ما هي فوائد تقليم الأشجار؟
تتطلب معظم الأشجار إلى الحد الأدنى من الصيانة، ولكن القليل من التقليم المعقول يمكن أن يضمن بقاء الشجرة صحية وآمنة وتنمو بشكل جذاب، وسنتناول في هذا المقال بعض الفوائد المهمة لتقليم الأشجار.
تتطلب معظم الأشجار إلى الحد الأدنى من الصيانة، ولكن القليل من التقليم المعقول يمكن أن يضمن بقاء الشجرة صحية وآمنة وتنمو بشكل جذاب، وسنتناول في هذا المقال بعض الفوائد المهمة لتقليم الأشجار.
التقليم: هو إجراء بستاني شائع وحيوي لصيانة الأشجار؛ حيث تنمو معظم أشجار الغابات بشكل جيد مع تقليم الطبيعة
يعتبر التقليم المناسب أحد أكثر العلاجات المربحة التي يمكن إجراؤها على مجموعة من الأشجار من خلال تقليل حدوث العقد وزيادة إنتاج الخشب الصافي عالي الجودة
إن تجديد شجرة السرو يعني الضرورة القيام بعملية التقليم، ولكن يجب أن نكون حذرين في كيفية استخدام مقصات التقليم؛ حيث يؤدي قطع أشجار السرو بشكل كبير إلى خشب ميت وأشجار غير جذابة.
تقليم أشجار الصنوبر يمكن القيام به مرة واحدة سنويًا عن طريق تقليم الشموع إلى الطول المطلوب؛ حيث أن الشموع على خشب الصنوبر هي براعم منتصبة رقيقة تظهر من نهايات الفروع في الربيع.
قد لا تحتاج أشجار الأرز إلى الكثير من التقليم؛ حيث عندما تنضج أشجار الأرز يأتي النمو الجديد على الأطراف الخارجية للفروع
تُزهر أشجار الليلك عادةً دون أي جهد، ومع ذلك إذا تُركت لتنمو وتنتشر من تلقاء نفسها، فإن الليلك الشائع سوف يزهر في النهاية فقط على قمم الفروع العلوية.
تعتبر أشجار الدراق واحدة من أقل أشجار الفاكهة تطلبًا التي يمكنك زراعتها. وهناك عدد قليل من الأمراض والآفات التي تصيبها، ولكن نظرًا لأن الثمار تنضج في وقت مبكر من الموسم
تصنف شجرة التين الشائعة (Ficus carica) على أنها شجيرة متساقطة الأوراق في عائلة (Moraceae)، وهذه الحقيقة تجعلها أحد أقارب شجرة التوت.
يعتبر التقليم جزءًا شائعًا من رعاية نبات الطماطم؛ حيث أن الوقت المناسب والطريقة المناسبة لتقليم نباتات الطماطم يمكن أن تجلب لنا النجاح النهائي في الحصاد.
يجب تقليم النباتات المنزلية عادةً في بداية موسم النمو، وهو أواخر الشتاء أو بداية فصل الربيع للعديد من الأصناف. ومع ذلك، فإن النباتات الداخلية الخشبية هي استثناء لهذه القاعدة الموسمية
من المهم إبقاء الأعشاب أو الشجيرات في حالة جيدة والقيام بالتقليم المنتظم؛ حيث سيؤدي ذلك إلى تحسين شكل النبات، تشجيع الزهور والفواكه على الإنبات.
وهي الأشجار التي تتساقط أوراقها سنويًا، ويتكون الجزء الموجود فوق سطح الأرض من الشجرة من الجذع وفروع السقالة والفروع الجانبية.
تستفيد معظم أشجار اللَيمون من التقليم المُنتظم، خاصة في العامين الأولين من حياتها؛ حيث يُشير تطبيق التقليم المنتظم على النبات إلى نمو جديد.
يُعتبر تقليم أشجار الزينة على عكس تقليم العديد من أشجار الفاكهة؛ حيث أن تقليم أشجار الزينة مثل القيقب الياباني يتضمن في الغالب التخفيف لتحسين أنماط التفرع الطبيعية.
يوجد هُناك سببان رئيسيان لتقليم أشجار الحمضيات؛ حيث من المهم التحكم في الارتفاع ليُسهَل العناية بالفواكه المُعلقة وسهولة الانتقاء وخفض الأشجار، كما يُشجع إزالة الأغصان والسيقان الميتة على نمو صحي جديد.
كرز هو ثمار لذيذة، بالإضافة إلى صفاتها الصحيَة والمغذيَة. ومع ذلك، في بعض الأحيان يكون الكرز باهظ الثمن.
عندما تزرع البابايا سنويًا، تُقطف الثمرة وهي لا تزال خضراء وقبل أن يقتل الصقيع الشجرة؛ حيث يتطلب البابايا موسم نمو طويل ودافئ، تربة غنية ورطبة وجيدة التصريف وتقليم الحد الأدنى.
يعد أفضل وقت لتلقيم أشجار التفاح هو في أواخر الشتاء أو أوائل فصل الربيع، وعندما تكون الشجرة في طور السكون وقبل أن يبدأ النمو النشط للموسم؛ حيث يسهل رؤية البراعم والعمل حولها
من أجل إنتاج شجرة من صنف معروف، نحتاج إلى تكاثر فرد موجود بالفعل في هذه المجموعة، وللقيام بذلك مع أشجار الفاكهة، نأخذ سليل(أغصان جديدة بشكل أساسي) أو براعم، ويتم تطعمها على الجذر. إذن أصبح لدينا جذور شجرة وأغصان وأوراق وثمار أخرى؛ الصنف الذي اخترناه للتطعيم.
تُعد طريقة التطعيم هذه سريعة وتعطي نسبة عالية من النجاح إذا تم إجراؤها بشكل صحيح. ويمكن استخدامها على الفروع التي يتراوح قطرها من 1 إلى 6 بوصات.
يمكن استخدام التطعيم بالرقعة على جذوع الأشجار الصغيرة أو الفروع التي يبلغ قطرها من 3/8 إلى 1 بوصة. قد يتم أيضًا تطعيم الأشجار الأكبر حجمًا التي تم قطعها عن طريق وضع البراعم على براعم شابَة قوية يتم دفعها للنمو بالقرب من نهاية الأطراف المقطوعة. قد يتم قطع الأشجار في موسم خمول واحد، وقد تتفتح في ربيع الموسم التالي.
على الرغم من أن مهمة تقليم أوراق الأشجار يصعب على البستانيين القيام بها أحيانًا، إلا أن التقليم المنتظم يحافظ على صحة معظم النباتات ويشجع على النمو الجديد
يتم تطعيم العديد من أشجار الزينة، الشجيرات، الورود، نباتات التسلق ومعظم أشجار الفاكهة على الجذر من الأنواع المتوافقة؛ حيث يتم ذلك بالنسبة للنباتات التي يصعب تكاثرها من القصاصات، ويكون الجذر ضروريًا للتحكم في معدل النمو أو يضفي مقاومة للأمراض.
يعود الفرق الأساسي بين التبرعم والتطعيم إلى الجزء من السليل المستخدم، ففي عملية التبرعم يكون السليل هو برعم نبات وثيق الصلة يتم إدخاله في جذر النبات الأصلي. بينما في طريقة التطعيم، السليل هو ساق من نبات وثيق الصلة يتم إدخاله في ساق النبات الأصلي.
ينطوي التطعيم عادةً على ضم أجزاء من نباتين معًا للعمل كنبات واحد، بحيث يوفر أحد النباتات الجذع السفلي ونظام الجذر، ويطلق عليه الأسهم أو الجذر أو المخزون. بينما يوفر النبات الآخر الجزء العلوي(السيقان، الأوراق، الزهور والفاكهة) الذي يتميز بالخصائص المرغوبة مثل الزهور جميلة أو الفاكهة اللذيذة، ويسمى السليل.
يُستخدم التطعيم الجسري لإصلاح الأشجار التي تم تلفها بواسطة الفئران أو الأرانب أو القوارض الأخرى، أو بسبب الإصابة الميكانيكية( مثل منطقة مريضة أو تالفة من النبات)، وعادةً ما يكون عند قاعدة الجذع أو بالقرب منها.
التطعيم هو عملية تكوين اتحد يدويًا بين نباتين متشابهين ، غالبًا بهدف إنشاء نباتات جديدة بأفضل من خصائص النباتات الأم. وهي طريقة سهلة لإعادة إنتاج مجموعة متنوعة من الشجيرات، أشجار الخضروات وأشجار الفاكهة.
أثبتت الدراسات في حالة اللوز أن سنوات التقليم المُتكررة تقلل من غلّة المحاصيل، وهو أمر لا يريده أي مزارع، وهذا لا يعني أنه لا يُنصح بالتقليم، ولكن كيفية التقليم وموعد تقليم شجرة اللوز مُهمّان في هذه الحالة
الجوّافة هي مجموعة من الأشجار الاستوائية من جنس بسيديوم، والتي تُنتج ثماراً لذيذة ويمكن أكلها بشكل طازج و مطبوخ.