التأخر الدراسي لدى المراهقين
تفرض مرحلة المراهقة بطبيعتها كونها مرحلة من مراحل النّمو وتكوين الذات والأفكار، طرق وأساليب مُعينة في التّفكير ووجهة نظر خاصة تجاه كل المجالات الموجود في الحياة
تفرض مرحلة المراهقة بطبيعتها كونها مرحلة من مراحل النّمو وتكوين الذات والأفكار، طرق وأساليب مُعينة في التّفكير ووجهة نظر خاصة تجاه كل المجالات الموجود في الحياة
المُراهقون بشكل عام معرَّضون للمشاكل النفسية، التي تُؤثر سلباً على شخصيّتهم ومسيرتهم الحياتيّة، ذلك على الأهل أن يقفوا إلى جانبهم ويساعدوهم على تخطّي هذه الأسباب
ربما يتكون في أذهان الآباء أنّ علامات الحالة أو المرض النفسي السيء، يبدو أمراً شديد الوُضوح، بالتالي يمكن التعرُّف على هذا المرض،
في الغالب ما يَرتبط التعبير عن العدوان من حيث مفهومه، بالصُّراخ وإثارة الفوضَى وإيذاءِ الآخرين والاعتداء على المُمتلكات والتمرُّد على القوانين
يستخدم المراهق الكذب كوسيلة للهُروب من سُلطة الأهل وسيطرتهم وفرضهم، وضع قيود على حياة الابن المُراهق في مرحلة المُراهقة
هناك أسئلة كثيرة تنتهي بإجابات ضائعة وتائهة في أنفاق مخاوف وقلق المراهقين، هذه التحديات تواجهها تلك الفئة الشبابية وتتعلق بأمور مختلفة،
تُعد ظاهرة التمرُّد عند المُراهقين من الظّواهر السلبيّة الخطرة التي تعُود بالضّرر على المراهق وأسرته ومجتمعه، تُعتبر بيئة التّنشئة التي يعيش ويكبر بها المُراهق
يستخدم مصطلح المراهقة في علم النفس على أنّه مرحلة الانتقال من الطُّفولة إلى مرحلة الرُّشد و النضج، فالمُراهقة مرحلة تأهًّب لمرحلة الرُّشد
كثيراً ما تواجه الأم صعوبات في التعامل مع أبنائها المُراهقين الذين يرونها بأنّها ذات عقلية مُتحجرة، أنّ زمانُهم غير زمانها،
القدرة على التحكم بالعواطف والغرائز ومُقاومة المُغريات. النظر إلى الأُمور من منطلق حيادي بعيداً عن التحيُّز. منح الآخرين الحُب والدّعم والتّسامح والاحترام والاستماع لهم.
يمرُّ الإنسان في مراحل نمائيّة مختلفة في حياته، لكل مرحلة من هذه المراحل خصوصيتها، صفاتها، التي تُؤثر بشكل كبير على طبيعة شخصيّته
إنَّ الطّريقة التي يهتم بها المُراهق بنفسه في هذا العُمر وخاصّةً بما يخص صِحته الجسديّة، ستُساعده في الحِفاظ على صحتهِ عندما يكبر.
إنّ التّدخين ضار، سواء كان المُدخن في سنّ المُراهقة أو في أي مرحلة عمرية أخرى، لكن بالتأكيد هناك تأثير أكبر للتدخين على أجسامِ المُراهقين
إنّ القلق لدى المراهقين أمرٌ صعب، يُواجهه العديدَ من المُراهقين في هذه الأيام، حيث إنّ القلق النّفسي الذي يُعاني منه الإنسان في فترة المُراهقة
بشكل عام يعاني ثُلثي الأطفال والمراهقين من زيادة الوزن أو السُّمنة، وإنّ الأشخاص الذين يُعانون من زيادة الوزن من جميع الأعمار
تُشكّل المرحلة المدرسيّة الثانويّة بالنسبة للمراهقين المرحلة الأخيرة من مرحلة المراهقة، فقد بدأ يُدرك أنّه قريباً سيقوم بتوديع مرحلة المراهقة والطّفولة،
عندما يصل الأطفال إلى مرحلة من التوتُّر في الكلام، فاعلموا أنّه دخل مرحلة المراهقة، قد يبدأ سن المراهقة في التاسعة أو العاشرة من العُمر،
تُعرف مرحلة المراهقة في علم النفس بأنّها من أصعب المراحل التي يعيشها الفرد، حيث يسُودها الاكتِئاب والإحباط والصُّداع،
للمراهقة أهمية كبيرة كمرحلة من المراحل العمريّة في حياة أي شخص، إذ دفعت العديد من الباحثين النّفسيين والاجتماعيين إلى الاهتمام بدراسة مرحلة المراهقة
في فترة المراهقة يجب فهم المراهق ومعرفة خصائص ومراحل هذه الفترة، وإدراك ما يفكِّر به وأين يصل بالتفكير،
هي العُمرُ الفاصلُ بين مرحلة الطّفولة والرُّشد، وهي الفترةُ العمرية المُمتدّة من عمر 15 إلى 25 وتختلف في بداياتها ونهاياتها من شخص لآخر،
تعرّف بأنها مرحلة يتجاوز فيها الأطفال مرحلة الطفولة ويدخلون في سن المراهقة بسن صغيرة، وهو ما يطلق عليه البلوغ العقلي والنفسي، وليس الجسدي.
ليس لدينا نوع واحد من المراهقة فكل فرد لديه نوع خاص به حسب الظروف الجسمية والاجتماعية والنفسية والمادية و البيئية،
تعد فترة المراهقة من أهم الفترات التي يمر بها الإنسان في حياته، فهي فترة انتقالية وحرجة، ينتقل فيها الفرد من الطفولة إلى الرجولة
يحتاجُ الأبناء في مرحلة المراهقة إلى الإِحساس بالحُب، الحنان، التّقدير، الاحترام، محبة الأُسرة لهم حتى ينشؤوا نَشأةً سليمةً وصحيّةً،
يعد قضم الأظافر سلوك مُثير للاشمئزاز وشائع جداً بين الأطفال والمراهقين، إذ لا يعدّ سلوكاً مرغوباً به، يسبّب تشوُّهات لمظهر اليد،
تَقع مَرحلة المُراهقة بينَ مرحَلةِ الطّفولة ومَرحلَة الشّباب، لذلك تَراها تحملُ صفاتٍ من المَرحلتين، لكن تتميّز هذهِ المرحلة بِصعوبة التّعامل مع المُراهق
يُعد التّدخين من الآفات السِّلبية الذي انتشر في جميع أنحاء العالم، يسعى الأغلب للتخلُّص من هذهِ الآفة، فصحّة الإِنسان وجسمه أغلى ما يملك.
يُعاني المُراهق من الكثيِر من المشاكِل التي تُصيب صحَّته النفسيّة، التي يُمكن أن تُؤثر على أدائِه اليوميّ، إلَّا أنّ البعض يتساءَل حولَ إمكانيّة إصابة المُراهق بالاحتِراق النّفسي
يتعب الأهل في تربيةِ أبنائهم تربية صالحة على الأخلاق، المودة، التسامح، حسن التّصرف، أدب المُعاملة، ليس غريباً في أنّ الأهل يخافون أشدَّ الخوف