عمر أحمد

أصبحت عملية تنقية الهواء من العمليات المهمة في تكييف الهواء، ذلك نظراً للزيادة في نسبة التلوث التي تنتج عن العوادم، سواء كانت من الأجهزة أو الصناعة،

الهدف من تكييف الهواء هو معالجة الهواء بحيث يكون ملائم ومناسب للمجالات المختلفة التي يستعمل فيها الهواء المكيف، إن الغرض من تكييف الهواء هو تهيئة ظروف مناخية يشعر فيها الشخص بالراحة أو بعدم الضيق بسبب ارتفاع درجة الحرارة،

إن أنابيب النحاس من نوع الأنابيب التي تستخدم بشكل مستمر داخل أجهزة التبريد والتكييف، فهي تستعمل للتوصيل الداخلي بالأجزاء الرئيسة للوحدة، تسمح أنابيب النحاس للسوائل بالتدفق مباشرة والتبخر من أحد أجزاء الوحدة إلى الآخر،

يتم استعمال الماء البارد والساخن في أنظمة التكييف، حيث ينقل الماء عن طريق الأنابيب من الغلايات ومثلجات المياه إلى نقاط الاستخدام مثل وحدات مناولة الهواء والوحدات الطرفية الملف ومروحة (Fan - coil units) وغيرها، شبكات أنابيب توزيع الماء تمدد داخل المباني وأيضاً خارجها.

تعد مركبات التبريد من أحد المكونات المهمة في دائرة التبريد، هنالك العديد من الأنواع الخاصة بمركبات التبريد، يستعمل كل نوع وفقاً لتطبيقات معينة حسب ظروف الضغط ودرجات الحرارة.

يتم عزل أنابيب الفريون المستعملة في مجالات التكييف والتبريد في جانب الضغط القليل في الوصلة بين الضاغط والمبخر؛ لتقليل الحرارة، حيث يمر بينهما الفريون أثناء خط السحب،

نالك طرق مختلفة لتصميم نظام توزيع الهواء ومن الملاحظ أن التصميم الغير مناسب؛ يؤدي إلى تركيبات غير فعالة على الرغم من الحصول على كميات كافية من الهواء عند درجة الحرارة ونسبة الرطوبة المعينة،

يوجد العديد من المحركات التي تستعمل لتوليد الطاقة على نطاق واسع منها، محركات البنزين ومحركات الديزل ومحركات التوربينات الغازية وأنظمة الدفع الصاروخي، وتنقسم محركات الاحتراق الداخلي إلى قسمين وهي: محركات الاحتراق المستمر ومحركات الاحتراق المتقطع التي تستخدمها محركات السيارات.

يوجد مشكلتين رئيسيتين يمكن الكشف عنها في القابض على السيارة، لأنه من الضروري التعرف على المتغيرات على أداء القابض، وتقييم هذا الأداء قبل الشروع في بعض عمليات الصيانة أو الإصلاح أو حتى الحكم باستبدال أي جزء منه،

يُعد قابض السيارة (الكلتش) من أهم الأجزاء الموجودة في السيارات ذو الجير العادي (اليدوي)، وفي حال تعطل قابض السيارة تتوقف السيارة عن السير،

القابض (الكلتش) هو عبارة عن جزء رئيسي من أجزاء السيارة، وله العديد من الوظائف منها، فصل الحركة عند تعشيق التروس في صندوق السرعات، كذلك نقل العزم من محرك السيارة إلى صندوق السرعات تدريجياً،

تحتوي معظم السيارات على نظام دفع يعرف باسم نظام الدفع الثنائي (Two wheel drive)، وهو ما يعرف اختصارا باسم 2WD، التقنية المستخدمة في هذا النظام بسيطة نسبياً،

تركب هذه الصمامات في جسم الصمامات على نهاية صمامات هيدروليكية، وتعمل بإشارة قادمة من وحدة التحكم الإلكترونية في ناقل الحركة الأتوماتيكي ذي التحكم الإلكتروني.

تصنع كتلة الأسطوانات (جسم المحرك) بالسبك، المعدن المستخدم في تصنيع جسم المحرك هو الحديد الزهر الرمادي أو الألمنيوم المضاف إليه بعض المواد الخاصة التي تزيد من متانة جسم المحرك وتحسن خصائص التآكل.

تطورت المحركات مع مرور الزمن، ويوجد منها العديد من الأشكال والأنواع، في الغالب تصنف المحركات طبقاً لنوع دورة التشغيل، ومعظم محركات الاحتراق المكبسية الترددية تستخدم دورة التشغيل الرباعية أو الثنائية الأشواط،

يمكن التوصل إلى إعاقة معادلة فرق السرعتين في السيارة بإجراءات مختلفة، يفرق بينها كل من، العوائق القابلة للتعشيق، وعوائق ذاتية الأداء، وفرامل فرقية.

الجير هو عبارة عن أداة في السيارة تستخدم للتحكم في سرعة السيارة ونقل السرعة من المحرك الى العجلات، حيث يقوم الجير الأوتوماتيك بنقل السرعات بشكل تلقائي مع زيادة السرعة في السيارة على عكس الجير العادي،

السيارة هي عبارة عن مركبة تحتوي على أربعة إطارات، وهي من الآلات المهمة في حياتنا ولا نستطيع الاستغناء عنها، تعمل السيارة على نقل الأشخاص والبضائع، وكما إنّها تمشي على الطرق وممكن أن تتسع إلى ثمانية أشخاص

تستعمل صناديق السرعات الأوتوماتيكية في كثير من السيارات الحديثة والمتطورة، وفي هذه الحالة لا يقوم السائق بنقل التروس بشكل يدوي بل يتم ذلك تلقائياً، وهذا النوع من صناديق السرعات يمكنه الاستفادة من الحركة بكفاءة عالية،

يعتبر صندوق السرعات من الأجزاء المهمة في السيارة، حيث يقوم صندوق السرعات بملاءمة سرعة المحرك مع العجلات من خلال انتقاء واختيار الغيارات المختلفة، واختيار وضع السرعة الخلفية أو الوضع المحايد،

من الصعب معرفة ما تبقى من العمر الافتراضي للبطارية، إلّا أن هناك عدة اختبارات وفحوصات يمكن إجراؤها على البطارية تعطي الانطباع بإمكانية استمرار البطارية في أداء عملها لفترة زمنية قادمة.

جميع بطاريات السيارات المخزنة لها عمر خدمة افتراضي محدد ما بين سنتين وأربع سنوات، حسب ظروف تشغيلها وتعرضها لدورات عمل شاقة، ولكن يوجد العديد من الظروف الأخرى التي تقلل من العمر الافتراضي لخدمة بطارية السيارة، في هذا المقال سنتعرف على العوامل التي تؤثر على عمر بطارية السيارة.

البطاريات يتم تسليمها من المصانع المنتجة للبطاريات إما جافة ومشحونة وإما مملوءة بالمحلول الإلكتروليتي ومشحونة، لا تحتوي البطاريات الجافة الجديدة على محلول إلكتروليتي إلى أن يبدأ استعمالها في السيارة.

سُمي هذا النوع من البطاريات بالبطارية الرصاصية نسبة لوجود عنصر الرصاص (Pb)، ويعتبر الرصاص المكون الأساسي لألواح الخلايا أو اسم البطارية الحمضية نسبة إلى حامض الكبريتيك (H2SO4) في المحلول الإلكتروليتي.

تتميز محركات السيارات بالتطور الدائم والمستمر في التقنيات المتعلقة بتصميمها وتشغيلها، وفي كل عام يأتي كل موديل جديد للسيارات بتطوير تقنيات المحرك المستخدم،

تُعد سيارة مازدا 2 من السيارات الجميلة والقوية، وذات التصميم الرائع، وهي صناعة شركة مازدا اليابانية المعروفة بصناعة السيارات بمختلف أشكالها، وتعتبر سيارة مازدا 2 2014 من السيارات التي تتميز بقيادتها الممتعة،

يستعمل هذا النظام سائل للتبريد، يتكون السائل من محلول مانع التجمد (جليكول الإيثيلين) والماء، يقوم النظام بتحريك سائل التبريد في ممرات مائية حول اسطوانات المحرك،

يوجد في منظومة التزييت في المحرك نظام تنقية الزيت يسمى الفلتر، يستعمل الفلتر للتخلص من الشوائب التي تكون عالقة في الزيت، والمحافظة على أجزاء المحرك الداخلية لأطول وقت ممكن،

تعتبر منظومة التزييت بالضغط والرش معاً هي أكثر النظم استخداماً في محركات السيارات الحديثة؛ نظراً لتلبيتها لمتطلبات التزييت في تلك المحركات، حيث يسحب الزيت باستمرار من حوض الزيت،

لقد وجد أن زيوت التزييت التي تكون جودتها عالية تعمل على تقليل الاحتكاك إلى مستوى جيد، وتسمى الزيوت التي تستخدم في تزييت محركات السيارات بزيت المحرك.