذه الأشكال يجب عمل إطار الحجر بالإضافة إلى التقيد بموديل القطعة عند وضع الحجر عليها.
طريقة تصنيع الذهب بواسطة صب الشمع هي من الطرق الأوروبية الحديثة في صياغة الذهب، فدخلت هذه الطريقة إلى البلاد العربية عن طريق تركيا، كما إن معدات الإنتاج لعمل صب الشمع هي في الغالب معدات صناعة إيطالية.
هنالك العديد من الخواتم الرجالية التي تُصنع بكثير من الطرق حسب الموديل والوزن والشكل، فمنها ما يُصنع بطريقة صب الشمع ومنها ما يُصنع بالتقطيع بواسطة القالب، ويكون أغلبها من الخواتم ذات الوزن الكبير تقريباً حسب المسافة التي تستغلها من الأصبع عند اللبس.
تعد السلاسل (سلسال الكعب) من الأنواع الشائعة والمطلوبة والتي تلبي كثيراً من احتياجات القطع الذهبية، حيث يدخل هذا الصنف من السلاسل لإكمال جمالية صنف آخر من القطع الذهبية، حيث يدخل في كثير من الأساور من موديل الجنزير أو سوار الهندي والبلص والطقاش وأساور أخرى كثيرةً.
كانت تُستخدم في صياغة الحلي الشعبية النوبية بعض الأحجار الكريمة ونصف الكريمة على مر العصور، ويختلف وجود الحجر الكريم في الطبيعة باختلاف الحجر نفسه، وغالباً يتم الحصول على الأحجار الكريمة من الصخور النارية وسدود البجماتيت والرواسب الطينية، فالعروق تمدنا بالكوارتز، والصخور المتحولة تمدنا بالجارنت واللابس لازولي والياقوت، أما العروق الحرارية المائية ففيها نجد الأوبال والأجيت، بينما تؤدي عوامل التجوية الثانوية إلى تكوين التركواز.
لعب الذهب دوراً بارزاً في الحضارات القديمة وبخاصةً في صناعة الحلي والمصوغات، وكانت مصر والنوبة من أكثر البلاد استخداماً للذهب وأقدمها، ويظهر أن المنقبين الأوائل لم يكن لديهم وسائل علميةً للتمييز بين المواد المختلفة إلا عن الطريق اللون والصلادة لهذا السبب أدخلوا الذهب والفضة ضمن نفس فئة أو مرتبة الأحجار الكريمة، ومع ذلك لقد أعطوا الأولوية للذهب ليتصدر كل المواد.
كانت عملية إنتاج الدمى غالباً باهظة الثمن، لذا فإن الأثرياء فقط هم من يستطيعون شراء هذه الدمى المصنوعة بشكل احترافي
تعتبر الدمى من أقدم الألعاب المعروفة وقد صنعت من مجموعة متنوعة من المواد وكانت معظم الدمى المبكرة مصنوعةً من الخشب، ولكن بحلول القرن الثامن عشر كان الشمع والطين والدسم تستخدم بشكل شائع لرؤوس وأطراف الدمى، بالإضافة إلى أجسام القماش والبلاستيك.
الدمى هي ممثلة للأمة وهي محور إلتقاء مختلف الأعمار والأزمان والثقافات، فهي تُعبر عن الدين والطبيعة وعن التفاعل الإنساني، وفي الهند وجدت الدمى التي تعكس الحياة الريفية وتصور الرقصات الهندية ذات الألوان الزاهية الجميلة فقد كان لدى الشعب الهندي مودةً خاصةً جداً للدمى فهي جزء من تقليد تقديم الدمى كهدية زفاف للعروس.
تُصنع الدمى من مجموعة من المواد المختلفة،.كالخشب، والبلاستيك، والقماش، والمطاط فصنعت الدمى الأولى من مواد مثل الحجر أو الطين أو العظام أو الشمع أو الجلد أو العاج أو الفرو ومن وثم تطور فن صناعة الدمى من عناصر بسيطة محلية الصنع إلى سلع تُصنع بالمصانع المنتجة بكميات كبيرة جداً.
يُعتبر اللؤلؤ أقدم جوهرة في العالم رسمياً، وقد تم تبجيله منذ فترة طويلة قبل التاريخ المكتوب لهذا السبب لا يمكن أن يُعزى اكتشافه إلى شخص واحد على وجه الخصوص، ولكن يُعتقد أنه تم اكتشافه لأول مرة من قبل الأشخاص الذين كانوا يبحثون عن الطعام على طول شاطئ البحر، ولقد تم ارتداؤها كشكل من أشكال الزينة منذ الآلاف السنين فقد عُثر على لؤلؤةٍ في تابوت أميرة فارسية يعود تاريخها إلى 420 قبل الميلاد، وهي معروضة الآن في متحف اللوفر في باريس.
تُعتبر الحلي الفضية من أفضل مجوهرات العصر الجديد بفضل ملمسها المعدني ولونها الأبيض اللامع وهالتها اللامعة والبراقة فيمكننا استخدام الفضة في أنواع مختلفة من الزينة مثل: القلائد والأقراط والأساور ودبابيس الزينة والخواتم وما إلى ذلك.
لسوء الحظ، لا يمكننا استخدام أي زجاج قديم للصهر، فنحتاج إلى استخدام زجاج قابل للانصهار (يسمى أيضاً زجاج مزدوج اللون) فإذا حاولنا استخدام الزجاج من الأطباق أو الزجاجات المكسورة فقد لا ينجح الأمر وقد ندمر فرننا لذلك يمكننا شراء الزجاج لصناعة الحلي عبر الإنترنت من موردين.
إن معظم الحلي الزجاجية ليست حساسة أو هشة، ويمكن أن تكون جريئة وملونة ولها تأثير كبير على الإطلالة مثل العديد من العناصر الأخرى التي يستخدمها صانعو المجوهرات في إبداعاتهم، يُستخدم الزجاج للحلي في العديد من الأشكال: كالزهور الجميلة المضمنة في مجوهرات ميليفيوري والأشكال اللامعة والمكتنزة للزجاج ثنائي اللون فتعد عملية صنع المجوهرات الزجاجية رائعة جداً حيث تذوب الألوان في بعضها البعض كأشكال وأنماط غير عادية.
تُصنع الحلي الخشبية في مجموعة متنوعة من الأشكال والألوان والأحجام والأنماط، وتوفر الحلي الخشبية إحساساً دافئاً وعضوياً.
هي عملية دمج بعض المواد البسيطة مثل: الاسلاك والخيوط والمطاط والخرز والاحجار مع بعضها البعض بطرق مختلفة لعمل قطع فنية مميزة وجميلة
هي الحِلي التي يصنعها الفنان باستخدام يديه وأدواته البسيطة دون استخدام آلات التصنيع، ويمكن أن تستغرق ساعاتٍ أو أياماً.
يُعد الشرق الأوسط منطقةً غنيةً بالتاريخ والحرف الرائعة، فهو مكاناً تلتقي فيه جميع الثقافات، حيث ولدت اليهودية والإسلام والمسيحية والعديد من الأديان الأخرى، مما أدى إلى تطور وتفاعل طرق الحياة المختلفة، فتطور فن صناعة الحِلي تطوراً هائلاً فأصبحت مصدراً ملهماً لتصميم وتقنية الحلي للعالم بأسره.
كانت الدمى المصنوعة من القماش تصنع من قصاصات القماش (الخرق). لذا سنحاول أن نجد ما يكفي من القماش لإعادة تدويره من غطاء وسادة أو قميص قديم أو ملابس لا تناسبنا.
مع وجود العديد من المشاريع الحرفية المثيرة لألعاب الأطفال والوسائد المعاد تدويرها والحيوانات المحنطة فقد حان الوقت للابتعاد عن الحشوات البترولية والعثور على بدائل عضوية صديقة للبيئة وغير سامة.
تتزين بهذا القرط معظم نساء عرب العليقات والجعافرة والعبابدة وبعض نساء الكنوز، وقد كان هذا الخاتم شائع بين كثير من البيئات الشعبية في مصر والنوبة، وهو يُصنع عادةً من الفضة ويلبسه النساء والرجال على حدٍ سواء.
قرط البلتاوي يُلبس في بلاد النوبة وهو معروف لدى النوبيين (الفاتدجا) باسم (بلتاوي) ولدى الكنوز باسم (زمام) ولقد كان أغلبه يُصنع من الفضة إلا أنه أصبح يُصنع من الذهب.
يُعتبر هذا العمل من الحرف الممتعة جداً والسهلة على الأطفال، كما أنَّ موادها متوافرة في كل بيت، وتُعد هذه المناظير ليست رائعة فقط لتشجيع الأطفال على الانخراط
يُعد هذا المشروع من الحرف الرائعة للأطفال لبدء محادثة حول الوجوه وكيف يبدو الأشخاص المختلفون، وأثناء عمل هذه الوجوه سيتعلم الطفل كيف يُعبر عن مشاعره