الوظيفة الاجتماعية في علم الاجتماع عند روبرت ميرتون
قام روبرت ميرتون المؤسس الثاني للبنائية الوظيفية، بإدخال تعديلات جوهرية على هذه النظرية، وبخاصة على مفهوم الوظيفية.
قام روبرت ميرتون المؤسس الثاني للبنائية الوظيفية، بإدخال تعديلات جوهرية على هذه النظرية، وبخاصة على مفهوم الوظيفية.
كان لكتابات عالم الأنثروبولوجيا المشهور برونسلاف مالينوفسكي أثراً كبيراً أيضاً في تطور الوظيفة كاتجاه تحليلي للمجتمع.
تعريف البناء الاجتماعي عند براون واسع جداً بحيث أدخل فيه جميع أنواع العلاقات الثنائية في المجتمع، التي يمكن ملاحظتها مباشرة.
ركز تالكوت بارسونز على نسق الشخصية، وهو أحد أنساق البناء الاجتماعي الكلي، وهو يرى أن أبناء المجتمع الواحد يشتركون في عدد كبير من التوقعات والمعايير.
يُعطي المتطوع تصوراً واضحاً عن توقعات المؤسسة، باﻹضافة إلى استحقاقاته قبل أن يبدأ في العمل أو تغيير مسؤوليته.
يتباين المتطوعون في فترات عملهم بصورة كبيرة، فمنهم من يتطوع يوماً كل أسبوع أو كل أسبوعين أو كل شهر، وذلك يُمثل تحدياً حقيقياً لضمان التواصل الفعّال بين المتطوعين وزملائهم في العمل من جهة، والمتطوعين والمؤسسة من جهة أخرى.
التوظيف هو وضع الشخص المناسب في المكان والوظيفة المناسبة، والتأكد من أنَّ هذه المطابقة ستقدّم خدمات عالية الجودة، مع تلبية احتياجات متلقي الخدمة والمتطوع والمؤسسة.
عند البدء بعملية التصميم الوظيفي، من المفيد أن نسأل أنفسنا واﻵخرين المشاركين عدة أسئلة، للتأكد من الاحتياجات الحالية والمستقبلية، حيث سيشجعنا ذلك على التفكير الابتكاري، بخصوص الخبرة المطلوبة من المتطوع، ممَّا يؤدي إلى التنوع والتوسع في البرامج الحالية أو إنشاء برامج جديدة.
يجب على المؤسسات إبداء اهتمام خاص بكل جوانب العمل التطوعي التي تتعلّق بالمصروقات الرئيسية وغير الرئيسية، وأن يكون لها موقف واضح حياله، حيث أنَّ تعويض المصروفات التي تمَّ دفعها من قِبَل المتطوع، هو أمر يجب أن يُحسب ضمن ميزانية قسم المتطوعين، حيث ستكون التكلفة للمؤسسة بسيطة مقارنة بإسهامات المتطوعين.
يحدث النزاع عندما تختلف الاحتياجات ووجهات النظر والسلوكيات، وكذلك عندما تختلف القيم بين اﻷفراد والجماعات، وإذا تمَّ تناول النزاع بشكل جيد، فإنَّه يمكن أن يؤدي إلى تحليل مناسب للموقف، من قبل كافة الأفراد المعنيين، ويؤدي كذلك إلى توضيح الأفكار، وهو الأمر الذي من شأنه أن يؤدي في النهاية إلى تحقيق نتائج مفيدة جديدة.
يؤكد الأخصائيين في هذه النظرية الوظيفية، على وظائف العلاقات المتداخلة في شبكة العلاقات الاجتماعية التي تحيط بالأفراد، والتي تقوم على إعانته في اﻷوقات الصعبة التي يُصادفها في بيئته، وتقوم هذه النظرية الوظيفية في العمل التطوعي على تعزيز الأنماط الأدائية المتداخلة في شبكة هذه العلاقات، والعمل على زيادة مصادر العمل التطوعي لدى اﻷفراد.
يُعَدّ التقييم جزءاً من منهج شامل ﻹدارة أداء كافة العاملين، ونعني في هذه الحالة المتطوعين في العمل التطوعي.
من أشكال الدعم المستمر في العمل التطوعي: عقد اجتماعات رسمية منتظمة بين الحين والآخر، يتم من خلالها مناقشة وحل مشكلات محددة يتم عرضها بشكل واضح.
ينطوي اﻹشراف الفعّال، على الدعم والتقدير وإدارة اﻷداء وتقدير المتطوعين، ويندرج كل ذلك تحت عمل ومسؤوليات مدير البرامج التطوعية، وفي بعض المؤسسات الكبيرة، يمكن تفويض أحد العاملين المسؤولين عن المتطوعين، ضمن وحدة أو مشروع للقيام بهذه المهام.
إنَّ سلوك كل المتطوعين، والعاملين بأجر، وأعضاء مجلس اﻹدارة، وكبار المديرين تجاه بعضهم البعض، يؤثر على ثقافة المؤسسة وينعكس على ممارساتها.
دور مدير البرامج التطوعية في التخطيط والتنظيم، يتضمن تحليل الحقائق والعوامل المرتبطة بضم المتطوعين إلى المؤسسة، والتي يجب أخذها في عين الاعتبار خلال عملية التخطيط.
يحتاج العاملون الجدد إلى معلومات أساسية، عن الوظيفة والبرنامج التطوعي والمؤسسة التي سيعملون بها، حيث يعتبر البرنامج التعريفي قد بدأ بالفعل إلى حدّ ما، من خلال عمليتي التوظيف واختيار المتطوعين، ولكن من المهم تطبيق برنامج توجيهي منظم لفهم المؤسسة، وليتم أداء الوظيفة على أكمل وجه، بالإضافة إلى تطوير التزام المتطوع اتجاه المؤسسة.
تتطلب إدارة العمل التطوعي نوعاً خاصاً من الاستعدادات والمجهودات القيادية، للقيام بواجبات إدارة المتطوعين في أوقات مختلفة، كما أنَّ المتطوعين لهم دوافع ومهارات وواجبات مختلفة.
نجاح الاجتماعات، سبب كبير لنجاح المؤسسة وأعمالها، ويحتاج رؤساء الاجتماعات بعض الأفكار، لتطوير قدراتهم على إدارتها.
مشروع التكافل الاجتماعي: من خلال هذا المشروع يتم الاهتمام بالمحتاجين في المنطقة السكانية، من أيتام وآرامل، حيث يمكن تأهيلهم عبر إدخالهم البرامج التدريبية المختصة.
مؤسسات الخدمة الاجتماعية: وهي التي تهتم بالأسرة والطفولة، والأيتام، والمعاقين، والمسنين، والمدمنين، والسجناء، والأحداث.
إشاعة التراحم والمحبة بين أفراد المجتمعات، حماية أفراد المجتمع من الجرائم والانحرافات، حل مشكلة الفقر والبطالة بشكل جذري، عن طريق إنشاء المشروعات الخيرية.
التعريف القانوني للقطاع: هو كيان مؤسسي مؤهل للإعفاء من الضرائب، حيث تتنوع وتختلف منظمات هذا القطاع،لتحتوي على جمعيات واتحادات وأندية.
يتطلب إنتاج وصناعة المطبوعات في العلاقات العامة ما يلي: الصحفية أو مجلة المؤسسة، والتقارير والملصقات والكتيبات الإعلامية، حيث تتوافر الكثير من الإمكانات المادية والمعنوية، كما تتم عملية الإنتاج، والتنفيذ عبر مراحل محدّدة.
التقييم الحر: يتم التركيز من خلاله على مقدار النتائج الحقيقية للبرنامج، بغض النظر عن كينونة الأهداف التي بُني عليها البرنامج، وهذا النموذج يقابل النموذج الكمّي المعروف، وهو التقييم بالأهداف التي بُنيت عليها البرنامج.
يجب على ممارس العلاقات العامة في الجمعيات الخيرية، أن يتقن الأسس التي تَمرّ بها علمية تنظيم المناسبات الخاصة، فهناك أسس ينبغي أن تكون واضحة في ذهنه، عن أي عقود مناسبة قبل الإعداد لها.
جمع المعلومات: وتتضمن مجموعة من الأنشطة، وهي تسجيل من خلال تدوين البيانات كأحداث ومعاملات وغيرها من الظواهر التي تحدث، حيث تشاهد داخل أو خارج المؤسسة، وترميز البيانات ويتم ذلك باستخدام مجموعة من الأساليب، لاختصار البيانات وتحويلها إلى شكل رمزي، وتصنيف البيانات، وتقنية البيانات، ومن ثمَّ تحويل البيانات، وتتم عملية التحويل من وسيط إلى وسيط آخر، وهي عملية لا تغير من طبيعة البيانات.
يلجأ المتحدث الرسمي لمجموعة من الاستراتيجيات، للرد على ما ينشر أو يذاع في وسائل الإعلام، ومن المهم قبل عرض هذه الاستراتيجيات أن نؤكد على ضرورة دراسة الموقف قبل اختيار الاستراتيجية المناسبة.
يمكن تنفيذ برنامج التسويق بالجمعيات الخيرية العاملة في مجال التوعية عن الفيروسات والأمراض؛ مثل جمعيات أصدقاء المرضى من خلال عناصر المزيج التسويقي.
لجنة الكبار: وتقوم هذه اللجنة على الإطلاع على أنشطة الكبار، من متقاعدين وغيرهم، وتبذل أقصى حد ممكن في نفعهم، من خلال لجان الأنشطة، والاستفادة منهم.