الكوكب المقنع (الزهرة)
إن كوكب الزهرة هو الكوكب الثاني بعد القمر في اللمعان في ظلام الليل وقد استعمل كرمز للحب والجمال، ويدور حول الشمس في مدار دائري تقريباً مرة كل 225 يوماً
إن كوكب الزهرة هو الكوكب الثاني بعد القمر في اللمعان في ظلام الليل وقد استعمل كرمز للحب والجمال، ويدور حول الشمس في مدار دائري تقريباً مرة كل 225 يوماً
عطارد هو أسرع الكواكب على الإطلاق يقع في أقصى الداخل يبلغ قطره 4878 كيلو متر أي أنه قريباً من حجم القمر
إن المنقب الجيولوجي بمجرد أن يجد جسماً معدنياً أو أن يجد مخزوناً معدنياً فإنه من الممكن أن يتطرق إلى أنشطة تنقيبية ذات كثافة أكبر ومن ثم يبدأ بدراسات مختلفة
إن شركات التنقيب المعدنية تعمل على تصميم برامج تنقيبية وتكون متقدمة وحديثة للعمل على اختبار المناطق الممكن تواجد المعادن فيها،
إن التنقيب ذو الأثر المنخفض أو كما يسمى بالتنقيب المبكر (كما أشار إليه الجيولوجيين) هو في الغالب يسبب في الوصول إلى الحد الأدنى من الاضطراب الأرضي
قام الجيولوجيين بتعريف التنقيب على أنه مصطلح يتم استخدامه لوصف مجموعة كبيرة جداً من الأنشطة التي تؤدي إلى البحث عن المعادن المتواجدة في الصخور أو في الأرض
تعرف الخرائط الجيولوجية الهندسية أنها خرائط تملك حدود ولها أبعاد كما أنها تتضمن مقياس رسم وتملك معلومات جغرافية
تقوم الجيولوجيا الهندسية على فهم ودراسة الصفات الهندسية للتربة وللصخور أو معرفة طرق تقسيمها وكيفية وصفها
تُعرف الجيولوجيا الهندسية بأنها العلم الذي يربط بين المكونات الجيولوجية للأرض وبين الأعمال الهندسية وما تملكه الأرض من أنواع صخور مختلفة ومن تشققات ومياه وتراكيب
إن أي منطقة تكون مستهدفة للعمليات والدراسات وطرق التحري الجيولوجي وفي حال خضعت إلى عمليات استكشاف ليتم البحث عن الترسبات المعدنية
تعتبر عملية تحديد كثافة الترسبات المعدنية أو الصخور من العوامل المهمة في مجال الدراسات الجيولوجية التعريفية
تعرف الينابيع على أنها الأماكن التي تبرز فيها المياه الجوفية على سطح الأرض بشكل طبيعي، كما أنه من الممكن إظهار المياه الجوفية على سطح الأرض بطريقة إصطناعية ويكون ذلك بحفر الآبار
إن نوعية الصخور التي تمر بها الأنهار تعمل على التأثير في أشكال الأنهار وفي وديانها وأنماطها أيضاً
إن الجيولوجيين الذين يهتمون بدراسة الأنهار قاموا بملاحظة طبيعة الأنهار من جهة شكل مجرى النهر بالإضافة إلى حركة المياه من المنبع باتجاه المصب
تم الاعتقاد قديماً وخاصةً اعتقاد الصائغ وزميله في عام "1977" ميلادي بأن حركة الجزيئات في الماء الجاري أو أي مجرى لا تسير بهيئة مستقيمة كما يتبين للناظر الذي ينظر إلى المجرى النهري
تعتبر المياه الجارية على سطح الأرض هي الركن الأساسي في الجيولوجيا الفيزيائية حتى أن هذه المياه الجارية تعد العامل الرئيسي الذي يعمل على نحت سطح الأرض وتغير شكله
الواقع هو أن استمرار الطبقات قد يدخل عليه الاضطراب بفعل الحت أولاً ثم بفعل الإستحالة لكن خاصة بواسطة حوادث الطغيان وتبدلات السحن.
من الأهمية بمكانٍ ما مقارنة مقاطع محلية ومحاولة إجراء مقاربة بين طبقاتهما لصنع ما يسمى بالتوقيتات أو التزامنات، وبالواقع كثيراً ما تكون علاقات التأريخ مماثلة؛ لأن المقاطع المتجاورة مؤلفة من طبقات متشابهة بكل دقة، ولكن لا يمكن أن نعتمد فحسب على الإرتفاع النسبي للطبقات للحصول على توقيتات.
ا يمكننا التكلم هنا إلا عن العمر نالسبي للطبقات لأننا إذا كنا قد استطعنا بالنسبة للصخور الإندفاعية الكلام عن عمر مطلق فإن الأمر يندر أن يكون ممكناً بالنسبة للصخور الرسوبية، وهذا العمر يمكن تحديده بواسطة فحص بسيط لتعاقب الطبقات حسب مبدأ واضح هو مبدأ التنضد.
عندما تكون طبقات أرض ما مرتصفة بانتظام على شكل زمر متوازية ببعضها فوق البعض الآخر، حينها يقال أن هناك توافق في الطبقية، وهذا يستدعي استمرار الترسيب وثبات الشروط المختلفة التي أنتجته، ولكن قد يصدف أن تتابع الطبقات لا يكون مستمراً وأن الطبقات العليا لمجموعة تكون ملتصقة فوق سطح مخرش للطبفات السفلى.
تكون الصخور الرسوبية مرتصفة دائماً على شكل طبقات متفاوتة في وضوحها مهما كان أصلها، وهذه الطبقات المنفصلة عن بعضها البعض بواسطة سطوح أو انفصالات طبقية تسمى سافات، ولهذا يقال أن الطبقات الرسوبية متطبقة (متنضّدة).
يتصف مطلع الفترة الرباعية بتبرد عام، فتعرض شمالي أوروبا وأمريكا وكل الكتل الجبلية إلى زحوفة جمودية، ويعتبر اثنان من هذه الزحوف خاصة مهمين جداً وهما يظهران منفصلين بحقبة بين جمودية مصحوبة بتسخين في الحرارة، وبعد الحقبة الجمودية الأخيرة جاء تسخين جديد يمهد فوراً للحقبة الحالية.
ابتداءاً من الدور الثالث حيث لم تعد النباتات مختلفة عن النباتات الحالية إلاّ من حيث توزع الأجناس، وهكذا أخذ العالم المناخي يحتل مكانة كبرى من حيث الأهمية، فبعد الطغيانات (التجاوزات) الكبرى في الكريتياسي الأعلى أخذ الإنحسار الذي تدشن في العصر الثالث يعيد للثارات المشهد الذي كانت عليه في الكريتياسي الأسفل.
إن معرفتنا عن حياة النباتات والحيوانات البحري والأرضي للترياسي على أحسن ما يرام؛ لانه هنا أيضاً تكثر رسوبات السحن المختلفة خلال هذه الفترة، وتكون هنا الإسفنجيات ممثلة خاصة بواسطة مجموعة ساحلية من إسفنج كلسي وخاصة في التيرول (مكمن سان كاسيان).
لم يتطور العالم النباتي خلال الكامبري أبداً وظل مائياً، فقد تكاثرت بعض الطحالب الدنيا كما أدت ترصعاتها (ستروماتوليت) إلى تشكّل كتل هامة من الصخور الكلسية، غير أن العالم الحيواني تكامل ويمكن القول أن الإطارات الكبرى للتصنيف وجدت منذ ذلك العصر.
إن علم المستحاثات هو العضد الإلزامي لعلم التطبق لأنه يقدم لهذا العلم المقياس التاريخي الدقيق الذي لولاه لما وجد هذا العلم المذكور، وهنا لا حاجة لدراسة مستحاثات جيدة الحفظ، بل تكفي كسرات بسيطة حاوية على صفات تمييزية في أكثر الأحيان لإعطاء معلومات تطبيقية هامة.
إن مبدأ تحديد العمر المطلق للصخور يرتبط بدراسة تفاعلات الإنحلال النووي للنظائر المشعة تلك التي تختبئ بين الصخور.
تم حصر أهمية واستعمالات المتحجرات في مجالين رئيسيين حيث أن المجال الأول هو مجال يهتم بدراسة الجيولوجيا التاريخية.
إن عملية حفظ أي كائن حي أو حتى حفظ جزء منه بعد مماته فإنه يرتبط بتوافر عوامل كثيرة وعديدة ومن أهم هذه العوامل أن يكون الكائن الحي يملك هيكل أو غلاف صلب
إن عملية التحول للصخور والتي بسببها تنتج الصخور المتحولة تملك ثلاثة طرق في التحويل إما يكون بواسطة الحرارة أو بواسطة الضغط أو كلاهما معاً.