هديل العتوم

علم الاجتماعالخدمة الاجتماعية

التنسيق في التخطيط الاجتماعي

هو عمل اجتماعي، وعملية توازن بين رغبات وأهداف المجتمع، وإمكانياته البشرية والطبيعية، كما أنَّ للتخطيط الاجتماعي جانب فلسفي، إذ يرتقي الفرد فوق مشاغله اليومية، وهو على المستوى العلمي، يقوم على تعبئة الموارد وتحريك الطاقات، والتخطيط للاحتياجات، وتقييم القدرات المختلفة، وإيجاد صيغة أو نموذج عملي لما يريده المجتمع، وما يمكن أن يُحققه فعلاً وحقيقة.

علم الاجتماعالخدمة الاجتماعية

أهداف وخصائص الخدمة الاجتماعية العمالية

كانت اهتمامات الخدمة الاجتماعية أن يُعامل العامل كفرد وكإنسان له حقوق ومتطلبات وعليه واجبات والتزامات وكذلك تتعلق بالعمال كجماعات، ويمتد ذلك إلى أسرهم، ولا تُغفِل الخدمه الاجتماعيه المصنع كمجتمع، وعلاقته بالمجتمع المحلي المحيط به.

علم الاجتماعالخدمة الاجتماعية

نشأة الخدمة الاجتماعية العمالية وتطورها

لعل الثورة الصناعية والتغير الاجتماعي الذي صاحبها وما رافق ذلك من مشكلات اجتماعية، تُعَدّ البداية الحقيقة لظهور الخدمة الاجتماعية بشكل عام، حيث بدأت الجهود اﻹصلاحية والجمعيات الخيرية من أجل مواجهة الاحتياجات المتعددة للمواطنين.

علم الاجتماعالخدمة الاجتماعية

دور الخدمة الاجتماعية في حماية البيئة

والخدمة الاجتماعية البيئية تعتبر من أهم اﻹمكانيات التي تقدم للمجتمع المعاصر لمساندة و إِعانَة الأفراد كي يقابلوا حاجاتهم ويتحملوا المسؤولية، وتوفر لهم قيامهم بأداء وظائفهم الاجتماعية على أنسب وجه ممكن، وبالذات مع تعدد متطلباتهم وتجددها.

علم الاجتماعالخدمة الاجتماعية

نماذج إدارة الأزمات في المؤسسات الخيرية

تحديد مدخل ﻹدارة الأزمة: يجب أن تبدأ خطة إدارة الأزمة بصياغة بيان موجز، يحدد مدخل إدارة الأزمة في المؤسسة، وهذا البيان يمثل أسس اتخاذ القرار، والاتجاه العام للسلوكيات، التي يتوجب القيام بها، ويلخص هذا البيان، فلسفات المؤسسة وأخلاقياتها، ويرسم الخطوط العريضة.

علم الاجتماعالخدمة الاجتماعية

الاستراتيجيات الإعلامية للتعامل مع الأزمات في المؤسسات الخيرية

نظراً ﻷهمية الوظيفة الإعلامية في أوقات الأزمات؛ فإنَّ إدارة العلاقات العامة في المؤسسات الخيرية، عند حدوث أزمة يكون أمامها مجموعة من الاستراتيجيات الإعلامية، للتعامل مع تلك الأزمات.

علم الاجتماعالخدمة الاجتماعية

استراتيجيات بناء الصورة الذهنية في المؤسسات الخيرية

الجانب الإداري: من خلال الهيكل الإداري الجيد المعتمد على أنظمة الإدارة الحديثة، ومسؤولية الأشخاص وأسلوب اتخاذ القرار، وتوظيف الكفاءات البشرية المتمكنة والخبيرة والمخلصة، والاعتماد على الموظفين والتقليل ما يمكن من المتعاونين.