صفات الوظيفة ورفع الروح المعنوية في العمل المهني
هناك إرتباط وثيق بين كل من الصحة الجسمية والصحة العقلية من حيث أثرهما على الموظف المهني ومستوى الأداء المهني ومستوى معنوياته المهنية، فقد تكون هناك بعض المشاكل الشخصية
هناك إرتباط وثيق بين كل من الصحة الجسمية والصحة العقلية من حيث أثرهما على الموظف المهني ومستوى الأداء المهني ومستوى معنوياته المهنية، فقد تكون هناك بعض المشاكل الشخصية
تعتبر الروح المعنوية حالة نفسية لا تعرف إلا عن طريق تتبع أثارها ونتائجها ومظاهرها النهائية، وتختلف باختلاف ميادين العمل المختلفة، وباختلاف التغيرات التي تطرأ على كميات الإنتاج المهني من الأسوأ إلى الأحسن
تتعدد الظروف التي يمر بها كل موظف مهني داخل المؤسسة المهنية التي ينتمي إليها، بحيث يحتاج إلى المساعدة من أشخاص ذوي خبرة في هذه الظروف ويعتبرون من القدوة الحسنة
يكون لدى الموظفين أفكار وسلوكيات وإنجازات مهنية إبداعية مبتكرة وجديدة، وذلك لتطوير العملية المهنية من خلال خصائص أساسية يمتلكونها شخصياً، مثل الذكاء
تهتم المؤسسات المهني بمختلف مستوياتها في الموظف المهني المميز المبتكر الذي لا ينظر للأمور السابقة ولا يبحث عن التقليد، بل يتميز بالابتكار والتجديد والتحديث مع البحث عن
حتى تستطيع المؤسسات المهني من تحقق الأداء المهني المتميز، ينبغي أن تتبع السلوكيات الإبداعية في العمل المهني، بحيث يساهم في المساعدة على تحقيق النجاح
تهتم الإدارة المهنية في جميع العمليات المهنية التي تزيد من القدرة على تقييم الموظفين، وتنمية وتطوير الأداء المهني لهم؛ من أجل تحسين العملية المهنية والإنتاجية المهنية.
ترى عملية التمكين المهني أن الموظفين عناصر أساسية ومهمة في العملية المهنية، وأن لديهم الخبرة المهنية والكفاءة المهنية الكافية
يحتاج الإنسان إلى التفكير بشكل سليم نحو المستقبل المهني، ولا ضرر لو أعاد التفكير لأكثر من مرة قبل أن يقوم في اتخاذ القرار المهني النهائي؛ من أجل النجاح المهني في العمل
تتعدد الاستراتيجيات المطلوبة والخاصة في العملية المهنية، والتي تحتاج إلى التوجيه والإرشاد المهني؛ من أجل أن تكون مناسبة للموظفين ومناسبة للنجاح المهني والتقدم المهني
يساعد العمل المهني للنساء في العادة في رفع المستوى المالي والاجتماعي لأسرتها، وخصوصاً عندما تستطيع تحقيق التناسق والترابط ما بين العمل المهني والأسرة
يعتبر العمل المهني من المؤسسات المهمة في حياة المرأة والتي تؤدي إلى استقلالها في الحياة الشخصية والحياة المهنية
تعبّر المؤسسات الأكاديمية عن جميع المؤسسات التي تقدم العملية التعليمية والعلمية للأفراد، بحيث تتمثل بالمدارس التي تبدأ مع الفرد منذ بداية التعليم إلى المدارس الثانوية
في كل عملية مهنية ممكن أن تواجه العديد من الصعوبات والعقبات في تقديم خدماتها لجميع الأفراد والمؤسسات المهنية، وخاصة العمليات التدريبية المهنية التي تهتم بتطوير
يعتبر كل من عملية النمو المهني والتربية المهنية والإرشاد المهني موضوعات مترابطة ومتناسقة، ولا يوجد قاعدة أساسية خاصة بكل واحدة على حده ولا يوجد أهمية وفائدة
تعتبر مرحلة الاختيار المهني مرحلة مهمة في حياة جميع الأفراد؛ لأنها تتعلق بالمستقل المهني للفرد ولا يمكن التراجع عنها إلا بوجود العديد من الجهود والتعب في
كل شخص منا يرغب بتكوين حياة خاصة به مستقلة تعود علية بالفائدة وتحقيق الأحلام والطموحات المتنوعة والمختلفة، بحيث يرغب الإنسان في صنع الحياة المهنية
تختلف المؤسسات المهنية عن بعضها البعض في موضوع الكشف عن نتائج عملية التقييم المهني للموظفين عن إنجازاتهم وأدائهم المهني، فمنهم من يرغب بإخبارهم
تسعى العديد من المؤسسات المهنية إلى أن تحقق العديد من الأهداف المهنية والأهداف التي تعود بتحقيق المصلحة لكل من الموظفين والمؤسسات المهنية معاً، بحيث تقوم على تبني
اهتمت النظريات الوظيفية في العديد من القضايا المهنية المهمة لنجاح العملية المهنية بشكل كامل، بحيث وجهت الضوء على كل من عملية الترقية المهنية وأهميتها
في الوقت الذي تهتم به أكثر النظريات المهنية في العمليات المهنية وفي الأداء المهني وفي النتائج النهائية للعمل المهني، جاءت النظريات الإنسانية في الترقية المهنية والاستقرار
تعبّر النظريات الكلاسيكية في عملية الترقية المهنية والاستقرار المهني عن العديد من الأعمال التي كانت ترمي إلى عدد من الباحثين الذين اهتموا بالعمليات المهنية، وبالتحديد عملية
هناك علاقة بين مفهوم الترقية المهنية وبين الخبرة والكفاءة المهنية العالية للموظفين، بحيث يحصل الموظف المهني على الترقية المهنية من خلال الجهود العالية التي يقوم بها مع
يحتاج الموظف إلى من يهتم به وبجميع احتياجاته المهنية والشخصية، بحيث يرغب في مسؤولين مهنيين يقومون بتقدير جهوده وتعبه في القيام بإنجاز المهام المهنية وخاصة
يعتبر مفهوم التكوين المهني أثناء العمل من أكثر المفاهيم التي حضيت بالاهتمام في المؤسسات المهنية؛ لأنها من المفاهيم التي تزيد من تنمية وتطوير الأداء المهني، ومنها
لا تستطيع كل مؤسسة مهنية أن تعود إلى أخلاقيات كل موظف في العمل المهني، وأن تكون له قيمه الخاصة وأخلاقياته المهنية، بل يتوجب عليها أن تقوم باتباع
من المهم أن تقوم كل مؤسسة مهنية في الاهتمام بموضوع أخلاقيات المهنة في العمل لجميع الموظفين؛ من أجل الوصول لمراحل متقدمة من التطور والتقدم المهني
قد ينتج عن ظاهرة الاحتراق المهني العديد من النتائج والتي تكون خاصة بالموظف وتؤثر على علاقاته المهنية مع غيره في العمل المهني، مما قد يزيد من تعب الموظف
لا يمكن لأي ظاهرة في العمل المهني أن تحدث فجأة أو بمحض الصدفة ولكنها تأتي من خلال مثيرات وعوامل داخلية وخارجية تؤدي إلى حصولها.
تظهر في المجال المهني العديد من المعوقات والصعوبات التي قد تحول دون قيام الموظف بدوره كاملاً، الأمر الذي يـؤدي إلى شعوره بالعجز عن تقديم الأداء المهني