مقاومة التغير الاجتماعي وضرورة التغيير
في كثير من الحالات قد لا تتمكن عملية التغير المفاجئ من تحقيق قفزة نوعية بشكل فعال على أي مستوى لأسباب مختلفة
في كثير من الحالات قد لا تتمكن عملية التغير المفاجئ من تحقيق قفزة نوعية بشكل فعال على أي مستوى لأسباب مختلفة
يهتم المفكرون والفلاسفة بمراقبة التغيرات التي حدثت في مجال الحياة الاجتماعية في كل عصر من العصور، كتب الفلاسفة اليونانيون العديد من الكتب التي تهتم بالتغير الاجتماعي
حيث مر قانون العنف الدولي ضد المرأة بمجموعة من المراحل كي يتم إقراره كقانون رسمي ومن المراحل التي مر بها هذا القانون
تم وضع قانون العنف الدولي ضد المرأة في المرة الأولى في سنة 2007 للميلاد إذا قانون العنف ضد المرأة بتقديم قدم مجموعة من الأهداف ومجموعة من الميزات الرئيسية وما زالت مأخوذة بعين الاعتبار إلى هذا اليوم، ومن الأهداف التي قامت بمعالجة مجموعة من التحديات التي تواجه المرأة بشكل عام.
يعتبر قانون العنف الدولي ضد المرأة جزء لا يتجزأ من التشريعات الأساسية والمهمة التي تم طرحها في اجتماع الكونغرس الأمريكي وقد أخذ هذا القانون رقم 110 والرقم 111.
تتمتع المرأة بمجموعة من الحقوق وهذه الحقوق تضمن للمرأة العيش بكرامة من دون خوف واستغلال حيث قام القانون الدولي لحقوق الإنسان بالاتفاق مع الأمم المتحدة من أجل القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة
ترجع أهمية التعليم بالنسبة للمرأة وحقها في التعليم إلى مجموعة من الفوائد على المرأة والمجتمع وتكمن هذه الفوائد في ما يلي:
حيث إن دخول الإناث المدارس يتطلب تمكين المرأة في قطاع التعليم وذلك من أجل زيادة فرصة حصول الإناث على التعليم من خلال مجموعة من الحلول
تم تحقيق إنجازات جديدة ومميزة في الدول في العالم الثالث والدول النامية بشكل خاص والتي يتم تمثيلها بالبعد الكمي في معدلات التحاق المرأة بمجال التعليم
من المعروف أن اهتمام الفكر الإنساني بدراسة الظواهر السكانية، كما ظهر هذا الاهتمام من قديم الزمن قدم المجتمع الإنساني نفسه،
من الممكن أن يتم تصنيف العلاقة التي تقوم بالربط بين علم السكان وعلم الاجتماع على أنها علاقة قوية ومتميزة ومتماسكة، ولها خصوصيتها
يعتبر أول من استخدم كلمة ديموغرافيا هو العالم والمفكر البلجيكي آشيل غيار (achille guillard) وكلمة ديموغرافيا هي كلمة من أصول إغريقية
هناك مجموعة من العوائق السياسية الداخلية التي تؤثر على حدوث عملية التغير الاجتماعي في داخل المجتمعات
هناك مجموعة من العوائق السياسية التى تقف في وجه عملية التغير الاجتماعي ومنها العوائق السياسية الداخلية والعوائق السياسية الخارجية.
تأتي مقاومة التغير الاجتماعي بسبب مجموعة من العوامل الاقتصادية المتعددة والمختلفة، فالمجتمعات تختلف فيما بينها وذلك بحسب هذه العوامل
تسود في بعض المجتمعات التماسك الاجتماعي والاتفاق بين أفراده ونجد هذا التماسك بشكل خاص بين المجتمعات الريفية وأهل القرية بشكل عام
تشمل بعض الثقافات على أهمية كبيرة التي تؤثر على عملية الابتكار والتغير الاجتماعي، وبالتالي ترى أن الشي الجديد له مبرر من أجل تقبله وفحصه وتطبيقه.
العوامل النفسية وتشتمل على الميكانيزمات التي تقوم بتقبل التجديد والعمل على اعتناقه أو تقوم برفضه، والعوامل النفسية هي الأساس في السلوك الإنساني
من الممكن أن تقوم البيئة بوضع العوائق والعراقيل أمام عملية التغير الاجتماعي والتكنولوجي، والتقليل من فاعلية التواصل بين المجتمعات المختلفة التي تعيق عملية التغير الاجتماعي.
النظرية المادية التاريخية ترى أن البناء الاجتماعي في دول العالم الثالث هي بناء متخلف تابع ومحكوم لنمط معين.
تركز النظرية المادية التاريخية على التغير الاجتماعي الذي يحدث بشكل فوري والتي تنقل المجتمع من حالة إلى حالة مخالفة بشكل تام
تعد التغيرات الاجتماعية واسعة النطاق تحدث على فترات متباعدة، وقام بارسونز بتفسير هذه التغيرات من خلال مفهوم العمومية التطويرية، و قدم بارسونز في العمومية التطويرية التجديد البنائي الذي له القدرة على الاستمرار والبقاء والذي يقوم بخلق أدوار تجديد وتطوير أخرى.
قامت النظرية الوظيفية في بداية القرن العشرين على فكرة الدينامي في عملية التغير الاجتماعي ويعتبر عالم الاجتماع الأمريكي تالكوت بارسونز من أشهر العلماء الذين طورو الأفكار في النظرية الوظيفية.
إن عملية التربية االجتماعية ما هي إلا انعكاس للمتطلبات الثقافية للمجتمع، الأفراد هم المادة الأساسية التي يقوم بتقديمها أي مجتمع من المجتمعات.
من واجبات التربية الاجتماعية الأساسية في أوقات حدوث عملية التغير الاجتماعي والنمو والتطور الثقافي والاجتماعي، هو العمل على إكساب الأفراد إدراك جديد
يركز علماء الاجتماع المحدثين والمعاصرين على عوامل على مجموعة من العوامل الجديدة التي تسبب حدوث التغير الاجتماعي.
إذا نظر الإنسان إلى أوجه الحياة التي يعيشها سيلاحظ أشكال كثيرة من التغيرات الاجتماعية، تغيرات في الأدوات ووسائل الاتصال و تغيرات تكنولوجية
إن علماء علم الاجتماع قاموا بتصنيف مفهوم التغير الاجتماعي إلى عدة مفاهيم وجميع هذه المفاهيم مرتبطة ومتعلقة ومشتقة من التغير الاجتماعي.
التغير الاجتماعي: هو ظاهرة اجتماعية طبيعية تتبع وتخضع لها جميع عوامل الكون وجميع جوانب الحياة الاجتماعية وذلك من خلال التفاعلات بين الأفراد والعلاقات الاجتماعية والتبادلات الاجتماعية التي تحدث بشكل مستمر ودائم والتي تؤدي إلى التغير والتبدل بشكل مستمر.
حيث أن التربية عندما تقوم على نشر التطور والتقدم الاجتماعي في المجتمع فإنها تساعد على نشر الاختراعات الجديدة.