نظرية الأنساق الأسرية
تعد نظرية الأنساق الأسري من أول النظريات التي شملت نظريات النسق الأسري، صاحب هذه النظرية هو ميوراى بوون، حيث قام
تعد نظرية الأنساق الأسري من أول النظريات التي شملت نظريات النسق الأسري، صاحب هذه النظرية هو ميوراى بوون، حيث قام
جميع الأشخاص يمرون في حياتهم بالعديد من المواقف التي تحتاج إلى اتخاذ العديد من القرارات المصيرية الهامة من ضمن هذه القرارات ما يأتي: قرار الزواج، قرار
الأسرة هي اللبنة الأساسية في المجتمع حيث أنه من المهم أن تكون الأسرة صالحة لأنه بصلاح الأسرة يصلح المجتمع وعندما تكون الأسرة فاسدة يفسد المجتمع بأكمله
من المتعارف عليه أن الإرشاد الأسري يساهم في إعانة الزوجين على حل المشاكل الأسرية وتحقيق الفرح للأسرة بشكل خاص والمجتمع بشكل عام، حيث
قد يواجه أغلب الأهالي العديد من المشاكل في الفترة التي يجب فيها على الأطفال الذهاب إلى الحضانة، حيث أن ذلك أمر صعب على كل من الأهالي
يعاني أغلب الأهالي من شخصية الأطفال الضعيفة، حيث يتعرض هؤلاء الأطفال للابتزاز العاطفي من الأفراد المحيطين بهم، حيث يكون هؤلاء الأطفال لا يمتلكون
من المتعارف عليه أن الطريقة التي يتعامل فيها الزوج مع زوجته أمام أهله لها تأثير كبير على العلاقة الزوجية بينهم، في حال كان الزوج يتعامل مع زوجته بأسلوب
لا يوجد سعادة مطلقة في الحياة الزوجية بين الشريكين، حيث أنه لا يوجد حياة زوجية خالية من حدوث التوتر والصراعات بين الشريكين، نتيجة العديد من الأسباب
الجفاف العاطفي: نوع من الضجر الذي يصيب العلاقة الزوجية بين الشريكين، حيث يفتقد كل من الشريك والشريكة أحاسيس المودة، وافتقاد الحياة الزوجية
لا يرتبط التنمر بالسلوكيات التي يقوم فيها الأفراد في المدرسة أو البيت، بل يوجد تنمر في العلاقات الزوجية، قد لا يدرك كل من الشريكين أن المشاحنات التي تحدث
يعاني أغلبية الأهالي من ضعف المهارات اللغوية التي يمتلكها الأطفال ولا يعرف الأهالي أفضل الطرق التي تعمل على تطوير المهارات اللغوية لدى الأطفال، من
من المتعارف عليه أن طرق تربية الأطفال لها دور كبير في تشكيل شخصية الأطفال وتحديد صفات الأطفال، طباع الأطفال تختلف نتيجة الفروق الفردية بين
الإحساس بالخوف هو إحساس طبيعي لدى جميع الأشخاص وبالأخص لدى الأطفال الصغار في العمر، لكن في أغلب الأحيان يتطور الخوف لدى الأطفال
يعتبر بيت الأجداد من أكثر الأماكن التي يشعر فيها الأطفال بالأمان والراحة والشعور بالسعادة والطمأنينة، حيث يمضي الأطفال وقتهم في الضحك واللعب
يبدأ الأشخاص في التعرف على المال منذ مرحلة الطفولة المبكرة حيث أن التجارب الأولى للأطفال مع الأموال لها تأثير كبير على حياتهم في المستقبل
يبذل جميع الأهالي أقصى الجهود في تربية الأطفال تربية سليمة بعيدة كل البعد عن الأخطاء، ومع ذلك قد يقع أغلبية الأهالي في العديد من الأخطاء خلال
يواجه الكثير من الأهالي العديد من التحديات في الوقت الراهن، ذلك بسبب عدم قدرة الأهالي في التحكم في استعمال الأطفال للأجهزة المتطورة، حيث
التربية بشكل عام مهمة صعبة تحتاج إلى جهد مشترك ومضاعف من جهة الأب والأم بالأخص تربية الإناث، حيث أنه تحتاج تربية الإناث إلى التحلي بالصبر
كثير من الأهالي يقومون بالتعبير عن مدى حبهم للأطفال بمختلف الطرق غير اللفظية، من خلال تقبيل الأطفال والاحتضان وشراء الهدايا، بالرغم من الآثار
بسبب ضغوطات الحياة وانشغال أغلبية الأهالي في العمل وقضاء أغلبية وقتهم فيه، يميل أغلبية الأهالي إلى إشغال الأطفال عنهم بالتلفاز أو إعطاء الأطفال
الأطفال هم صورة معاكسة للأهالي في طبيعة تفكيرهم وشخصياتهم، حيث أن الأطفال يعتبرون كل من الأب والأم المثل
يقع على الوالدين مسؤولية تربية الأطفال، وكلما كبر الأطفال تزداد مسؤولية الوالدين وتصبح مهمة التربية أصعب، يصدر عن الأطفال في معظم الأوقات عدة تصرفات تُزعج الوالدين
يكره الأطفال التحكم بهم سواء من قبل الوالدين أم غيرهم، وعندما يقوم الوالدين بمخاطبة الأطفال بصيغة الأمر يصبح الأطفال فوضويين، وقد بينت العديد من الدراسات.
عندما يصل الأطفال إلى سنّ العاشرة، سيبدأ الكثير منهم في التفكير في أنفسهم كمراهقين، ويتصرفون بطريقة عقلانية، لكن أغلبية الأطفال في هذا السنّ يبقون كما هم.
تتميّز الطفولة بأنّها من أروع المراحل التي يمرّ بها الطفل، حيث يستطيع الطفل اللعب والاستمتاع بالحياة قبل أن يكبر وتبدأ الحياة برمي كافة أثقالها على أكتافه.
يتعرض الأطفال للعديد من الحوادث المنزلية المختلفة المتمثلة بالحرق، الغرق، الاختناق،التسمم، الانزلاق وغيرها من الحوادث الأخرى.
رسومات الأطفال تشير إلى عدة دلالات وإشارات نفسية متباينة عند الأطفال، الكبار في السن يستطيعون التعبيرعن كافة حاجاتهم ومشاعرهم بالكلام، أمّا بالنسبة للأطفال.
تربية الأبناء والأهتمام بهم تتطلب الهدوء من الوالدين، حيث أنه يتوجب على الوالدين الهدوء عند تربية الأطفال أو إعدادهم من الناحية التعليمية، ولكن كل فرد يتعرض للضغط
يميل الأطفال إلى البكاء بكثرة؛ وذلك بسبب عدم إحساسهم بالارتياح، بسبب الكثير من الأسباب، وفي أغلب الأحيان يكون وقت البكاء لهم في المساء.
عندما يتعرض الأطفال إلى صدمات عنيفة في حياتهم، تتأثر نفسيتهم بشكل كبير إلى درجة عدم قدرتهم على العودة إلى حالة الاتزان التي كانت لديهم قبل تعرضهم للصدمة.