أنواع مقرات المركز الاجتماعي في المؤسسات التطوعية
مقر تدريبي للدورات: حيث يجب أن يكون في مقر المركز الاجتماعي، مقر تدريبي لتطوير الموظفين، كما يتضمن هذا المقر على قسم أو أقسام معدّة ومجهّزة ومهيئة لعقد الدورات فيها.
مقر تدريبي للدورات: حيث يجب أن يكون في مقر المركز الاجتماعي، مقر تدريبي لتطوير الموظفين، كما يتضمن هذا المقر على قسم أو أقسام معدّة ومجهّزة ومهيئة لعقد الدورات فيها.
يمكن التواصل مع المجتمع والجهات الإعلامية الأخرى،من خلال قنوات إعلامية ورسائل مبتكرة، ونشرات ومواقع، لعرض الأخبار والإنجازات الخاصة بالمؤسسات التطوعية.
إنَّ من مهام الإدارة، القيام بعمل عدد من اللجان الإدارية، التي تشكّل العمل الإداري بالمؤسسة التطوعية.
هناك بعض الخطوات الأساسية المتّبعة في المؤسسات التطوعية والتي يجب القيام بها، لتقليل نسبة الأخطاء العملية والإجرائية والإدارية المتبعة.
يجب أن توضع الرسالة والرؤية، بصورة جيدة وعلى درجة عالية في المؤسسات التطوعية، حتى تتميز بأسلوب تفكير قيادة المؤسسة وإدارتها.
أدى الاعتماد على تقنيات الحاسبات الآلية في التوثيق والأرشفة، إلى تحوّل حاسم في عملية التوزيع الفكري والمعلوماتي، وبخاصة في مجال العلاقات العامة، والإعلام.
تظهر الحاجة إلى توحيد صوت المؤسسة عن طريق إدارة فريق العمل الإعلامي للمتحدث الرسمي للمؤسسة، ويدخل هذا العمل في تصميم أنشطة ووظائف إدارة العلاقات العامة، من حيث اختيار وتشكيل أعضاء الفريق، وانتقاء أفضل الشخصيات، لكي يصبح متحدثاً رسمياً للمؤسسة.
من عناصر التسويق الاجتماعي، الفكرة الاجتماعية "المنتج الاجتماعي": ويعني تغيير الأفكار والأداء الخاطئ، أو تبني الأفكار الحديثة أو الأفكار الجديدة، وهو الهدف الأساسي للتسويق الاجتماعي، وبهذا تكون الأفكار والأداء هي المنتجات التي سوف يتم تسويقها بين الجماهير المستهدفة.
إنَّ التخطيط لإدارة الأزمات هو أفضل أنواع التخطيط، وهو أهمها إذا تعرضت المؤسسة إلى هزّة في صورتها الذهنية على وجه التحديد؛ لذا قإنه يجب على إدارة العلاقات العامة وضع الخطط الرئيسية والاحتياطية ﻹدارة الأزمات بكافة أنواعها.
تتطلب إدارة الأزمة من الممارس للعلاقات العامة في المؤسسات الخيرية، امتلاك مهارات أساسية واتجاهات وسلوكيات معينة، فعندما ينظر إلى طبيعة الأزمة وفهمها؛ فإنه يجب أن يأخذ بعين الاعتبار العوامل المؤثرة في ذلك.
إنَّ اﻷزمة، حدث يكون له تأثير على المؤسسة، ووظائفها وجماهيرها الأساسية، فإذا لم يتم التعامل مع هذا الحدث بطريقة صحيحية، فإنه يهدد قواعد المؤسسة الأساسية، ويحد من قدراتها على القيام بمهامها ووظائفها.
السمعة الحسنة: هي مجموعة من الآراء والحقائق والانطباعات المتكونة عن الإنسان، أو المجموعات البشرية، وهي هدف استراتيجي من أهداف المؤسسة، وفي حال امتناع المؤسسة عن العمل من أجل تشكيل سمعة حسنة عنها لدى الآخرين، فإننا نرى أنَّ سمعتها تتشكل بشكل عفوي وفوضوي.
من فوائد الصورة الذهنية الإيجابية في المؤسسات الخيرية: مساعدة المؤسسة في جذب أمثل العناصر للعمل بها، ودعم العلاقة بين المؤسسة وجماهيرها الداخلية والخارجية.
يرتبط نجاح الإنجازات التنظيمية ﻷهداف إدارة العلاقات العامة في المؤسسات الخيرية، بحقائق خارجية كثيرة، ويتم حساب تلك الحقائق وتأثيراتها على الإنجازات التنظيمية، للأهداف من خلال أساليب وأنشطة العلاقات العامة.
يحظى رصد البيئة التي تعمل مع المؤسسة وتتفاعل في إطارها، باهتمام متزايد في الإدارة الاستراتيجية للعلاقات العامة، وعليه تمثل البحوث عصب اﻹدارة الاستراتيجية للعلاقات العامة، ولا توجد إدارة استراتيجية دون بحوث، أو اتخاذ القرارات الاستراتيجية في العلاقات العامة بالمؤسسات الخيرية.
تهتم العلاقات العامة بكسب تأييد الرأي العام، وهو في أبسط تعريفاته، حيث تعبر غالبية الأفراد عن موقف فكري موحّد، يتخذونه إزاء قضية جدلية معينه في زمن محدد.
نموذج السيطرة الاجتماعية: يسمى هذا النموذج "إيز"، ويتكون من ثلاثة أجزاء هي التعليم والهندسة وفرض القانون، ويقصد بالتعليم، المعلومات التي تبث إلى الجمهور المستهدف، ويعنى بالتوعية بالمشكلة وأسبابها، وكيفية الوقاية منها، وما هي علاجها.
الحملات الإخبارية: تهتم بنقل جزء من المعلومات التوعوية الضرورية للجمهور، وهدفها الرئيسي هو إخبار المتلقي، أو إعلامه بما يحدث، أو سيحدث في مواضيع ضرورية، تهم قطاعاً كبيراً من الناس، وتكون هذه التوعية من الحملات القصيرة، ولا تحتاج لنقلها إلى الناس بأكثر من ذكرها على شكل خبر واضح ودقيق.
هناك عدة طرق ووسائل يمكن لممارس العلاقات العامة في المؤسسات الخيرية، استخدامها للاتصال بأفراد الجمهور عن طريق مقابلتهم بأنديتهم أو بنقاباتهم، أو بإنشاء جمعيات للرحلات والحفلات وغيرها، وطبيعي أن لكل وسيلة من الوسائل مزايا وعيوب، وعلى رجل العلاقات العامة اختيار أفضلها حسب ظروف المؤسسة وإمكانياتها المالية.
لقد أصبح الإنتاج المرئي والمسموع، صناعة مهمة بالنسبة ﻹدارة العلاقات العامة في المؤسسات الخيرية، وأصبح السؤال المتداول على ألسنة الممارسين للعلاقات العامة في تلك المؤسسات، هو كيف وماذا تنتج؟ وكيف يجب توظيف هذا الإنتاج وتوزيعه.
تعي المؤسسات الخيرية من خلال إدارات العلاقات العامة بها، أهمية دور الإنتاج الإعلامي في إيصال رسالتها، وتسهيل تقديم خدماتها لجمهورها المستهدف، لذلك فهي تقدم الدعم المالي والمهني والبشري؛ لنجاح عملية الإنتاج اﻹعلامي في المؤسسات الخيرية.
تقييم الوضع الحالي: يجب على رجل العلاقات العامة أن يفهم الوضع الحالي للمؤسسة وسياستها وأهدافها، حتى يتمكن من تحديد هذه الاتجاهات والمواقف، فلا بّد من دراستها عن طريق عدة وسائل وأساليب منها الملاحظة، أو استطلاعات الرأي، أو البحث المكتبي.
لا يمكن التنبؤ بالعواقب أو تفاديها، لذا فهناك مستوى آخر من الحماية، يجب أن توفره المؤسسات لمتطوعيها، في حالة حدوث ضرر أو فقدان أو إصابة مباشرة، فالمؤسسات التي ليس لديها غطاء تأميني، تُعرض نفسها لخطر كبير، ألا وهو مقاضاتها بما يضطرها، لدفع مبالغ تعويضية باهظة.
يمكن تحديد وقت محدد لتقييم البرنامج في الخطة الاستراتيجية، حيث يكون مفيداً للغاية أن يكون البرنامج التطوعي قادراً على تطبيق اﻹطار الزمني المحدد في الخطة متى كان ذلك ممكناً.
مع زيادة الاعتراف بالعمل الذي يقوم به مدير البرنامج التطوعي في المؤسسة، من المحتمل أن تكون هناك زيادة مماثلة في كمّ العمل المطلوب إنجازه، مثلاً يتعين تقديم تقارير أكثر، كما قد يتعين الوفاء بالمزيد من المتطلبات القانونية، حيث سوف يكون هناك زيادة في عدد الاجتماعات التي يجب حضورها.
بينما لا يمكن تحقيق الكثير من الإنجازات، دون وجود عاملين مَهرة وملتزمين، أيضاً ستكون فعالية تلك الإنجازات محدودة دون وجود دعم مالي.
غالباَ ما يتم بدء البرنامج التعريفي بجولة ومحاضرة توضيحية، ومن المفيد صياغة معلومات مكتوبة أو دليل للعاملين عن المؤسسة، حيث يصبح ذلك مرجعاً احتياطياً.
تأتي هذه المرحلة بعد عملية التوظيف، وتتيح للأفراد أو تتيح للجنة اختيار المتطوعين، اتخاذ قرار بخصوص مَن سيتم اختياره، لشغل الوظيفة المعلن عنها، حيث تختلف العملية بعض الشيء باختلاف عدد الوظائف، التي يجب شغلها وعدد المتقدمين.
التطوع أمر تبادلي، أو أنَّه يقوم على التبادلية، والتجارب التطوعية الناجحة، الذين عادةً ما يستمتع بها الأشخاص، الذين شاركوا في عملية التبادلية، وقدموا فيها من وقتهم وخبراتهم وحصلوا على مزايا كالتدريب، ورفع مستوى المهارات والشعور بالانتماء لفريق عمل صاحب كفاءة.
ظهر في الأعوام اﻷخيرة في العمل التطوعي، اتجاهاً تطوعياً أخذ في الصعود، حيث يتمثل في نشاط المتطوعين الذين يسافرون خلال عملهم التطوعي بما يُسمى السياحة التطوعية.