التواصل الفعال مع الأطفال
أساليب التواصل الفعال لها أهمية كبيرة في تطوير طبيعة العلاقة القائمة بين الطفل والوالدين والبيئة المحيطة بالطفل ، أيضاً تعتبر أساليب لتواصل الفعال من أفضل الأساليب التي
أساليب التواصل الفعال لها أهمية كبيرة في تطوير طبيعة العلاقة القائمة بين الطفل والوالدين والبيئة المحيطة بالطفل ، أيضاً تعتبر أساليب لتواصل الفعال من أفضل الأساليب التي
تعد القدوة من أهم الأمور التي يتأثر بها الطفل في حياته، وهي من أكثر طرق التربية خطورة، حيث أن القدوة لها تأثير كبير وواضح في تكوين شخصية الطفل
أغلبية الأهالي يعاملون الأطفال بعصبية، دون إدراك أن العصبية لها تأثير سلبي ينعكس على الأطفال، حيث أن تعامل الوالدين بعصبية مع الطفل.
بشكل عام يرتبط مصطلح التربية لدينا بوجود الأم مع إهمال دور الأب، لذلك عندما نتكلم عن طفل نتكلم عن أمه بشكل فوري دون ذكر الأب وأثره في التربية، وأهمية وجوده في حياة الطفل، وتأثيره
عندما يصبح عمر الطفل 3 سنوات تظهر لديه عدة مشكلات، لذلك يعاني الوالدين من طريقة التصرف مع الأطفال في هذه المرحلة الحساسة، بالأخص أن شخصية الأطفال
تعاني معظم الأمهات من صراخ الأطفال المتواصل وخاصة الأطفال الرضع، حيث يقوم الأطفال الرضع بالصراخ بشكل يومي، وقد تتعدد أسباب الصراخ
عندما يصبح عمر الطفل تسع سنوات تبدأ فترة المراهقة لديه، لذلك يجب على الوالدين توخي الحيطة والحذر في طريقة التعامل معه، لأن الطفل في هذا السن يتطلب رعاية مختلفة عن
التربية العقلية للأطفال: هي إعداد الأطفال من الناحية العقلية حيث يكون هؤلاء الأطفال لديهم القدرة على التحليل والاستنتاج والقدرة على حل المشاكل، أيضاً لديهم القدرة على التفاعل
تقع تربية الأطفال على عاتق الأب والأم، لذلك من الضروري أن يربي الوالدين الطفل على حسن التصرف بالمال منذ الصغر، لأن شخصية الطفل تتكون في أول مراحل حياته
في عمر سبع سنوات تظهر العديد من التطورات في مهارات الأطفال، حيث تكون هذه التطورات واضحة لدى الأطفال، من ضمن هذه التطورات: تطور المهارات الحركية لدى
عندما يصبح عمر الطفل الرضيع ثلاث شهور ، تقل رغبته في الرضاعة في وقت الليل، مما ترتاح الأم من عناء الرضاعة في وقت الليل، في حال أصبح عمر الطفل ثلاث
الطفل لا يتمكن من العيش لوحده بعيداً عن الأشخاص، لذلك الطفل بحاجة إلى العديد من المهارات الحياتية التي تجعله يستطيع التعامل والتصرف والتفاعل
عندما يصبح الطفل في مرحلة المدرسة، يصبح تنظيم الوقت لديه مهم جداً، يكون أسلوب المعاملة التي يتلقاها الطفل في حال عدم
ضرب الأطفال من التصرفات الخاطئة التي تزيد من عناد الطفل وإصراره على الاستمرار بالسلوكيات المرفوضة هذا أمر مفروغ
عندما يصبح عمر الطفل 9 شهور، يكون الطفل قادر على المناغاة بشكل واضح، والأتصال مع الوالدين والقيام بتحريك اليدين
العناية بغذاء الطفل من واجب كل من الوالدين وبالأخص الأم، لأن الغذاء يساهم في نمو جسم الطفل بشكل سليم
من العادات السيئة المنتشرة عند الأهالي تعليم الأطفال أن يضربوا الأطفال الآخرين في حال الاعتداء عليهم، تعليم الأطفال أيضاً أنه من الجبن أن لا يأخذ
معظم الأطفال يتعرضون لكثير من الصدمات في حياتهم، نتيجة لمواقف حدثت معهم، أو موت أحد الأقارب، أو حوادث في غاية الخطورة حدثت معهم، هذه
إهمال الأطفال من الناحية العاطفية والنفسية له علاقة بإهمالهم من الناحية التربوية، حيث أن الأطفال الذين ينعمون بتربية سوية صحيحة لا يكونوا
في أغلب الأحيان يشعر الأطفال بالملل القاتل بسبب تواجدهم في المنزل والرغبة في الخروج واللعب في الخارج والتسلية، وفي نفس الوقت تكون الأم
طبيعة العلاقة التي تربط بين الأم والأطفال هي علاقة لا يمكن وصفها أو تسميتها، هذه العلاقة مميزة مختلفة تماماً عن أي شيء في هذا الوجود، الأم
الطفل الاجتماعي هو طفل محبوب لجميع الناس، حيث أنه يمتلك العديد من السمات التي تجعله محبوباً، من هذه السمات أسلوبه اللبق في في طريقة
جميع الأهالي يرغبون أن يكون لديهم أطفال يمتلكون شخصية قوية مستقلة متميزة سوية، ومع ذلك بالرغم من وجود أطفال استقلاليين إلّا أن الأهالي
من أعظم المشاعر وأجملها هي مشاعر الأمومة، على مقدار جمال هذه المشاعر، على مقدار المسؤولية التي يجب أن تتحملها الأم، بالأخص إذا كانت
من المتعارف عليه أن مبدأ فكرة الزواج يقوم على الاحترام والتعاون المتبادل بين الشريكين وإظهار المحبة والتعاون والتسامح في الحياة الزوجية، بالرغم من ذلك لا
اهتم علماء الإرشاد النفسي بدراسة طبيعة العلاقات بين الزوجين ومدى الفرق والاختلاف بين الأزواج الذين يعيشون بسعادة والأزواج التعساء
السعادة الزوجية: هي أن تكون طبيعة العلاقة بين الشريك والشريكة مبنية على السعادة والرضا والتوافق وأن تتصف العلاقة بالتشاركية
جميع المتزوجين يسعون إلى تحقيق حياة زوجية سعيدة يكون أساسها المودة والاحترام بين الزوجين، أغلبية الأزواج قد يجهلون الوسائل التي تجعل الحياة الزوجية
قد يتعرض الأفراد إلى العديد من الضغوطات الأسرية المختلفة سواء كانت هذه الضغوطات متعلقة بالجانب النفسي أو الاجتماعي، لذلك الأفراد بحاجة إلى الإرشاد
مهارة التحدث هي مدى إمكانية الأطفال في الإفصاح عن ما يمتلكون من أفكار ومشاعر حيث يتم ترجمة هذه المشاعر على شكل رموز وكلمات، معظم الأهالي